فيديو.. أحدث تصوير جوي لمحطة سكك حديد صعيد مصر بمنطقة بشتيل
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تنشر بوابة الوفد الإلكترونية احدث تصوير جوى لمحطة سكك حديد صعيد مصر بمنطقة بشتيل بالجيزة.
https://fb.watch/muYSGucCq9/?mibextid=Nif5oz
ويبحث العديد من الأشخاص عن موعد افتتاح محطة قطارات "بشتيل"، وهو ما كشف عنه قال الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، حيث اكد أن محطة قطار الصعيد تشمل 6 خطوط سكة حديد، والتي تعد عبارة عن رؤية حضارية عصرية وتحيي المنطقة بالكامل.
وقال وزير النقل، أنه مشروع تنموي كبير ومن المقرر أن يتم الافتتاح بعد 6 أسابيع وأن المحطة سوف تحصل على أفضل تصميم هندسي في 2023.
ولفت الوزير إلى أن إنفاق 2 تريليون جنيه على قطاع النقل في 9 سنوات، مشيرًا إلى أنه أمر منطقي في ظل ما تم إنجازه.
وأضاف وزير النقل، أن سعر تذكرة الأتوبيس الترددي سيكون تنافسيا، وأنه لم يزيد عما كان يتحمله المواطن خلال استقلاله الميكروباصات، مشيرًا إلى أنه لم يتم تحديد سعر الأتوبيس الترددي إلى الآن ويتم دراسة الموقف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سكك حديد محطة سكك حديد صعيد مصر صعيد مصر بشتيل محطة قطارات كامل الوزير
إقرأ أيضاً:
مقترح ترامب .. إدارة أمريكية لمحطة زابوريجيا مع تزويد الكهرباء لأوكرانيا وروسيا
كشف موقع أكسيوس مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب النهائي بخصوص وقف الحرب الأوكرانية الروسية ينص على أن تدار محطة زابوريجيا النووية من قبل الولايات المتحدة مع تزويد الكهرباء لأوكرانيا وروسيا.
مقترح ترامب النهائيوستحصل أوكرانيا بحسب مقترح ترامب النهائي على "ضمان أمني قوي" يشمل مجموعة مؤقتة من الدول الأوروبية.
وتنص الوثيقة المكونة من صفحة واحدة على استعادة الجزء الصغير من إقليم خاركيف الذي احتلته روسيا، وإنشاء ممر آمن لنهر دنيبر، الذي يمتد على طول خط المواجهة في أجزاء من جنوب أوكرانيا.
إلى جانب تقديم تعويضات ومساعدة لإعادة الإعمار، إلا أن الوثيقة المتضمنة لمقترح ترامب لم توضح مصدر التمويل.
صفقة المعادنتشير الوثيقة إلى صفقة المعادن الأمريكية الأوكرانية، التي قال ترامب إنها ستُوقع يوم الخميس.
وُضعت الخطة بعد أن التقى مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأكثر من أربع ساعات الأسبوع الماضي.
بعد عرض الخطة، عرض بوتين وقف الحرب على طول خطوط المواجهة الحالية كجزء من صفقة محتملة، وفقًا لما ذكرته صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية.
تُعدّ هذه أكبر بادرة من بوتين حتى الآن للإشارة إلى استعداده لتحقيق السلام، لكن المسؤولين الأوروبيين ما زالوا متشككين.