أطلقت علامةبيستون الصينية ” للسيّارات بالجزائر موقعا رسميا لها من اجل استقبال الطلبيات.

وأكدت بيستون الصينية أنه سيتم إستقبال الطلبيات المبدئية لعلامة باستون يتم عبر الموقع الرسمي للعلامة.

وأعلنت بداية شهر ديسمبر الجاري شركة  بيستون الجزائر، الممثل الحصري لعلامة بيستون الصينية في الجزائر، استلامها محاضر المطابقة للنماذج الأولية للسيارات  التي ستسوق في السوق الجزائرية.

كما كشفت علامة بيستون الصينية في الجزائر عن السيارات التي سيتم تسويقها وتتعلق بكل من سيارات البنزين: B70، B70S، T77، T55.

أما السيارات الكهربائية فهي كلا من ،01 ، E05 .

وتعتبر علامة ” بيستون الصينية ” للسيّارات تابعة لمجموعة السيارات الصينية “فاو ”

وللتعرف أكثر  على موقع بستون إضغط : https://bestune-algerie.com/

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

لماذا اختارت المقاومة بني سهيلا موقعا لتسليم جثامين الإسرائيليين؟

اختارت المقاومة الفلسطينية مقبرة الشهداء في منطقة بني سهيلا بخان يونس جنوبي قطاع غزة، موقعا لتسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين اليوم الخميس ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة وإسرائيل.

واستلم ممثلو الصليب الأحمر 4 توابيت حمل كل منها صورة واسم الأسير الإسرائيلي القتيل وتاريخ مقتله وعبارة "قتل على يد جيش الاحتلال"، قبل أن يغادروا في موكب من 5 سيارات باتجاه إسرائيل.

وعن أسباب اختيار منطقة بني سهيلا لتنفيذ عملية التسليم، قال مراسل الجزيرة رامي أبو طعيمة إن المنطقة استهدفتها قوات الاحتلال بشكل مكثف خلال عدوانها على غزة، وخاضت فيها عملية عسكرية استمرت نحو 4 أشهر، وقامت بعمليات تنقيب واسعة بحثا عن أي أثر للأسرى من دون نتيجة.

من جانبه، قال المحلل السياسي سعيد زياد إن المقاومة اختارت لتسليم الجثامين منطقة خان يونس التي تعرضت لعملية برية دامت 120 يوما، بمشاركة الفرقة 92 بجيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر نحو 9 ألوية مقاتلة أغلبها من القوات الهندسية لأن إسرائيل كانت تعتبر خان يونس منطقة جهد استخباراتي قبل أن تكون منطقة جهد عملياتي، بهدف البحث عن قادة المقاومة والأسرى.

وأوضح زياد للجزيرة أن قوات الاحتلال قامت بنبش المقابر في خان يونس وقالت إن بني سهيلا تطفوا على بحيرة من الأنفاق وبذلت جهدا هندسيا كبيرا للبحث عن الأسرى من دون نتيجة.

إعلان

وأشار إلى أن المنطقة تنشط فيها الكتيبة الشرقية بكتائب القسام، والتي تملك تاريخا حافلا من المعارك مع قوات الاحتلال قبل عملية طوفان الأقصى وبعدها.

وقال إن الكتيبة كبدت الاحتلال خسائر كبيرة عبر عدد من العمليات أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة، من بينها عملية الزنة التي انتهت على إثرها العملية البرية للاحتلال، وكمين الفراحين الذي استخدمت فيه المقاومة لأول مرة عبوة "سجيل" اعترف جيش الاحتلال بعدها بمقتل 4 من عناصره بينهم قائد كتيبة احتياط 603.

وفي رمزية أخرى، اعتبر زياد أن المقاومة اختارت تسليم جثامين الأسرى في توابيت من مقبرة، على عكس إسرائيل التي قامت بنبش عشرات المقابر في القطاع وسرقت الجثث قبل إعادتها في شاحنات بطريقة غير محترمة عبر معبر كرم أبو سالم، ورميها من دون تكفينها بشكل لائق أو إرفاقها بأسماء أو أرقام تحدد هويتهم.

مقالات مشابهة

  • استعداداً لشهر رمضان.. أوقاف الشرقية تطلق حملة نظافة مكبرة بجميع المساجد
  • استعدادا لشهر رمضان..أوقاف الشرقية تطلق حملة نظافة مكبرة للمساجد
  • 28 موقعا.. تعرف على أماكن معارض أهلا رمضان في الجيزة
  • لماذا اختارت المقاومة بني سهيلا موقعا لتسليم جثامين الإسرائيليين؟
  • المرور تطلق حملة في بغداد لمحاسبة سائقي السيارات دون إجازة
  • الرئيس تبون:إنجاز مشروع بهذا الثقل هو ما يسمى بالجزائر المنتصرة
  • بانغورا: “سمعت الكثير عن مولودية الجزائر وسعيد بانضمام للفريق”
  • غلق نفق “بوزقزة” إتجاه الجزائر بسبب حادث مرور
  • إطلاق منصة “بزنس داتا كلاود” لتوحيد البيانات داخل المؤسسات
  • مهاجم العميد “بانغورا” يصل إلى الجزائر