مع بداية الأسبوع.. زحام خانق يوقف بشكل شبه تام حركة المرور بأغلب شوارع العاصمة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
شهدت شوارع العاصمة بغداد، صباح اليوم الأحد (22 كانون الأول 2024)، زخما مروريا شديدا، تسبب بحالة من الشلل في أغلب مناطقها، وذلك بالتزامن مع بداية الاسبوع.
وادناه الموقف المروري بحسب مراسل "بغداد اليوم":
سريع الدورة مزدحم
محمد القاسم مزدحم
مجسّر الأمانة مزدحم
مجسّر العلوية مزدحم
مجسّر الربيعي مزدحم
مجسر قرطبة مزدحم
مجسّر الفنون الجميلة مزدحم
جسر السنك مزدحم
جسر الأحرار مزدحم
جسر الجمهورية مزدحم
جسر باب المعظم مزدحم
جسر الاعظمية مزدحم
جسر الجادرية مزدحم
جسر الطابقين مزدحم
جسر القادسية باتجاه الخضراء مزدحم
جسر الربيع مزدحم
جسر صليخ مزدحم
مجسّر الشعب مزدحم
جسر البنوك مزدحم
جسر الميكانيك مزدحم
شارع المشاتل باتجاه عنتر مزدحم
منطقة العلاوي ونفقها مزدحمة
تقاطع ميسلون مزدحم
تقاطع النخيل مزدحم
كورنيش الاعظمية مزدحم
شارع مطار المثنى مزدحم
شارع مطار بغداد مزدحم
شارع الجمعية مزدحم
كرادة داخل مزدحمة
كرادة خارج مزدحمة
تقاطع المسبح مزدحم
شارع سدة العرصات مزدحم
باب المعظم مزدحم
شارع السعدون مزدحم
نفق الزيتون مزدحم
شارع دمشق مزدحم
شارع الأردن مزدحم
شارع الرواد مزدحم
شارع المنصور مزدحم
تقاطع براثا مزدحم
العطيفية مزدحمة
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: مزدحممجس ر
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الشرع يلغي زيارته المزمعة إلى بغداد غداً
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، مساء اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، عن تأجيل زيارة وزير الخارجية السوري اسعد الشيباني إلى بغداد لإشعار اخر.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم" ان "زيارة الشيباني إلى العاصمة بغداد والتي كانت مقررة يوم غد السبت تأجلت إلى اشعار آخر":
وبين المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه ان "تأجيل الزيارة جاء لأسباب امنية وتم الاتفاق على تأجيل الزيارة الى اشعار آخر"، مبينا أن "هذا التأجيل هو الثالث لنفس الأسباب الأمنية".
وفي وقت سابق من اليوم، أكد مصدر، لـ"بغداد اليوم"، إن "وزير الخارجية في الحكومة السورية الجديدة اسعد الشيباني سوف يجري زيارة رسمية الى العاصمة بغداد يوم غد السبت، تستمر ليوم واحد فقط، وسوف يجتمع مع عدد من المسؤولين في الحكومة العراقية".
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان "الشيباني سيبحث مع المسؤولين العراقيين في بغداد جملة من الملفات الأمنية والاقتصادية والتجارية المشتركة بين البلدين، وكذلك مستقبل العلاقات الثنائية ما بين بغداد ودمشق، إضافة الى ملف مشاركة الرئيس السوري الجديد احمد الشرع في القمة العربية المرتقبة في شهر أيار في العاصمة بغداد".
وكان الباحث في الشؤون الإقليمية مصطفى الكناني، في حديث صحفي، قد أكد أن تأخير الاتفاق مع سوريا قد يضر بالمصالح العراقية، مؤكدًا أن "التفاهمات مع دمشق يجب أن تكون قائمة على المصالح المشتركة وليس على المواقف السياسية المتغيرة".
وقال الكناني إن "العراق بحاجة إلى سياسة واضحة تجاه الملف السوري، تأخذ في الاعتبار الأبعاد الاقتصادية والأمنية، وليس فقط الضغوط السياسية".
ومع استمرار تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا، يبقى التساؤل مطروحًا حول ما إذا كان العراق قادرًا على تحقيق التوازن بين مصالحه الوطنية والضغوط الخارجية. وفي ظل تعقيد المشهد الإقليمي، قد يكون الحل الأمثل هو تبني سياسة براغماتية تضمن استقرار البلاد وتعزز التعاون الإقليمي وفق رؤية تخدم مصالح العراق أولًا.