عادل حمودة يوضح قصة عائلة بشار الأسد: بدأت باللاذقية في سوريا
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
قال الإعلامي عادل حمودة، إن قصة عائلة الأسد بدأت في نهاية القرن التاسع عشر، في قرية تسمى قرداحة تتبع محافظة اللاذقية، وبدأت عائلة الأسد بقصة مثيرة، إذ هبط مصارع تركي ذات يوم القرية، وراح يتحدى كل ما فيها من رجال، وتجمع أهالي القرية للفرجة ولكنهم وجدوا رجال القرية يتساقطون واحدا بعد الآخر حتى شعروا بالخجل.
وأضاف خلال تقديمه لبرنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»: «لكن خرج من بين الصفوف رجل قوي البنية في الأربعينات من عمره، أمسك الرجل المصارع من وسطه ورفعه بقوة في الهواء ثم طرحه أرضا، فاستردت القرية كرامتها».
وتابع: «وراحت القرية تهتف «الوحش، الوحش»، وكان اسم البطل سليمان، وسُمي بعد ما فعل بـ«سليمان الوحش»، وسليمان الوحش هو جد حافظ الأسد والد بشار الأسد، لكن كيف تغير لقب الوحش إلى لقب الأسد؟، فعلى مدى جيلين من الزمن نالت العائلة احتراما جعل الكبار في القرية يقولون للجد: «أنت لست وحشا، بل أنت أسد».
وأشار عادل حمودة، إلى أن علي سليمان والد حافظ الأسد ورث كثير من صفات أبيه، فكان قويا وشجاعا ومحترما وراميا ممتازا، وحسب «باتريك سيل»، كان «علي سليمان»، وهو في السبعين من عمره يلصق ورقة السيجارة في جذع شجره ثم يصيبها برصاصة من مسدسه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بشار الأسد سوريا اللاذقية
إقرأ أيضاً:
والد أسير إسرائيلي: مشكلتنا في نتنياهو وعرقلة صفقات التبادل
أفادت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين لنتنياهو : " وصلنا إلى نهاية المرحلة الأولى، ولا توجد أي صيغة لاستمرار الصفقة"، مطالبين بضرورة الإفراج عن الأسرى، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وفي هذا السياق ، ذكر والد أسير إسرائيلي في غزة: "مشكلتنا الأساسية هي عرقلة نتنياهو صفقات التبادل ورفضه عروضا سابقة تقدمت بها حماس".
وأضاف : " نضالنا سيستمر ضد نتنياهو وديرمر اللذين يروجان في واشنطن لمقتل غالبية المختطفين".