إعلان الفائزين في منافسات “الدريفت” بمهرجان ليوا الدولي
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
أعلن مهرجان ليوا الدولي، نتائج منافسات ليوا دريفت، حيث تُوج الروسي دينيس ميغال، بالمركز الأول في فئة الهواة، تلاه الروسي أناتولي شيرشرباك، في المركز الثاني، وحل السلفادوري محمد ناصر الحربلي، في المركز الثالث.
وفي فئة المحترفين، نجح محمد ناصر الحربلي، في تحقيق المركز الأول، تلاه الإماراتي محمد المنصوري، في المركز الثاني، والمصري كريم راشد في المركز الثالث.
وأقيمت المنافسة على مدار يومين على حلبة الاستعراض في منطقة مرعب، حيث خاض المشاركون تصفيات تأهيل الأفضل إلى النهائيات، ومن ثم الاستعراضات النهائية المثيرة ومناورات السائقين في التحكم بالمركبات.
وتعد هذه الفعالية من أبرز محطات المهرجان، حيث جذبت نخبة من أبطال الدريفت من دول العالم.
من ناحية ثانية، ينطلق يوم غد الإثنين، على مضمار خاص بمنطقة تل مرعب، سباق الخيول العربية الأصيلة، الذي يتنافس فيه نخبة من الفرسان والخيول العربية الأصيلة.
ويقام الشوط الأول في تمام الساعة 3:30 عصراً لمسافة 2100 متر، بينما يبدأ الشوط الثاني عند الساعة 4:00 عصراً لمسافة 1400 متر.
وقال سلطان محمد المزروعي، عضو اللجنة المنظمة، إن سباق الخيول العربية الأصيلة يعد أحد أبرز الفعاليات في مهرجان ليوا الدولي؛ إذ يجمع بين التراث العريق وروح المنافسة الحديثة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی المرکز
إقرأ أيضاً:
بينهم السيسي وعبدالله الثاني.. قمة عربية مصغرة في الرياض لمناقشة “التهجير”
الجديد برس|
قالت وكالة الصحافة الفرنسية إن عددا من القادة العرب سيجتمعون في السعودية -غدا الجمعة- في قمة عربية مصغرة، لبحث خطة مضادة لخطة ترامب القاضية بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن.
وأفاد مصدر مقرب من الحكومة السعودية للوكالة الفرنسية بأن القادة العرب سيناقشون “خطة إعادة إعمار مضادة لخطة ترامب بشأن غزة”.
وحسب الوكالة ذاتها، فقد كان مقررا أن يعقد قادة السعودية ومصر والإمارات وقطر والأردن القمة في الرياض اليوم الخميس، لكنها أرجئت ليوم واحد، وتوسّعت لتشمل دول مجلس التعاون الخليجي الست إلى جانب مصر والأردن والسلطة الفلسطينية.
ونقلت الوكالة الفرنسية عن المصدر الذي وصفته بـ”المقرّب من الحكومة السعودية” أنه ستكون على الطاولة “نسخة من الخطة المصرية”.
وحسب وكالة رويترز، تعتزم الدول العربية مناقشة خطة ما بعد الحرب لإعادة إعمار غزة، في مسعى على ما يبدو لمقاومة طرح ترامب التي تعهد بالضغط على حلفاءه العرب لقبولها والمتضمنة إعادة تطوير القطاع تحت السيطرة الأميركية وبعد تهجير الفلسطينيين منه.
وكان ملك الأردن عبد الله الثاني قال -الثلاثاء الماضي- لصحفيين في واشنطن إن مصر ستقدم ردا على خطة ترامب التي تحدثت عن نقل سكان غزة إلى خارج القطاع من أجل إعماره، مشيرا إلى أن الدول العربية ستناقشه بعد ذلك في محادثات بالرياض.