ليلى زاهر تتصدر التريند بسبب سعر فستانها
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
عادت من جديد ليلى أحمد زاهر لتصدر التريند مرة أخرى، وذلك بعد تكريمها بمهرجان الأفضل في ٢٠٢٤ حيث تألقت بفستان وردي بسيط مطرز من الأكتاف وتميزت ليلى في هذا اليوم بالأناقة.
وتركت ليلى شعرها منسدلا على كتفها كما اكتفت بوضع بمكياج بسيط وألوان ترابية رقيقة.
وتساءلت الكثير من الفتيات عن سعر فستان ليلى وعلى غير المتوقع سعره ١٧٤ ألف جنيه.
وحضرت ليلى أحمد زاهر الحفل مع خطيبها الفنان هشام جمال.
يُذكر أن آخر أعمال ليلى زاهر، هو مسلسل أعلى نسبة مشاهدة بطولة الفنانة الشابة سلمى أبوضيف في أول بطولة مطلقة لها، ويشاركها كل من انتصار، محمد محمود، فرح يوسف، هند عبدالحليم، إسلام إبراهيم، والعمل من تأليف سمر طاهر، وفكرة وإخراج ياسمين أحمد كامل .
من ناحية أخرى ، ردت شقيقتها ملك أحمد زاهر على المنتقدين لاختيارها لملابسها ، مشيرة أنها لم تعُد طفلة وأسلوب ملابسها يتناسب مع عمرها وللمناسبات التي تذهب إليها.
وظهرت ملك أحمد زاهر، في مقطع فيديو من خلال خاصية "ستوري" على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وردت فيه على المنتقدين وقالت: "في واحدة بتقولي أنتي مكبرة نفسك كده ليه؟ مش عارفة أفاجئك بس أنا مش صغيرة ومش طفلة، أنا أه شباب بس مش طفلة".
تابعت أن هذا التعليق كان على الصور التي نشرتها خلال اجتماعها مع "صندوق الأمم المتحدة للسكان – مصر"، موضحة أنها سفيرة لمبادرة هامة فمن الطبيعي أن ترتدي مثل هذه الملابس، وقالت: "أنا سفيرة لمبادرة مهمة عادي ألبس كده، أنتي عيزاني ألبس سبونج بوب وأنا رايحة الاجتماع".
واستكملت، ملك أحمد زاهر: "وفي ناس بتكتب لي كنتي أحلى وأنتي تخينة، خسيتي ليه حرام عليكي؟ أنتوا عايزين مني إيه؟ ما كفاية بقى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملك زاهر ليلى زاهر صور ليلى زاهر أحمد زاهر المزيد أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
أحمد الكأس: المنافسة لن تكون سهلة في بطولة كأس أمم أفريقيا «تحت 17 سنة»
أكد أحمد الكاس، المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم "تحت 17 عامًا"، أن المنافسة لن تكون سهلة مع المنتخبات المشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا للناشئين، وقال إن "الجيل الحالي يعلم جيدًا أنه على موعد مع كتابة تاريخ جديد يضاف إلى إنجازات /الفراعنة/"، والمنافسة لن تكون سهلة مع المنتخبات المشاركة على حصد لقب بطولة كأس أمم أفريقيا للناشئين في نسختها الـ 20 بالمغرب، خلال الفترة من 30 مارس وحتى 19 أبريل المقبل، ويتأهل منها 10 منتخبات لكأس العالم في قطر خلال نوفمبر المقبل".
جاء ذلك فى حوار أجراه أحمد الكأس مع الموقع الرسمى لاتحاد الكرة والاتحاد الافريقي "كاف".
وفى سؤال عن كيف تجري تحضيرات المنتخب لنهائيات كأس أمم إفريقيا "تحت 17 سنة"، قال أحمد الكاس "تحضيرات المنتخب جيدة جدا حيث أننا حرصنا على إقامة أكثر من معسكر تحضيري خلال الفترة الأخيرة وتحديدا منذ انتهاء بطولة شمال إفريقيا التي أقيمت في المغرب مؤخرا وكان هناك أكثر من مباراة ودية واحتكاكا قويا لنا ونجحنا من خلالها في تجربة العديد من العناصر التي كنا نتابعهم بهدف ضخ دماء جديدة داخل صفوف الفريق وتحقيق أقصى استفادة من القائمة التي وقع عليها الاختيار والتي ستشارك في بطولة كأس الأمم الإفريقية".
وأضاف "الجيل الحالي يعلم جيدًا أنه على موعد مع كتابة تاريخ جديد له يضاف إلى إنجازات "الفراعنة" والمنافسة لن تكون سهلة مع المنتخبات المشاركة على حصد اللقب والتأهل إلى كأس العالم، ولهذا عقدت أكثر من جلسة مع الجهاز الفني واللاعبين من أجل التأكيد على أهمية هذه المرحلة وضرورة المنافسة بقوة وأن يكون العمل بجهد كبير من أجل تفادي أي أخطاء حدثت والتركيز بشكل قوي في منافسات البطولة".
وعن مستوى كرة القدم للناشئين في إفريقيا، قال "في الحقيقة كرة القدم الإفريقية في تطور مستمر وهذا شيء يسعدني كثيرًا لأن هذا التطور يساهم بشكل عام في قوة المنافسة بجميع البطولات سواء فيما يخص الأندية أو المنتخبات.. وفي رأي الشخصي أن التطور بدأ يأتي بثماره بشكل كبير في الآونة الأخيرة من خلال رؤية العديد من اللاعبين داخل القارة الإفريقية انضموا إلى فرق أوروبا بل أصبحوا يمثلوا عناصر أساسيًا داخلها لدرجة أن غيابهم أصبح مؤثرًا بشكل كبير على مردود هذه الأندية".
وردا على سؤال عن أهداف المنتخب الوطنى في هذه البطولة القادمة، قال "المنتخبات المصرية بمختلف أعمارها عندما تشارك في أي بطولة يكون هدفها الأول هو حصد اللقب.. أعلم جيدا قوة المنافسة في بطولة كأس الأمم الإفريقية تحت 17 سنة في ظل تواجدنا في مجموعة تضم منتخبات بوركنيا فاسو وجنوب أفريقيا والكاميرون وجميعهم منتخبات قوية ولها باع كبير في القارة الإفريقية ولكننا درسنا كل منتخب بشكل جيد من أجل معرفة نقاط القوة والضعف والعمل على تحقيق الفوز في كل مباراة".
وأضاف "يجب أن يعمل جميع اللاعبين بكل جهد من أجل الحفاظ على مكانة مصر الإفريقية وأن يعبروا عن أنفسهم في هذه البطولة لأنها ستكون بوابة احتراف لهم في أكبر الأندية الأوروبية.. والجماهير المصرية تكون دائمًا على الموعد وهي بمثابة الدافع الأقوى والأبرز في تحقيق البطولات وأتمنى مساندتهم لنا في مشوار البطولة كما اعتدنا منهم على مدار السنوات الماضية".