في عيد ميلاده 26.. الكشف عن ثروة كلين مبابي
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
في الوقت الذي يحتفل فيه الفرنسي كيليان مبابي، جناح ريال مدريد، بعيد ميلاده لأول مرة وهو لاعب في صفوف الريال، كشفت مجلة فوربس النقاب عن قيمة ثروة نجم الفريق الملكي.
وأوضحت فوربس أن ثروة مبابي تقدر بنحو 180 مليون دولار أمريكي، وهو رقم يتماشى مع النجاحات الرياضية التي حققها في مشواره.
وأشارت المجلة إلى أن مبابي يعتبر خامس أعلى لاعب كرة قدم في العالم في قائمة الأجور، بواقع 90 مليون دولار سنوياً، يحصل بموجب عقده مع الريال على 70 مليون، بجانب 20 مليون أخرى من عقود الرعاية.
مبابي، الذي يحتفل الجمعة بعيد ميلاده 26، نجح في تحقيق إنجازات هائلة طوال مسيرته، حيث وصل لنهائي كأس العالم مرتين على التوالي، وتوج بلقب المونديال في مناسبة، مع تسجيله في كلا النهائيين.
وعلى صعيد الأندية، أضحى مبابي هداف باريس سان جيرمان الفرنسي التاريخي، فريقه السابق، في سن 25 عاماً فقط، بتسجيل 256 هدفاً في 308 مباريات.
وتوج مبابي بلقب المونديال مرة، وبلقب الدوري الفرنسي في 7 مناسبات، مع نسخة من كأس السوبر الأوروبي، كأس القارات، نسخة دوري الأمم الأوروبية، وأربعة ألقاب في كل من كأس فرنسا وكأس السوبر الفرنسي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مبابي ريال مدريد ثروة سان جيرمان ريال مدريد سان جيرمان كرة القدم ثروة مبابي المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خسر 113 مليار دولار.. وما زال الأغنى في العالم
البلاد ــ وكالات
قد يبدو من الصعب انهيار ثروة أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك، وحتى ابتعاده عن القمة بات مستبعدًا.
وفيما تشهد ثروة الغالبية العظمى من المليارديرات على قائمة “بلومبرغ لأصحاب الثروات” تذبذبًا في ثرواتها وتبادلًا للمراكز على غرار لعبة الكراسي الموسيقية، أصبح ماسك الملياردير المؤسس لشركة “تسلا” خارج هذه اللعبة. وفي التفاصيل، تبخر ربع ثروة ماسك هذا العام وخسر 113 مليار دولار من ثروته، إلا أن جولات التمويل الأخيرة لشركاته الخاصة غير المدرجة في البورصة عوضت جانبًا كبيرًا من الخسائر، وأبقته على قمة هرم الثروة العالمي.
مؤخرًا كانت شركة السيارات الكهربائية “تسلا” المساهم الرئيس في ثروة أغنى رجل في العالم، إلا أنها لم تعد كذلك.
خلال مسيرة ماسك المضطربة، استفادت شركاته الخاصة- سبيس إكس، ومشروع زراعة الدماغ نيورالينك، وشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة XAI– من جولات التمويل الجديدة.