قُلي يصل للمساهمة التهديفية الرابعة مع كوينز بارك رانجرز هذا الموسم
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
بصم مهاجم المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، ريان قُلي، على رابع مساهماته التهديفية هذا الموسم مع ناديه كوينز بارك رانجرز.
الناشط في الدرجة الأولى الإنجليزية “شامبيونشيب”.
و بدأ المهاجم الشاب، ريان قُلي، مواجهة بريستون أساسيا، اليوم السبت، ولغاية الدقيقة الـ62 من الشوط الثاني.
وسجل مهاجم الخضر، هدف التعادل في مواجهة فريقه أمام المنافس في إطار مواجهة الجولة الـ22 من “شامبيونشيب“.
بعد أن كان فريقه متأخراً في النتيجة، وإنتهت المواجهة بفوز الـQPR بهدفين مقابل هدف. كما نال، ريان قُلي، تنقيط جيد في هذه المواجهة، بعلامة تقدر 7.4.
للتذكير، خاض المهاجم، ريان قلي، مع الفريق الأول لكوينز بارك رينجرز في ثمانية مواجهات وسجل ثلاث أهداف وقدم تمريرة حاسمة. أما مع فريق أقل من 21 سنة، خاض اللاعب مواجهتين وسجل ثلاثة أهداف.
pic.twitter.com/n0gqWlwIpt
— New account @CenterOfGoals follow (@MolyneuxZa85200) December 21, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ریان ق
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح يعيد الأمل إلى ليفربول بتصريح بعد مواجهة دوري الأبطال
إنجلترا – أعاد النجم محمد صلاح الأمل إلى ليفربول بشأن مستقبله مع الفريق بعد نهاية الموسم الجاري بتلميح غير مباشر لاستمراره بملعب أنفيلد عقب مواجهة ليل في دوري أبطال أوروبا.
تحدث النجم المصري البالغ 32 عاما إلى منصة “أمازون برايم” عقب الفوز على ليل 2-1، أمس الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا ، ليضمن التأهل في صدارة الترتيب.
وسئل صلاح عما إذا كان قادرا على تسجيل 50 هدفا أوروبيا أخرى بقميص ليفربول، ليجيب: “لست متأكدا من هذا الأمر، لكني سأبذل قصارى جهدي”.
وتابع: “أنا فخور جدا بذلك، خاصة أننا فزنا بالمباراة، لأن هذا هو الأمر الأهم”.
وعن وصوله إلى 50 هدفا مع النادي الإنجليزي في البطولة القارية، قال: “لم يكن تركيزي منصبا على ذلك قبل المباراة، لكي أكون صادقا”.
ويأتي هذا التصريح ليفتح الباب أمام توقيع “مو” على عقد جديد، في ظل الغموض الذي يحيط بمستقبله مع “الريدز”، والأنباء التي أشارت إلى اقترابه من الانضمام إلى الهلال السعودي بداية من الموسم المقبل.
وينتهي عقد صلاح مع ليفربول في صيف 2025، علما بأنه انضم للنادي في 2017 من روما الإيطالي مقابل 42 مليون يورو.
المصدر: RT
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