أول تعليق من أدوارد على إصابته بشلل مؤقت في المعدة بسبب حقن التخسيس
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
شارك الفنان إدوارد ستوري عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، في أول تعليق له بعد أزمته الصحية الأخيرة، التي تعرض لها نتيجة استخدامه حقن التخسيس.
وكتب إدوارد قائلًا: «إحساس إن ربنا معاك إحساس حلو أوي مخليني مطمن وموش فارق معايا حاجة أشكرك يا رب».
وكشف إدوارد منذ أيام عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن الأزمة الصحية التي تعرض لها بسبب حقن التخسيس قائلا : «كنت ملتزمًا بنظام غذائي مع طبيبة التغذية وأتناول الحقن بشكل منتظم، لكن الأسبوع الماضي بدأت أشعر بتغيرات غريبة، فلم أعد أشعر بالجوع تمامًا واستمر ذلك لمدة 4 أيام، مع آلام شديدة في المعدة وعدم القدرة على دخول الحمام أو تناول الطعام، عندما تواصلت مع الطبيبة، نصحتني بإيقاف الحقن والتوجه فورًا إلى طبيب جهاز هضمي».
وأضاف إدوارد: «الطبيب أخبرني أن الحقن سببت شللًا مؤقتًا في المعدة، وأوضح أن الحقن ليست سيئة في حد ذاتها، لكنها تتطلب متابعة دقيقة، كما نصحني بألا أستخدمها لأكثر من 3 أشهر متواصلة، مع ضرورة التوقف لفترة قبل العودة لاستخدامها مجددًا، بطني بدأت تتحسن تدريجيًا، ورغم استمرار بعض الألم، أكد لي الطبيب أن حالتي ستعود إلى طبيعتها خلال أسبوع تقريبًا».
واختتم قائلًا: «حقن التخسيس أعطت نتائج ممتازة، لكنها تحتاج لمتابعة دقيقة مع طبيب تغذية، وأحيانًا مع طبيب جهاز هضمي أو قلب بسبب تأثيرها على سرعة ضربات القلب، أتمنى أن تكون تجربتي مفيدة، وأتمنى الشفاء للجميع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إدوارد الفنان إدوارد حقن التخسیس
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: تدوينة الطبيب المسيئة مرفوضة وغير أخلاقية.. واعتذاره غير كافٍ
أدانت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، التصريحات المسيئة التي نشرها طبيب على مواقع التواصل الاجتماعي ضد مهنة التمريض، مؤكدة أن ما فعله يمثل إساءة غير أخلاقية وغير مقبولة.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي المذاع على شاشة اون ، أكدت نقيب التمريض أن الاعتذار الذي قدمه الطبيب لا يكفي لتهدئة غضب جموع أعضاء التمريض، قائلة: "مافيش حد عاقل يكتب كلام زي ده، وما فعله الطبيب غير أخلاقي، سواء كان التمريض من الذكور أو الإناث".
أوضحت محمود أن النساء يشكلن النسبة الأكبر في مهنة التمريض، حيث تصل إلى نحو 70%، مشيرة إلى أن تدوينات مثل هذه تثير قلق الأسر والمجتمع على بناتهن العاملات في المجال، خاصة في ظل وجود مثل هذه العناصر الطبية التي قد تمارس سلوكًا غير مسؤول حتى وإن زعم أن الأمر كان "على سبيل المزاح".
وأضافت:"عندنا عدد كبير من الممرضات متزوجات، بخلاف حديثات التخرج، وتدوينات مثل هذه بتخلي عندنا مخاوف على بناتنا من التردد على بيئة عمل فيها أطباء من هذا النوع، مهما كان شأنه أو سنه".