«ليفل الوحش».. إسعاد يونس تثير الجدل حول هوية ضيفها الجديد
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
شوقت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، متابعيها لضيف حلقتها الجديدة في برنامج «صاحبة السعادة» عبر شاشة قنوات dmc، وذلك بعدما أخفته تماما من خلال جاكيت، ولم يتعرف على الجمهور على هويته، على عكس عادتها.
ونشرت إسعاد يونس، صورة لضيف حلقتها القادمة، على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلقت قائلة:« ليفيل الوحش، حلقة خاصة جدا soon».
A post shared by Esaad Younes (@essyounis)
آخر اعمال إسعاد يونسجدير بالذكر أن آخر أعمال إسعاد يونس، هو مسلسل «تيتا زوزو» الذي تم طرحه خلال الفترة الماضية، عبر شاشة التلفزيون، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
ودارت أحداث العمل إطار درامي اجتماعي، حيث تتناول الأحداث قصة الجدة الأرملة زوزو التي كانت تعمل بالزراعة، ولديها ولدان وابنتان، حيث نتابع علاقتها بأحفادها، وتعاملها معهم ومع المشكلات التي يتعرضون لها، واستخدامها للذكاء الاصطناعي لتواكب ما يحدث من تطور حولها، ووقوعها في براثن رجل الأعمال الفاسد البحراوي.
وشارك في بطولة العمل، عدد من نجوم الفن أبرزهم: مصطفى غريب، إيناس كامل، محمد كيلاني، حمزة العيلي، نور محمود، محمود البزاوي، إسلام إبراهيم، مجدى بدر، وإيمان يوسف، وعدد من الأطفال، والعمل من تأليف محمد عبد العزيز وإخراج شيرين عادل.
اقرأ أيضاً«تيتا زوزو 2».. إسعاد يونس تكشف عن أعمالها القادمة
«في أمان الله يا قبطان».. إسعاد يونس تنعي نبيل الحلفاوي
«السيدة ع ع».. تعيد إسعاد يونس للمسرح بعد غياب 30 عامًا | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صاحبة السعادة برنامج صاحبة السعادة اسعاد يونس الفنانة اسعاد يونس اعمال اسعاد يونس برنامج صاحبة السعادة لـ إسعاد يونس ضيف برنامج صاحبة السعادة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
ابنة إيلون ماسك المتحولة تثير الجدل.. وتوجه اتهامات قوية لوالدها
بينما يخوض الملياردير الأميركي إيلون ماسك معاركه على جبهات متعددة، من تقليص التكاليف الحكومية في الولايات المتحدة إلى دعمه المعلن لسياسات الرئيس دونالد ترامب وانتقاداته اللاذعة لبعض الدول الأوروبية، يجد نفسه اليوم في مواجهة جديدة من داخل عائلته، فقد وجّهت ابنته المتحولة جنسياً، فيفيان جينا ويلسون، انتقادات حادة له، مشيرة إلى مواقفه تجاه التحول الجنسي، فضلاً عن اتهامات مثيرة للجدل بشأن اختياره الانتقائي لجنس أطفاله.
اتهامات صادمةفي منشور على منصة "ثريدز"، زعمت فيفيان أن والدها اختار أبناءه من خلال التلقيح الاصطناعي بهدف إنجاب الذكور فقط.
وأضافت أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، مؤكدة أن هويتها الجنسية كانت بالنسبة له "سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها".
علاقة متوترة منذ الطفولةوفي حديثها عن طفولتها، أشارت فيفيان، البالغة من العمر 20 عامًا، إلى أن والدها لم يكن حاضراً في حياتها بشكل كبير، وأنه كثيراً ما انتقد ميولها الأنثوية وهي صغيرة، مما دفعها إلى التمرد عليه.
وتقول إن هذا التوتر دفعها لاحقًا إلى اتخاذ قرارها بالتحول الجنسي والابتعاد عن ماسك تمامًا.
في يونيو 2022، تقدمت فيفيان بطلب رسمي لتغيير اسمها، متخلية عن لقب والدها لصالح اسم عائلة والدتها، جاستين ويلسون، معلنة أنها لم تعد ترغب بأي صلة به.
وجاء ذلك بعد سنوات من التوتر العائلي، حيث أكدت أنها لم تلقَ الدعم الذي تحتاجه منه، لا عاطفياً ولا نفسياً.
من جانبه، قال ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، إنه تعرض للخداع عندما وقع على وثائق تغيير ابنه السابق لجنسه، مشيراً إلى أن الأطباء أقنعوه بأن عدم الموافقة على العملية قد يدفع كزافييه (الاسم السابق لفيفيان) للانتحار.
وفي مقابلة مع صحيفة "ديلي واير"، قال ماسك بأسى: "لقد خُدعت.. لقد فقدت طفلي"، في إشارة إلى قطيعته التامة معها.
لطالما عُرف ماسك بآرائه الصدامية تجاه ما يسميه "تيار اليقظة"، معبّراً عن رفضه لما يعتبره دعاية مبالغ فيها لدعم المثليين والمتحولين جنسياً.
كما أنه لطالما حذر من تراجع معدلات الولادة في العالم، مشدداً على أهمية الإنجاب، وهو ما يجعله في صدام مستمر مع الأفكار التي تتبناها بعض الحركات التقدمية.
بينما تستمر مسيرة ماسك كرائد أعمال مثير للجدل، يبدو أن معاركه لم تعد تقتصر على عالم السياسة والتكنولوجيا، بل امتدت إلى نطاق حياته الشخصية.