منخفض جوي يبدأ الثلاثاء مع أمطار غزيرة على المنطقة الشرقية
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
أفاد مدير مكتب الإعلام بالمركز الوطني للأرصاد الجوية محيي الدين رمضان بتوقع حدوث منخفض جوي يبدأ الثلاثاء ويستمر حتى نهاية الأسبوع.
وأوضح رمضان في تصريح لقناة ليبيا الأحرار، أن المنخفض يؤثر على كل مناطق شمال ليبيا، وخاصة المنطقة الشرقية التي ستشهد أمطار من جيدة إلى غزيرة، وفق قوله.
وأشار رمضان إلى أن المنخفض سيكون مصحوبا برياح من نشطة إلى قوية تصل إلى 80 كم في الساعة، وأمطار غزيرة على بعض المناطق، وانخفاض في درجات الحرارة.
ولفت رمضان إلى أن الأمطار الغزيرة المتوقعة قد تؤدي إلى ارتفاع منسوب المياه في بعض الأماكن وجريان الأودية، داعيا إلى أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن مسارات الأودية والأماكن المنخفضة، بحسب قوله.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
أمطار غزيرةرئيسيمنخفض جوي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف أمطار غزيرة رئيسي منخفض جوي
إقرأ أيضاً:
توقعات أمريكية بتوسّع دور الروس في ليبيا
قالت موقع مجلة ناشيونال إنترست إن روسيا تعمل على توسيع وجودها العسكري في ليبيا، مع التركيز على قاعدة معطن السارة الجوية بالقرب من حدود السودان وتشاد.
وأضاف الموقع في مقال له أن هذا التوجه من جانب موسكو نحو الساحل جاء نتيجة التحديات التي تواجهها في سوريا خاصة بعد الخسارة المفاجئة لقواعدها الجوية والبحرية في سوريا.
هجوم كبير على ليبيا
وأشار الموقع إلى أن موسكو تحاول الاستفادة من تحالفاتها مع خليفة حفتر، وتعمل على أن تكون القاعدة بمثابة مركز لوجستي للعمليات في مالي وبوركينا فاسو وربما السودان.
وتوقع الموقع مستندا على دراسة من مركز “سبيشال أوراسيا” المتخصص في المخاطر الجيوسياسية أن يكون هناك هجوم كبير مدعوم من روسيا في ليبيا يهدف إلى تعزيز موطئ قدم روسيا الدائم في المنطقة.
كما تستعد روسيا لاجتياح القارة الإفريقية من خلال تعزيز قبضتها على ليبيا باعتبارها العنصر الرئيس في مخططاتها، ومن ثم بناء منشأة بحرية رئيسية في السودان.
روسيا وتركيا: توازن القوى
واعتبر الموقع أن أي وجود بحري روسي في ليبيا سيكون مشروطا بحسن نية الحكومة التركية، باعتبارها الأكثر هيمنة في المنطقة وفق الموقع.
ولفت الموقع إلى أنه مع إعادة روسيا تنشيط طرادها الحربي من فئة “كيروف”، يمكن للبحرية الروسية ركنه قبالة سواحل ليبيا وفرض إرادتها هنا.
واختتم الموقع بضرورة مراقبة التحرك العسكري الروسي المتزايد في ليبيا والذي من شأنه أن يشير إلى الأهمية الحقيقية لليبيا بالنسبة لروسيا ــ وتوسع القوة الروسية في وقت اعتقد فيه الأميركيون أنهم نجحوا أخيرا في احتواء الكرملين.
المصدر: مجلة ناشيونال إنترست
روسيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0