#سواليف

نظمت عمادة شؤون الطلبة ونادي شباب #عمان_الأهلية ضد السرطان بالتعاون مع مؤسسة الحسين للسرطان فعالية توعوية بعنوان “كونوا بخير” يوم الأربعاء الماضي.
وفي بداية الفعالية، رحب الدكتور أنس عبد من كلية الصيدلة / مستشار نادي شباب عمان الأهلية ضد السرطان، بالضيوف والحضور من الطلبة، مؤكداً أن مثل هذه الأنشطة تعكس التزام جامعة عمان الأهلية بتعزيز مبدأ التشاركية والتعاون مع مؤسسة الحسين للسرطان.


من جهتها، أكدت مندوبة مؤسسة الحسين للسرطان/ المحاضرة مرام البلوي، أن هذه الأنشطة تهدف إلى رفع مستوى الوعي بأهمية إجراء الكشف المبكر عن السرطان، وصولاً إلى تشخيص المرض وتلافي حدوث أي مضاعفات صحية.
وأضافت أن مثل هذه الفعاليات تساهم أيضاً في رفع المستوى التوعوي الطبي لدى أفراد المجتمع بشكل عام، بهدف الوصول إلى أعلى معايير الصحة والسلامة العامة.
كما تحدثت البلوي عن الصحة النفسية، مشيرة إلى الوصمة المرتبطة بها، وأهمية الدعم النفسي للأفراد الذين يعانون من تحديات صحية نفسية، مشددة على ضرورة الاهتمام بهذا الجانب من الصحة لتحقيق الرفاهية العامة.
وفي ختام الفعالية، تم تكريم مؤسسة الحسين للسرطان بدرع الجامعة، قدمته الدكتورة نور الدباس نائب عميد شؤون الطلبة، حيث استلمت الدرع نيابة عن المؤسسة السيدة رهام العكر تكريماً على جهودهم في دعم مثل هذه الأنشطة الدورية.
كما قامت المؤسسة بتسليم الجامعة درع “الأردن ضد السرطان” تقديراً لدعمها في نشاطات برنامج المؤسسة، بالإضافة إلى تسليم شهادات تقدير لعدد من الشخصيات المساهمة، حيث تم تكريم عمادة شؤون الطلبة ممثلةً بالسيد محمد اللوزي/ رئيس قسم النشاطات والأندية الطلابية، كما تم تكريم نادي شباب عمان الأهلية ضد السرطان ممثلاً في كل من الدكتور أنس عبد/ مستشار النادي، والطالبة بانا السعافين/ رئيس النادي.
كما تضمن الحدث مجموعة من الألعاب التوعوية قدمها الإعلامي هيثم البارودي، حيث تفاعل الطلاب والطالبات مع الأنشطة التي تهدف إلى تعزيز مفهوم الصحة النفسية.

مقالات ذات صلة الناجحون في امتحان تدريب الصيدلة بالجامعات (أسماء) 2024/12/21

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عمان الأهلية مؤسسة الحسین للسرطان عمان الأهلیة ضد السرطان

إقرأ أيضاً:

الصبيحي : كلام الوزير لا أساس له من الصحة؛ هذه قصّة المستشارين في مؤسسة الضمان.!

#سواليف

كتب #موسى_الصبيحي

عطفاً على الحديث المُجانِب تماماً للصواب والحقيقة الذي أدلى به #وزير_العمل أمام لجنة العمل النيابية الأسبوع الماضي بخصوص وجود عدد كبير من مستشاري مدير عام مؤسسة #الضمان_الاجتماعي، وبأن مجموعة أل ( 84 ) موظفاً من كبار موظفي المؤسسة الذين تم إنهاء خدماتهم الأسبوع الماضي وإحالتهم على #التقاعد_المبكر، من بينهم ( 42 ) مستشاراً للمدير العام.!

أنا هنا أدعو كل الجهات النيابية والرقابية والإدارية في الدولة إلى التحقُّق من هذا الأمر، لأن احتشاد هذا العدد من #المستشارين الذين غالباً لا يُستشارون يعكس حالة ترهّل إداري هائلة، ولا أقول فساد إداري كبير.!

