أبناء داريا يعودون لإحياء مدينتهم من جديد
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
وتعد مدينة داريا من أوائل المدن في ريف دمشق التي خضع أهلها للتهجير أواخر عام 2016، لكنها بدأت تشهد عودة أبنائها الذين شابت فرحتهم بالعودة صدمة من حجم الدمار الذي أصاب المدينة وبقاء مصير كثير من أبنائهم مجهولا حتى الآن.
تقرير: عمر الحاج
22/12/2024.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي
■ هذا ماتبقي من شتات الثورة المصنوعة .. بقايا من رفاق وزميلات لايجمعهم إلا الخواء ..
■ لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي .. إن فعلوا ذلك للاحقتهم لعنات الهتاف والرمي بالشباشب والبراطيش والبيض الفاسد ..
■ هذه عينة لفظها الشعب السوداني الصابر .. ليس أمامهم غير الدوران في قطر الدائرة المسموح بها لحركة كلب الصيد المربوط من عنقه ولسانه وضميره !!
■ ليس أمامهم غير التنقل من مائدة إلي مائدة ومن مؤتمر إلي مؤتمر داخل قاعات الفنادق المستأجرة بالمال الإماراتي والصرف المليشي ..
■ هم ذاتهم من تلك الثُلّة الموثقة داخل سلال ودفاتر السفارات المأجورة .. والخمارات المخمورة .. بقايا من عملاء أرخص من شراك نعلهم ..
■ ليس لهم غير هذه الهتافات المشروخة .. ليتهم يجربون العودة للهتاف في الشوارع والميادين والأندية والمسارح والقاعات التي أحرقها كفيلهم وأحرق قبلها مؤخراتهم وأرانب أنوفهم ..
■ ليتكم تعودون لمصافحة هذا الشعب لتعرفوا قيمتكم الحقيقية بعيداً عن حراسة وتأمين شرطة وأجهزة المخابرات في فنادق بريطانيا !!
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد