جريدة زمان التركية:
2025-03-28@01:11:52 GMT

حلوى دمشق تصبح ”حلوى أردوغان“!

تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – قام أحد صانعي الحلوى بتغيير اسم حلوى دمشق إلى ”حلوى أردوغان“ مما خلق حالة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي شرحه حول تغيير الاسم، ذكر بائع الحلوى أنه اتخذ هذه الخطوة لإظهار حبه للرئيس رجب طيب أردوغان.

وقال بائع الحلوى: ”لقد غيرنا اسم حلوانا لإظهار احترامنا وحبنا لرئيسنا، نريد أن يتذكر شعبنا حلوى دمشق باسم حلوى أردوغان”.

يذكر أن الرئيس أردوغان دعم هيئة تحرير الشام في هجومها الواسع لإسقاط نظام الرئيس بشار الأسد.

Tags: أردوغانتركياحلوىحلوى دمشق

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أردوغان تركيا حلوى حلوى دمشق

إقرأ أيضاً:

من بائع بسيط إلى نجم السوشيال.. قصة نجاح إبراهيم الطوخي قبل رحيله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد الأكلات الشعبية في مصر جزءًا من الهوية الثقافية للشارع المصري، حيث يبرز بائعو السمين وفواكه اللحوم كأحد رموز هذا المطبخ العريق، ويجذبون جمهورًا متنوعًا من عشاق الطعام التقليدي، بفضل نكهاته القوية وأسعاره المناسبة، مما يجعل مطاعمهم مقصدًا أساسيًا للمصريين من مختلف الفئات.

واشتهر إبراهيم الطوخي، المعروف بعبارته الشهيرة "الجملي هو أملي"، حيث كان متخصصًا في تقديم أطباق "السمين" الشعبية في منطقة المطرية بالقاهرة، وبات له شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة "تيك توك"، حيث تميز بأسلوبه الفريد وعباراته المميزة التي جذبت العديد من المتابعين، وكان يعرب الطوخي عن التزامه بتقديم الساندويتشات بأسعار معقولة، قائلاً: "هفضل أبيع الساندوتش بـ5 جنيهات ومش هغلي السعر لأني بتاع الغلابة". 

توفي إبراهيم الطوخي اليوم الخميس، 27 مارس 2025، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، وتحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى سرادق عزاء عقب الإعلان عن وفاته، لأنه كان محبوبًا ويقدم وجبات السمين بأسعار زهيدة في حي المطرية بالقاهرة، ما جعله يحظى بشعبية واسعة بين محبي الأكلات الشعبية.

بدأ إبراهيم الطوخي رحلته في بيع المأكولات الشعبية من نقطة الصفر، حيث تخصص في تقديم فواكه اللحوم والمأكولات الشعبية بأسلوب فريد جعله وجهة مفضلة للكثيرين، وازداد صيته بعد انتشار مقاطع فيديو له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة "تيك توك"، حيث لفت الانتباه بخفة ظله وابتسامته الدائمة أثناء إعداد الطعام.

ولم تكن جودة الطعام فقط هي ما جذب الزبائن إليه، بل أيضًا شخصيته المرحة وعباراته الطريفة، وأشهرها "الجملي هو أملي"، والتي أصبحت أيقونة يتذكره بها محبوه، فيما حصدت مقاطع الفيديو الخاصة به آلاف المشاهدات، وساهمت في ارتفاع أعداد زواره الذين كانوا يأتون خصيصًا لتذوق طعامه والاستمتاع بأجواء مطعمه.

في يوليو 2021، أغلقت الجهات المختصة مطعمه بسبب عدم استيفائه التراخيص اللازمة، لكنه تمكن لاحقًا من تصحيح الأوضاع وإعادة افتتاحه بعد استكمال الإجراءات القانونية.

توفي إبراهيم الطوخي، اليوم الخميس، بشكل مفاجئ إثر أزمة قلبية، نُقل على إثرها إلى المستشفى، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذه، وشكلت وفاته صدمة كبيرة لمحبيه، الذين نعوه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بكلمات مؤثرة، تعبيرًا عن حزنهم لفقدانه.

مقالات مشابهة

  • تعنيف اتقلب لدم.. قرار عاجل في مصرع بائع قتله شقيقه بأوسيم
  • من بائع بسيط إلى نجم السوشيال.. قصة نجاح إبراهيم الطوخي قبل رحيله
  • قبل عيد الفطر المبارك.. تناول الكعك والبسكويت بشروط.. "أطباء" يقدمون روشتة نصائح طبية لتفادي أضرار الحلوى
  • تعرف على مصير المتورطين في التطاول على والدة الرئيس أردوغان
  • حلوى مفيدة لصحة القلب
  • ضبط 3 طن مواد غذائية مجهولة المصدر و 480 ألف قطعة حلوى للأطفال ببلبيس
  • الفنانة "رأفة صادق" في حوار مع "الموقع بوست": طريق إجباري تجربة جميلة وسعيت بكل شغف لإظهار معاناة المرأة اليمنية
  • الغارديان: هل لا تزال كولومبيا تستحق أن تصبح جامعة؟
  • ورشة تنعدم فيها النظافة.. إتلاف كمية من حلوى العيد بالشلف
  • حملة اعتقالات بتهمة “إهانة الرئيس” أردوغان