أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني: الماء أهم وأفضل مشروب يرافق طفلك في المدرسة كسلوك صحي سيعتاد عليه حتى يكبر فيصبح أولوية بالنسبة له
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أوضح الدكتور “محمد الأحمدي” أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، أهمية الطعام والشراب الصحي بالنسبة لصحة الأطفال.
وأكد خلال حديثه في برنامج “من السعودية”، أن الماء هو أهم وأفضل مشروب يرافق الطفل في المدرسة كسلوك صحي سيعتاد عليه الطفل حتى يكبر فيصبح أولوية بالنسبة إليه.
أضاف أن “الشيبس” للأطفال، لا يجب النظر إليه على أنه فقط لكسر الروتين، كونه يعتبر من السلوكيات غير الصحية، والتي لن تستطيع السيطرة عليها مستقبلا.
ونصح أولياء الأمور بعدم حمل الكثير من الأطعمة والمشروبات في الحقيبة المدرسية للطفل، بحيث أن وزن الحقيبة المدرسية المناسب يجب ألا يتعدى الـ 10 % من وزن الطفل الكلي.
ووجه الآباء والأمهات بضرورة الحفاظ على التناول الصحي للطفل، موضحا أن الحليب مع الفواكه يعد خيارا ممتازا لإفطار الأطفال.
وقال إنه شخصيا وطوال 25 عاما، يجبر أولاده على الإفطار المنزلي الصحي قبل الذهاب إلى المدارس.
#من_السعودية | الماء، أهم وأفضل مشروب يرافق طفلك في المدرسة، كسلوك صحي سيعتاد عليه طفلك حتى يكبر فيصبح أولوية بالنسبة له.
أ.د.محمد الأحمدي@DoctorAlahmadi pic.twitter.com/1ESUY0X4Zq
— قناة السعودية (@saudiatv) August 18, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السعودية الماء النشا النشاط البدني
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا