ألمانيا تحذر من خطط إسرائيلية للاستيطان في غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
برلين (وكالات)
أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تمدد مهمة حفظ السلام في الجولان المحتلة «الأونروا»: مليونا شخص محاصرون في ظروف مروعة بغزةأعرب روبرت هابيك، نائب المستشار الألماني، عن قلقه البالغ إزاء خطط إسرائيلية للاستيطان في قطاع غزة، محذراً من أن هذه السياسات تدمر حل الدولتين وتهدد الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والسلام الدائمين.
وقال هابيك، وهو مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار، في تصريحات لصحف مجموعة «فونكه» الألمانية الإعلامية: «إذا استهدف الساسة الإسرائيليون احتلال غزة واستيطانها، يجب أن يكون من الواضح لهم أنهم يضرون بجميع الجهود المبذولة لضمان تحقيق أمن وسلام دائمين لإسرائيل، لا ينبغي أن تكون هناك مثل هذه الخطط، ويجب على الحكومة الإسرائيلية أن تكون واضحة في هذا الشأن». وأكد هابيك، الذي يشغل أيضاً منصب وزير الاقتصاد، أن الاستيطان في غزة، يدمر هدف حل الدولتين، كما أنه ليس في مصلحة إسرائيل الأمنية على المدى الطويل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين إسرائيل ألمانيا الاستيطان
إقرأ أيضاً:
تعيين وزير داخلية في الحكومة السورية
كشفت مصادر مطلعة تعيين علي كدة وزيراً للداخلية في الحكومة السورية الجديدة، وذلك بعد سلسلة من المشاورات.
وقالت المصادر ، في تصريحات لـ "تلفزيون سوريا" على موقعه الإلكتروني اليوم الأحد، إن محمد عبد الرحمن، الذي كان يشغل منصب وزير الداخلية سابقاً، كلف بمهام محافظ إدلب.ووفق التلفزيون، ولد علي كدة في قرية حربنوش بريف إدلب الشمالي في 1973، وانتقل إلى إدلب حيث أكمل تحصيله الدراسي، وحصل على إجازة في الهندسة العسكرية في 1997، ثم إجازة في الهندسة الكهربائية اختصاص إلكترونيك في 2003.
وخضع لدورات في الإنجليزية بجامعة حلب، وأوفد في بعثة تعليمية إلى الصين، وكان معتقلاً سابقاً لدى النظام بسبب مواقفه.
علي كدة وزيراً للداخلية ومحمد عبد الرحمن محافظاً لإدلب.. تعرف إلى سيرتهما الذاتية#تلفزيون_سورياhttps://t.co/zOdFmKtyQI
— تلفزيون سوريا (@syr_television) January 19, 2025وقال التلفزيون إنه بعد انشقاقه، شارك في العمل الثوري في منطقته، وأسهم في إدارة المجالس المحلية والعملية التعليمية في مدارس المنطقة. كما عمل في إدارة إدلب بعد سيطرة الفصائل عليها، وتولى منصب معاون وزير الداخلية للشؤون الإدارية والعلاقات العامة في حكومة الإنقاذ، ثم منصب رئيس الحكومة.