«الهنا اللى أنا فيه» يحقق إقبالًا جماهيريًا خلال 72 ساعة من عرضه
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فيلم " الهنا اللي أنا فيه " اقبالاً جماهيرياأ جيداً خلال 72 ساعة من عرضه حيث وصلت إيراداته إلى 5 ملايين و262 ألف جنيه.
الفيلم بطولة كريم محمود عبد العزيز ودينا الشربينى وياسمين رئيس.
وتدور أحداث فيلم «الهنا اللى أنا فيه» فى إطار اجتماعى كوميدى حول شخصية أحمد الذى يقدم نصائح عن الزواج، ويفاجأ بأن زوجته تطلب منه الطلاق ليتزوج أحمد من صديقة طليقته وتدعى فوزية (دينا الشربينى).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 72 ساعة اطار اجتماعي إقبالا جماهيريا الهنا اللي أنا فيه دينا الشربيني ياسمين رئيس
إقرأ أيضاً:
«علّم غيرك تكسب».. ورش وهدايا لتحويل القارئ إلى كتاب يفيد الآخرين
فى واحدة من المبادرات التى تدفع الصغار والكبار للمعرفة، نظم «المشروع الوطنى للقراءة» ورشة بعنوان «كيف يتحول القارئ إلى كتاب»، داخل معرض القاهرة الدولى للكتاب، فى ركن مبهج يجتمع به الأطفال ليفوزوا بالهدايا، ويستمتعوا بالألعاب المبهجة، بوجود أمهاتهم اللاتى يشاركن أيضاً فى الإجابة عن الأسئلة المطروحة فى الورشة.
مبادرات «كيف يتحول القارئ إلى كتاب»الحسن محمد عمران، سفير «المشروع الوطنى للقراءة» بمعرض الكتاب، وأحد مقدمى الورش، قال لـ«الوطن»، إنهم يقدمون ورشة تعليمية للأطفال، بعنوان «كيف يتحول القارئ إلى كتاب»، وتعنى: «إزاى القارئ من كتر المعلومات اللى بيعرفها ويطبقها فى حياته يتحول إلى كتاب على الأرض، مش محتاج اقرأ الكتاب، إنما محتاج أتعامل معاك».
الورش تنظم فى الجناح الخاص بـ«المشروع الوطنى للقراءة»، ولهم مسابقات تُعقد خارج المعرض للطلاب أو المعلمين الذين يرغبون فى المشاركة، سواء طلاب المدارس أو الجامعات، ويتم الإعلان عنها عبر الصفحات الرسمية على الـ«سوشيال ميديا» للمشروع، ويقرأ المقبلون عليها 30 كتاباً كحد أدنى: «الطلاب هما اللى بيختاروا الكتب، وكذلك عدد الصفحات مش شرط يكون 300 أو 400 صفحة».
مسابقات وورش للطلابوعن المشاركة فى معرض الكتاب، قال «الحسن»: «أنا سفير المشروع الوطنى للقراءة فئة المعلم المثقف، فزت الموسم اللى فات وقدمت ورشة للطلاب، علشان يستفيدوا من الكتب اللى بيقرأوها أو بيشتروها من المعرض، إزاى يتحولوا من الكتب اللى بيشتروها لكتاب يفيد الناس، من خلال المسابقات اللى بنعملها والهدايا، وفى نفس الوقت الناس تعرف عن المشروع أكتر».