الميناء يستعيد المركز الثاني بدوري الدرجة الأولى لكرة السلة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
الثورة نت/..
استعاد فريق الميناء المركز الثاني لترتيب فرق دوري الدرجة الأولى لكرة السلة للرجال، إثر فوزه الثمين على جاره التلال 77 – 53 في المباراة التي جرت بينهما اليوم على الصالة المغلقة بعدن ضمن منافسات المرحلة الأولى لتجمع عدن.
وقدم لاعبو الميناء أداء متميزاً استطعوا من خلاله فرض أفضليتهم في الفترات الأربع للمباراة لاسيما الفترة الأولى التي حسموها بنتيجة 21 -12 ، وتحسن أداء لاعبي التلال في الفترة الثانية لكنهم خسروها بفارق نقطتين فقط وبنتيجة 13 – 15.
وفي الفترة الثالثة سيطر لاعبو الميناء على مجريات اللعب وفازوا بها بفارق كبير وبنتيجة 26 – 11، وحاول لاعبو التلال في الفترة الرابعة والأخيرة من تقليص الفارق إلا أن الميناء بفضل مهارة لاعبيه تمكن من الفوز بها 17 – 10، لينتهي اللقاء بفوز ميناوي بنتيجة نهائية 77 – 53.
بهذه النتيجة رفع الميناء رصيده إلى 6 نقاط من ثلاث مباريات متقدماً إلى المركز الثاني في ترتيب فرق الدوري، خلف المتصدر شعب حضرموت (8نقاط)، فيما وصل رصيد التلال إلى 4 نقاط من ثلاث مباريات محتلاً المركز الرابع.
وتقام الثلاثاء المقبل ضمن (تجمع عدن) المباراة قبل الأخيرة لهذا التجمع ويلتقي فيها فريقا الميناء وشمسان.
وتختتم مباريات المرحلة الأولى لتجمع صنعاء) غداً الأحد بمواجهة القمة التي يتقابل فيها قطبا العاصمة وحدة صنعاء (حامل اللقب) سادس الترتيب بنقطتين من مباراة واحدة، وأهلي صنعاء (وصيف حامل اللقب) متذيل الترتيب بنقطة وحيدة.
وفيما يدخل الأهلي هذه المواجهة باحثاً عن الثأر وتعويض خسارته مباراة الذهاب من الوحدة 69 / 81 الأسبوع الماضي في افتتاح الدوري، يطمح فريق الوحدة إلى إثبات جدارته في رحلة الدفاع عن اللقب.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ”بياع الخبل عباته”.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” تعود عبارة “بياع الخبل عباته” إلى التراث العربي، وتُطلق عادةً على الفترة التي تشهد تقلبات مناخية في العشرة الأيام الأولى من شهر مارس (أو ما يقاربها)، أو حتى قبل ذلك، عندما يعقب البرد أجواء دافئة.
وأضاف:” في هذه الفترة، يتخفف الناس من ملابسهم ظنًا منهم أن البرد قد انتهى، لكن الطقس قد يعود باردًا مرة أخرى، مما يجعل هذه الفترة مضللة في تقدير الملابس.
وتابع:” هذه تمكن الأوائل، بإمكاناتهم المحدودة، من اختزال خبراتهم الميدانية ومعارفهم في أمثال وأشعار وأقوال موزونة محفوظة، نستلهم منها اليوم ونختبرها بالتجربة والتحليل.”
واختتم حديثه:” يُعبّر أهل الشام عن هذه الفترة في شهر مارس بقولهم: “خبِّ فحماتك الكبار لعمك آذار”، بينما يقول اللبنانيون: “خبِّ ثياب الدار حتى يجيء آذار”. هذه الأمثال تعكس الوعي الشعبي بالتقلبات المناخية في هذا الشهر، والحذر منها .”