عاجل- استشهاد 9 فلسطينيين بينهم طفل في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة لإيواء النازحين
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
أفادت مصادر طبية فلسطينية باستشهاد 9 مواطنين، بينهم طفل، جراء قصف إسرائيلي استهدف مدرسة موسى بن نصير في حي الدرج بمدينة غزة، والتي كانت تأوي نازحين فروا من مناطق القتال.
تفاصيل القصف ومنع الإسعافوذكرت وسائل إعلام فلسطينية نقلًا عن الدفاع المدني في غزة، أن القصف المدفعي الإسرائيلي استهدف منطقة إيواء النازحين في حي الدرج، مما أسفر عن وقوع شهداء وجرحى.
الهجوم يأتي ضمن موجة تصعيد عسكري تشهدها غزة، حيث تواصل القوات الإسرائيلية شن غارات جوية وقصف مدفعي على مناطق متعددة من القطاع.
اشتباكات عنيفة في شمال غزةفي الوقت ذاته، تدور معارك شرسة بين الفصائل الفلسطينية والقوات الإسرائيلية في مناطق مختلفة. وشهدت منطقة العلمي في مخيم جباليا شمالي القطاع مواجهات حادة، وسط تصاعد في الأعمال القتالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهداء غزة قصف اسرائيلي حي الدرج التصعيد في غزة
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي بارز بتحدث عن خطة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ضد حزب الله.. هذا ما كشفه
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت خطة المؤسسة الأمنية الأساسية ضد "حزب الله"، متهما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتعريض الرهائن للخطر والفشل في تحقيق نجاحات عسكرية. وفي مقابلة مع موقع Ynet، قال غالانت إن الحكومة وخلافا لادعاءاتها، لم تفعل كل ما في وسعها لتحرير الرهائن، وأنها في الواقع فوتت فرصة للحصول على الصفقة عينها التي حصلت عليها الآن بشروط أفضل. وأفاد بأن نتنياهو كان أكثر تشاؤما بشأن قتال "حزب الله" في الأيام القليلة الأولى بعد 7 تشرين الأول، وفي 11 تشرين الأول من العام 2023 طلب المستوى الأمني شن عملية عسكرية ضد أهداف واسعة النطاق في لبنان".
وذكر أن الخطة تضمنت اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، وقتل ما بين 12 ألف إلى 15 ألف عنصر من حزب الله خلال الساعات الأولى من الحرب بعد توزيع أجهزة اللاسلكي المفخخة عند بدء المعركة، الأمر الذي كان سيصيب الحزب بالشلل بشكل أسوأ مما حصل في النهاية".
واعتبر غالانت أن "عدم تنفيذنا للعملية في 11 تشرين الأول هو أكبر إخفاق أمني في تاريخ دولة إسرائيل، وليس فقط في هذه الحرب".
وذكر غالانت أن نتنياهو تحدث عن سقوط ناطحات السحاب في تل أبيب بقوة صواريخ حزب الله، واحتجاز الرهائن على أسطح المنازل في غزة لمنع أي ضربة خطيرة للجيش الإسرائيلي على القطاع أو قوات "حماس". (روسيا اليوم)