دبي لرعاية النساء والأطفال : ماضون في جهودنا لتحسين جودة حياة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
دبي في 18 أغسطس/ وام / أكدت سعادة شيخة سعيد المنصوري مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النّساء والأطفال بالإنابة.. أن اليوم العالمي للعمل الإنساني الذي يصادف في 19 أغسطس من كل عام يعد مناسبة لتسليط الضوء على أهمية خدمة المجتمعات وتحقيق التنمية المستدامة وتجديد الإلتزام بتقديم المساعدة والرعاية للنساء والأطفال .
وأضافت أن جهود المؤسسة الإنسانية تمتد على مدار العام حيث تعمل على تقديم الخدمات الضرورية للنساء والأطفال في مختلف المجالات من الرعاية الصحية إلى التعليم والتأهيل والدعم الاجتماعي بالإضافة إلى توفير بيئة تشجع على التنمية الشاملة وتمكين الفرص وتحقيق العدالة وحقوق الإنسان ...مشددة على أنّ المؤسسة ماضية في جهودها من أجل تحسين جودة حياة النّساء والأطفال ومساعدتهم على تحقيق إمكاناتهم الكاملة بالتعاون مع الشركاء وجميع أفراد المجتمع والجهات المعنية لتحقيق الأهداف وبناء مجتمع ونموذج يحتذى به من قبل المجتمعات الأخرى في الإنسانية والعدالة.
عبد الناصر منعم/ منيرة السميطيالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: خارجية فرنسا حجزت 200 مكان للمرضى والأطفال والنساء الحوامل
قال خالد شقير، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن فرنسا طالبت الاحتلال عن طريق الخارجية الفرنسية ومن خلال بيان أصدره قصر إلاليزيه بعدم الهجوم والتدخل على جنوب لبنان، لافتا إلى أن استشعار فرنسا بالخطر جعلها تقوم بإرسال بارجة برمائية، تحمل على متنها مستشفيات ميدانية، فضلا عن الطائرات الهليكوبتر، وغيرها لنقل رعاياها في حالة حدوث هجمات أسوأ.
حجز 200 مكان كريم للمرضى والأطفال والنساء الحواملوأضاف «شقير»، خلال مراسلة للقناة، أن مطار شارل ديجول بالعاصمة الفرنسية باريس استقبل الدفعة الأولى من الرعايا، لافتا إلى أن الخارجية الفرنسية وسفارة فرنسا في العاصمة اللبنانية بيروت أعلنت عن أنها حجزت 200 مكان كريم للمرضى والأطفال والنساء الحوامل.
وتابع: «الفرنسيين الذي وصلوا للمطار الفرنسي شارل ديجول أعربوا عن حالة الرعب، الذي يعيشها سكان بيروت والجنوب اللبناني هذه الفترة من سماعهم لدوي الطلاقات والإنفجارات، التي يقوم بها جيش الاحتلال»، موضحا أن فرنسا لم تطلب إجلاء جميع الرعايا ولكنها طلبت لمن يريد الخروج من العاصمة اللبنانية عليه بالتوجهه إلى الاتصال بالخط الساخن، أو خلية الأزمة التي شكلتها الحكومة الفرنسية ووزارة الخارجية الفرنسية، لافتا إلى أن الذين قاموا بتسجيل أسمائهم من الرعايا الفرنسيين هم 200 فرد.