منتخب الكويت يكتفي بالتعادل مع عمان في افتتاح خليجي 26
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
اكتفى منتخب الكويت بالتعادل الإيجابي بنتيجة 1 / 1 أمام نظيره العماني في مباراة الافتتاح لبطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم خليجي 26، اليوم السبت.
ولم يستغل منتخب الكويت تقدمه في النتيجة وسط جماهيره في ملعب جابر الأحمد الدولي بهدف سجله يوسف ناصر في الدقيقة 34.
بل أدرك منتخب عمان التعادل بهدف لعصام الصبحي في الدقيقة 42 ليحصل كل فريق على نقطة في بداية مشوارهما بالمجموعة الأولى.
ولم ينجح منتخب الكويت أيضا في كسر عقدة تاريخية، حيث لم يحقق الفوز على نظيره العماني منذ 26 عاما، وذلك منذ الفوز بنتيجة 5 / 1 يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني 1998 ضمن بطولة خليجي 14.
وبعدها حقق منتخب عمان 10 انتصارات وخرج الفريقان بالتعادل 5 مرات، في مختلف البطولات القارية والخليجية.
وسيلعب منتخب الكويت مباراته الثانية أمام الإمارات يوم الثلاثاء المقبل، بينما سيلتقي منتخب عمان أمام قطر بطل خر نسختين من كأس أمم سيا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات منتخب الكويت منتخب عمان الإمارات خليجي 26 افتتاح خليجي 26 منتخب الكويت منتخب الكويت منتخب عمان الإمارات
إقرأ أيضاً:
تجار أمام الإفلاس بعد إغلاق بوابة مستشفى الكويت بصنعاء
أقدم عبد اللطيف أبو طالب مدير مستشفى الكويت في صنعاء، المعين من قبل مليشيا الحوثي، على إغلاق البوابة الرئيسة للمستشفى، مع الإبقاء على بوابة الطوارئ فقط، والتي تقع مقابل صيدليات ابن حيان، في خطوة أثارت استياء واسعًا، لما لها من تبعات اقتصادية واجتماعية خطيرة، بحسب مصادر طبية.
وأفادت مصادر وكالة خبر، بأن هذا القرار تسبب في ركود شبه تام للحركة التجارية أمام البوابة الرئيسة، مما أثر بشكل مباشر على أصحاب الصيدليات، والمختبرات، والبقالات، والمحال الصغيرة والبسطات، ودفع الكثيرين منهم إلى التفكير في إغلاق محالهم وتسريح عمالهم بسبب انعدام الدخل.
وأوضحت المصادر أن أصحاب المحال والبسطات المتضررين طالبوا إدارة المستشفى بإعادة فتح البوابة وإعادة الوضع إلى ما كان عليه، إلا أن المدير اشترط عليهم تحمل تكاليف ترميم المستشفى بالكامل مقابل إعادة فتحها، وهو ما اعتبره المتضررون ابتزازًا صريحًا لا علاقة لهم به.
وتساءل المواطنون عن مصير الإيرادات الضخمة التي يجنيها المستشفى الحكومي، خاصة بعد أن أصبحت الخدمات الطبية فيه مدفوعة ولم تعد مجانية، مؤكدين أن صيانة المستشفى مسؤولية إدارته وليس التجار أو أصحاب المحال الصغيرة ومالكي البسطات.
ودعا المتضررون وزير الصحة في حكومة المليشيا غير المعترف بها إلى إلزام مدير المستشفى بمراجعة قراره، والنظر إلى الأمر من منطلق المسؤولية الحكومية، لا من باب المصالح الشخصية أو الضغوط المالية، مشددين على أن مثل هذه القرارات المجحفة تضاعف معاناة المواطنين في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.