أعلن مهرجان ليوا الدولي، نتائج منافسات ليوا دريفت، حيث تُوج الروسي دينيس ميغال، بالمركز الأول في فئة الهواة، تلاه الروسي أناتولي شيرشرباك، في المركز الثاني، وحل السلفادوري محمد ناصر الحربلي، في المركز الثالث.

وفي فئة المحترفين، نجح محمد ناصر الحربلي، في تحقيق المركز الأول، تلاه الإماراتي محمد المنصوري، في المركز الثاني، والمصري كريم راشد في المركز الثالث.


وأقيمت المنافسة على مدار يومين على حلبة الاستعراض في منطقة مرعب، حيث خاض المشاركون تصفيات تأهيل الأفضل إلى النهائيات، ومن ثم الاستعراضات النهائية المثيرة ومناورات السائقين في التحكم بالمركبات.
وتعد هذه الفعالية من أبرز محطات المهرجان، حيث جذبت نخبة من أبطال الدريفت من دول العالم.
من ناحية ثانية، ينطلق يوم غد الإثنين، على مضمار خاص بمنطقة تل مرعب، سباق الخيول العربية الأصيلة، الذي يتنافس فيه نخبة من الفرسان والخيول العربية الأصيلة.
ويقام الشوط الأول في تمام الساعة 3:30 عصراً لمسافة 2100 متر، بينما يبدأ الشوط الثاني عند الساعة 4:00 عصراً لمسافة 1400 متر.

وقال سلطان محمد المزروعي، عضو اللجنة المنظمة، إن سباق الخيول العربية الأصيلة يعد أحد أبرز الفعاليات في مهرجان ليوا الدولي؛ إذ يجمع بين التراث العريق وروح المنافسة الحديثة.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: فی المرکز

إقرأ أيضاً:

“إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية

الجزيرة – جواهر الدهيم

شاركت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض “إنسان ” في ملتقى ( تأهيل الفئات الأكثر عرضة ) الذي نظمه المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية تحت شعار نحو دعم شامل وتمكين مستدام،  والذي استهدف المختصين والجهات المختصة بتقديم الدعم للفئات الأكثر عرضة من الأشخاص ذوي الإعاقة والأيتام والمعنفين والأحداث والسجناء وأسرهم.

وتضمنت مشاركة الجمعية بورقة عمل قدمها مدير عام الجمعية محمد بن سعد المحارب بعنوان ” دور جمعيات ومؤسسات رعاية الأيتام في المملكة في تقديم الدعم بأشكاله النفسي والوقائي والتأهيل” تناول فيها أهم الدراسات وأحدثها في الجمعيات الخيرية والخدمات المقدمة للمستفيدين بجميع المجالات، إضافة إلى أهمية الدور التكاملي بين القطاعات الثلاثة لتحقيق الدعم النفسي والوقائي والتأهيلي، والاعتبارات الأساسية للدور التكاملي والتي تمثلت في احتياج الطفل اليتيم إلى التوجيه والإرشاد، وقلة تجاوب الطلبة مع المرشدين، إضافة إلى ميل اليتيم إلى العزلة والانطوائية أو الانفصال عن الآخرين، والسلوك غير السوي لدى اليتيم لجذب الانتباه.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يكرّم الفائزين بجائزة الأحساء للتميّز في دورتها الثانية

كما عرج المحارب بالحديث إلى أدوار الأخصائي الاجتماعي في رعاية الأيتام، ونماذج التكامل الثلاث الإنمائي والوقائي والتأهيلي عند العمل مع الجمعيات الخيرية لرعاية الأيتام، والمهارات الحياتية واللازمة للتعامل مع الأيتام، وأنواع البرنامج الوقائي ووسائل التحقق، وأمثلة للنموذج العلاجي، وأنواع الرعاية التأهيلية للطفل، والأساليب العلاجية لبرنامج التدخل المهني.

وقدم المحارب عبر ورقة العمل مجموعة من التوصيات أبرزها تحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والأهلي وغير الربحي  بما يخدم الأطفال الأيتام، والعمل على تطبيق تجربة جمعية إنسان على بقية الجمعيات التي تعنى برعاية الأيتام. والتكامل بين الجوانب النمائية والوقائية والعلاجية التأهيلية.

وكذلك العمل على رعاية الأيتام من جميع الجوانب النفسية، والاجتماعية، والتثقيفية والتحصيلية، إضافة إلى الاهتمامات بالحاجات النفسية والاجتماعية لدى الأيتام، وضرورة الاستعانة بالخبراء والمتخصصين عند وضع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية، وتحقيق التكامل والتنسيق بين جميع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال الأيتام، وأهمية بناء الثقة وإشراك الأسرة والمجتمع في برامج وخدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة من قبل الجمعيات بما يسهم في تقبلهم ومشاركتهم في هذه البرامج والخدمات.

مقالات مشابهة

  • «أبطال الدريفت» يتألقون في «مهرجان ليوا الدولي»
  • «مهرجان ليوا الدولي» يترقب منافسات «الخيول العربية»
  • التعادل يحسم مواجهة الكويت وعمان في افتتاح “خليجي 26”
  • “إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
  • مهرجان ليوا الدولي يترقب منافسات «الخيول العربية»
  • “تمكين أصحاب الهمم” بشرطة دبي يكرم الفائزين في مسابقاته التوعوية
  • “مدن” تعلن موعد إعلان أسماء الفائزين بجائزة “مدن للتميز”
  • لحظة وصول كريم قاسم على السجادة الحمراء بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير
  • وزارة الثقافة الإماراتية تكرم الفائزين في "البردة"