38 قتيلاً في الكونغو بعد انقلاب عبارة في نهر
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
أكد مسئولون محليون وشهود عيان 38 وفاة بينما ما زال ما يربو على 100 مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية يوم الجمعة.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد حسبما ذكر جوزيف كانولينغولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث.400 شخص
وذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانىء وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سبباً للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل النهرى والبحرى.
ومع ذلك، وفي المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الكونغو الكونغو الديمقراطية
إقرأ أيضاً:
لبنان.. جدل واسع بعد تداول أونصات ذهبية تحمل صورة «حسن نصر الله»
أثارت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لأونصات وليرات ذهبية تحمل صورة الأمين العام الراحل “لحزب الله” حسن نصر الله، موجة من الجدل والتساؤلات حول مصدر هذه القطع الذهبية، وسط مزاعم بارتباطها بمؤسسة “القرض الحسن” التابعة للحزب.
وتُظهر الصور المنتشرة قطعاً ذهبية منقوشة بصورة نصر الله من جهة، واسمه من الجهة الأخرى، إلى جانب مواصفات الوزن (31.1 غرام)، وبلد التصنيع “لبنان”، وأرقام تسلسلية، ما يوحي بأنها قد صُنعت بشكل احترافي ومنظم.
في المقابل، نفت مؤسسة “القرض الحسن” في بيان رسمي أي صلة لها بهذه الأونصات أو الليرات الذهبية، مؤكدة أنها لا تُسوق أو تبيع أي منتجات ذهبية ذات طابع خاص، وأنها غير معنية من قريب أو بعيد بما يتم الترويج له.
وتأتي هذه الواقعة في سياق تصاعد التوترات السياسية والاقتصادية في لبنان، وسط ضغوط دولية على “حزب الله”، خاصة بعد العقوبات الأمريكية التي فرضتها وزارة الخزانة على مؤسسة “القرض الحسن”.
وأدرجت الولايات المتحدة المؤسسة على قوائم العقوبات منذ عام 2007، متهمة إياها بالعمل كمصرف ظل يستخدم النظام المالي اللبناني والدولي لنقل أموال تابعة “لحزب الله”.
وفي عام 2021، فرضت واشنطن عقوبات إضافية على 6 من موظفي المؤسسة، بعد اتهامهم بتحويل أكثر من 500 مليون دولار عبر حساباتهم الشخصية في مصارف لبنانية مرخصة.
يشار إلى أن مؤسسة “القرض الحسن” تأسست عام 1982 بهدف تقديم قروض دون فوائد للمحتاجين، وتوسعت لتصبح شبكة مالية فاعلة لها فروع عدة في الضاحية الجنوبية لبيروت، وصيدا، والهرمل، ومناطق أخرى في لبنان.
ولا يزال مصدر الأونصات المتداولة مجهولاً، ما يفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول الجهة التي تقف وراء إصدارها، والغرض من ترويجها في هذا التوقيت.
*اونصة و ليرة السيد حسن اصبحت متوفرة في جميع فروع القرض الحسن* pic.twitter.com/RQFhOA40mK
— ????????aboud????????mma???????? (@aboud_mma94389) April 29, 2025السلام عليكم ????
بشرى سارّة إلى كل من يسعى ويعمل ويطالب بإغلاق وتسكير مؤسسة #القرض_الحسن ????
???? نُعلمكم بأن #أونصة وليرة #شهيدنا_الأقدس سماحة السيد #حسن_نصرالله أصبحت متوفرة ????
مع تحديد موعد للتسليم.
ما على أساس القرض الحسن مكسور يا ويلاه وما ضل معه لا أموال ولا ذهب ???? pic.twitter.com/rZfGHgHnGc