أبوزريبة يبحث احتياجات مديرية أمن أمساعد
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
بحث وزير الداخلية في الحكومة الليبية اللواء عصام أبوزريبة مع مدير أمن أمساعد اللواء عمران ابريك الوضع الأمني الحالي وَتقييم اِحتياجات المُديريِّة وَتذليل الصعُوبات التي تُواجه تنفيذ الواجبات الأمنية.
وتم خلال الاجتماع استعراض الوضع الأمني فِي مدينة أمساعـد، بِالإضافة إلى اِستعراض التحديات المُحددة وَالمشاكل الأمنية التي يجب التركيز عليها.
وَقدَّم أبوزريبة تَعليماته وَتوجيهاته الواضحة للمُديريِّة بِحل المشاكل الأمنية المطرُوحة وَتعزيز التعاون وَالتنسيق معَ الجهات الأمنية الأُخرى.
وَأكد أبوزريبة على ضرورة توفير جميع الموارد اللازمة لتحقيق الأمن والاستقرار في المدينة، وَعلى أهمية تعزيز الجهُود الأمنية وَتكثيف التواجد الأمني فِي المناطق ذات الاِحتياجات الخَاصة.
وَفِي نهاية الِاجتماع، أعرب مُدير الأمن عَن تقدِّيره لاِهتمام وَزير الدَّاخلية وَدعمه المُستمر للجهُود الأمنية فِي المدينة.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
مصدر مصري رفيع المستوى: سياسة الاغتيالات التى تمارسها إسرائيل تهدد الوضع الأمني الإقليمي
أفاد مصدر مصري رفيع المستوى، أن سياسة الاغتيالات التي تمارسها إسرائيل تهدد الوضع الأمني الإقليمي وستؤدي إلى توسيع نطاق الصراع بالمنطقة لوضع يصعب السيطرة عليه، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
سياسة التصعيد الإسرائيليةوأدانت جمهورية مصر العربية فى بيان صادر عن وزارة الخارجية يوم الأربعاء ٣١ يوليو الجارى، سياسة التصعيد الإسرائيلية الخطيرة خلال اليومين الماضيين.
واعتبرت مصر أن هذا التصعيد الخطير، ينذر بمخاطر إشعال المواجهة فى المنطقة بشكل يؤدى إلى عواقب أمنية وخيمة، محذرة من مغبة سياسة الاغتيالات وانتهاك سيادة الدول الأخرى وتأجيج الصراع فى المنطقة.
وطالبت مصر مجلس الأمن والقوى المؤثرة دولياً، الاضطلاع بمسئوليتهم فى وقف هذا التصعيد الخطير فى الشرق الأوسط، والحيلولة دون خروج الأوضاع الأمنية فى المنطقة عن السيطرة، ووضع حد لسياسة حافة الهاوية.
واعتبرت جمهورية مصر العربية أن تزامن هذا التصعيد الإقليمي، مع عدم تحقيق تقدم فى مفاوضات وقف إطلاق النار فى غزة، يزيد من تعقيد الموقف ويؤشر إلى غياب الإرادة السياسية الإسرائيلية للتهدئة، ويقوض الجهود المضنية التي تبذلها مصر وشركائها من أجل وقف الحرب فى قطاع غزة ووضع حد للمعاناة الإنسانية للشعب الفسطيني.