السيسي للمصريين: (15 سنة وهنبقى في حتة تانية)
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
#سواليف
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح #السيسي، أن استمرار معدلات النمو الاقتصادي والتنمية في بلاده على مدار 10 إلى 15 عامًا سيساهم في نقل #مصر إلى “حتة تانية”، مشددًا على أهمية الحفاظ على الاستقرار لتحقيق ذلك.
وأشار السيسي، خلال تصريحات أدلى بها أثناء زيارته إلى أكاديمية الشرطة يوم السبت، إلى وجود “حجم ضخم من الأكاذيب والشائعات” التي تواجهها مصر ودول المنطقة، متهمًا خططًا تستهدف زعزعة الاستقرار باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال: “الخطة اللي اتعملت معانا كانت أول مرة نشوفها، أول مرة نشوف استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في تحريك الدنيا”.
مقالات ذات صلة منفذ هجوم ماغديبورغ يكشف عن دوافعه 2024/12/22وأوضح أن هذه الأكاذيب تعتمد على مزيج من الحقائق والعناصر المضللة لتعظيم الأثر السلبي، واصفًا ذلك بأنه “عمل منظم لن ينتهي”.
وخاطب السيسي الشعب المصري قائلًا: “لازم تكونوا عارفين إن لنا خصوم، والخصوم مش مصلحتهم إن مصر تبقى كويسة… بلد فيها 120 مليون نسمة، ومعدلات حركتها لو استمرت على هذا الوضع، وهذا النمو، أنتم هتبقوا في حتة تانية”.
وأضاف السيسي أن تحقيق التقدم ليس مرتبطًا بشخصه أو بمن يتولى القيادة في المستقبل، بل باستمرار العمل والاستقرار، وتابع: “متقعدوش كل شوية تهدوا في بلدكم… البلد دي قاعدة بناسها.
يبقى الناس دي تهد في بلدها ولا تحافظ عليها؟”.
وأكد السيسي على أهمية التكاتف للحفاظ على مصر ومواصلة جهود التنمية لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السيسي مصر
إقرأ أيضاً:
شبكات الاتصال تنهار مجددًا بعد زلزال إسطنبول… وغضب على مواقع التواصل
شهدت مدينة إسطنبول، اليوم، ارتباكًا في خدمات الاتصالات عقب الزلزال القوي الذي ضرب منطقة سيلفري قبالة سواحل المدينة، وبلغت قوته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزال في تمام الساعة 12:49 ظهرًا، على عمق 6.9 كيلومترات، وشعر به سكان إسطنبول وعدد من الولايات المجاورة مثل بورصة، سكاريا، كوجالي وتكيرداغ، ما أثار حالة من الهلع بين المواطنين.
اقرأ أيضاإسطنبول تهتز.. وتحذيرات من اقتراب “الزلزال…
الأربعاء 23 أبريل 2025 غضب شعبي من شركات الاتصالات
عقب الهزة الأرضية، واجه المواطنون صعوبات كبيرة في التواصل عبر الهواتف المحمولة، إذ فشلت شبكات الاتصال (GSM) مجددًا في تلبية احتياجات المستخدمين في لحظات الطوارئ، الأمر الذي أثار موجة غضب واسعة.