مقالات ذات صلة حماس ترفض مقترح ويتكوف بشأن هدنة رمضان 2025/03/02

لقد أفصحتُ عبر أكثر من منبر، بأن زميلاً واحداً فقط من بين الأربعة والثمانين زميلاً الذين تم إنهاء خدماتهم يحمل مُسمّى وظيفي “مستشار مدير عام” وكان قد تقلّد عدة وظائف إدارية متخصصة (أحتفظ باسمه)، فمن أين جاء الوزير بقصة أل (42) مُستشاراً لمدير عام الضمان من الذين أنهى الوزير خدماتهم على أنهم لا لزوم لهم.؟

ثم إذا تبيّن للوزير (وهذا مُثبَت) أن هذا العدد من المستشارين غير موجود ضمن قائمة أل ( 84 ) فلماذا تم إنهاء خدماتهم في الوقت الذي يبرّر فيه الوزير أن إنهاء خدماتهم كونهم لا عمل لهم ولا يُستشارون وأنهم يُشكّلون عبئاً على المؤسسة.؟!

تبرير الوزير يجعلنا نشكّك بالأسباب الكامنة وراء إنهاء هذا العدد الكبير في مؤسسة، هي في نظري أنجح مؤسسة عامة وطنية في الدولة، ولا يزيد عدد كادرها من الموارد البشرية على (1600) موظف، في الوقت الذي تقدّم فيه خدماتها لكل المجتمع الأردني بعماله ومتقاعديه ومنشآته الاقتصادية من مختلف القطاعات.؟!

ما لم يُجِب عليه الوزير بإفصاحاته المجانبة تماماً للصواب، هو كيف يحتشد المستشارون ويتم تعيينهم في #مكتب_وزير أو أمين أو مدير عام.؟!

الجواب: يحتشدون لسبب واحد فقط؛ هو أن هذا الوزير مثلاً أو المدير أو الأمين العام لا يحب الموظف الفلاني ولا يلتقي معه بأفكاره أو أنه غير محسوب عليه، فلا يروقه أن يبقى في موقع تنفيذي ويساهم في صنع القرار ، فينقله إلى وظيفة مستشار في مكتبه، دون أن تدخل عليه استشارة واحدة في السنة ربما، أي نوع من التجميد ليس إلا.!!!

هذا هو التقليد الغالب في الكثير من وزاراتنا ومؤسساتنا مع استثناءات قليلة. وهي ممارسة إدارية تعكس حجم الترهّل والسلطوية الإدارية التي ربما تضع مصلحة العمل والصالح العام برمته في ذيل اهتماماتها وغاياتها.!

هذا جانب، من جانب آخر؛ أريد أن أسأل الوزير؛ إذا كانت مؤسسة الضمان تعاني من حشود المستشارين، فلماذا يتم إلحاق موظف من جهة حكومية إلى المؤسسة ليعمل مستشاراً إعلامياً وقانونياً.؟!

الوزير الذي يتهمني أنا العبد الفقير إلى الله، الراجي عفوه، الطامح إلى خدمة الصالح العام، بأنني وراء تعيين كل هذا العدد المزعوم من مستشاري المدير العام في المؤسسة، يبدو أنه لم يقرأ ما كتبته من ضمن منشوراتي التأمينية بتاريخ 18-7-2022 مُنتقداً مديراً عاماً سابقاً احتشد في مكتبه حوالي (20) مستشاراً.!

مؤسف أن يعمد وزير إلى تقديم معلومات غير صحيحة وبعضها مُضلّلة أمام النواب والرأي العام، وأن يتحامل على زملاء كانت لهم بصمات واضحة في مسيرة مؤسسة الضمان أضاءت طريق الحماية أمام الكثيرين.. ولا نجد مَنْ يُحاسبه.؟!

مقالات مشابهة

  • جامعة قناة السويس تنظم ندوة توعوية حول تأثير التدخين ومشروبات الطاقة على الصحة العامة
  • بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
  • فعالية تكريمية في إب لخريجي دفعة “إنا على العهد”
  • «الإمارات للسرطان» تكثف نشاطها في رمضان
  • ندوة في عمان الأهلية بالتعاون مع هيئة الاعتماد حول دليل الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية
  • الصبيحي : كلام الوزير لا أساس له من الصحة؛ هذه قصّة المستشارين في مؤسسة الضمان.!
  • “صم بصحة”.. جهود توعوية متكاملة من المنظومة الصحية لتعزيز جودة الحياة في رمضان
  • أمانة منطقة الباحة تطلق فعالية “رمضانية العقيق”
  • فعالية توعوية في التعامل مع الأدوية برمضان
  • ‬عمان الأهلية تهنىء بحلول شهر رمضان المبارك