عمالقة التكنولوجيا يوسعون الاعتماد على الطاقة الحرارية الأرضية
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
يعقد عمالقة التكنولوجيا شراكات مع شركات الطاقة الحرارية الأرضية الناشئة، في سعيهم إلى تزويد مراكز البيانات كثيفة الاستهلاك للطاقة بمصادر طاقة نظيفة وموثوقة.
عمالقة التكنولوجيا يوسعون الاعتماد على الطاقة الحرارية الأرضية
وذكرت إحدى المنصات الدولية اليوم أنه تم إبرام العديد من الصفقات خلال العام الماضي، حيث تتطلع شركات التكنولوجيا الكبرى إلى التفاخر بملامح منخفضة الانبعاثات لاستخدامها للطاقة، أما الطاقة الأخرى المنخفضة الكربون والتي تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع فتأتي من توليد الطاقة النووية - وبحسب المنصة - تم عقد صفقات عديدة في هذا المجال أيضا.
وفي وقت سابق من هذا العام، قامت شركة كونستيليشن إنيرجي، للطاقة النووية في الولايات المتحدة بتوقيع أكبر اتفاقية لشراء الطاقة على الإطلاق مع شركة مايكروسوفت، مما يمهد الطريق لإعادة تشغيل محطة "ثري مايل آيلاند يونت 1 النووية".
وأضافت المنصة أن قدرة توليد الطاقة النووية المبنية حديثا ليست واردة في الوقت الحالي وذلك على عكس الطاقة الحرارية الأرضية، التي يمكن أن توفر طاقة نظيفة بشكل أسرع من الموافقة على بناء مفاعل نووي جديد وإطلاقه للتشغيل التجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مايكروسوفت الطاقة النووية عمالقة التكنولوجيا شراء الطاقة المزيد الطاقة الحراریة
إقرأ أيضاً:
ألبانيا تعتزم حظر "تيك توك" لمدة عام
قال إيدي راما، رئيس وزراء ألبانيا، إن بلاده تعتزم قريبا حظر الوصول إلى منصة "تيك توك" لمدة عام.
سفير مصر لدى ألبانيا يقدم أوراق اعتماده للرئيس الألباني العثور على أول قرش أبيض يعاني البهاق على شواطئ ألبانياوبحسب روسيا اليوم، أوضح راما، في العاصمة تيرانا أن المنصة لن تكون متاحة في ألبانيا، بعد الانتهاء من التحضيرات التقنية اللازمة، في غضون مدة تتراوح بين ستة وثمانية أسابيع.
وأشار راما إلى أن المحتويات التي تقدمها تيك توك في الصين، تختلف تماما عما يُعرض خارجها.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية الألبانية (ايه تي ايه) عنه قوله: "ما يُعرض خارج الصين ليس إلا قاذورات وروثاً"، لافتا إلى أن الأطفال والشباب على وجه الخصوص معرضون للخطر من خلال ذلك، وأن المنصة "تحتجزهم كرهائن".
وظهرت النقاشات حول التأثيرات الضارة المحتملة لمنصة تيك توك في ألبانيا بعد حادثة وقعت قبل نحو شهر، قتل فيها تلميذ مدرسة في شجار بالسكاكين.
وتبين أن مجموعتي الشباب المتورطتين تبادلتا العداوات عبر تيك توك قبل أن ترتبا لخوض هذا الشجار القاتل في نهاية المطاف.
ولا يزال من غير الواضح بعد كيف سيتم تنفيذ حظر تيك توك في ألبانيا.