بعد حركة المحليات.. من هو اللواء مجدي الوصيف سكرتير عام محافظة مطروح؟
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
شهدت حركة المحليات الأخيرة تعيين اللواء مجدي الوصيف في منصب سكرتير عام محافظة مطروح، وتصعيده من العمل سكرتير عام مساعد في إحدى محافظات وجه بحري.
واعتمدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، أكبر حركة تغيرات في تاريخ المحليات والتي تتضمن 184 قيادة محلية بمختلف محافظات الجمهورية.
وأثبت اللواء مجدي الوصيف وجوده في موقعه الأخير، ونجاحه في تنفيذ المهام المطلوبه منه في محافظة دمياط من خلال العمل على تطوير المحافظة وأحياءها وتنفيذ الخطط للارتقاء بها، مما كان له الدافع لترشيحه وترقيته ضمن لتشمله حركة المحليات 2024 سكرتيرا عاما بمحافظة مطروح.
وبحسب ما أعلنته الصفحة الرسمية لمحافظة دمياط، نستعرض السيرة الذاتية الخاصة باللواء مجدي الوصيف سكرتير عام محافظة مطروح الجديد وهي كالتالي:
- الاسم: اللواء مجدى محمد عبده الوصيف.
- المؤهل الدراسي: حاصل على بكالوريوس علوم عسكرية من الكلية الحربية.
- تخرج عام 1990.
ولد اللواء مجدي الوصيف في محافظة الدقهلية، فهو من أبناء مركز دكرنس، وتخرج من الكلية الحربية، وعمل بالقوات المسلحة، والتحق بعد ذلك في الوظائف القيادية التنفيذية، وشغل بعد ذلك رئيسًا لمركز ومدينة شبرا الخيمة، وجرى تعيينه رئيساً لحي شرق مدينة نصر عام 2019، وترقيته ليعمل بعدها سكرتيراً عاماً مساعدا لمحافظة جنوب سيناء 2020، ومنها إلى سكرتير عام مساعد لمحافظة دمياط 2021، واستمر فيه علي مدار ثلاث سنوات أثبت كفاءته في العمل بالمحليات، بإشرافه على عدة مشروعات ومتابعته رؤساء المراكز والمدن وساهم في نجاح مشروعات التنمية في دمياط، ليتم ترقيته إلى سكرتير عام محافظة مطروح في حركة المحليات الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حركة المحليات الجديدة محافظة مطروح سكرتير عام محافظة مطروح حركة المحليات 2024 محافظة الدقهلية محافظة دمياط حرکة المحلیات
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة : حركة النزوح من محافظة الشمال تؤثر سلبا على الخدمات المقدمة
يمانيون../
أكدت بلدية غزة، أن حركة نزوح المواطنين من محافظة الشمال تؤثر سلبًا على الخدمات التي تقدمها، خصوصًا في المناطق الغربية ووسط المدينة، لا سيما خدمات المياه والصرف الصحي، مما يتسبب في ضغط كبير وزيادة الأعباء الملقاة على عاتقها.
وأوضحت البلدية في بيان، اليوم الأحد، أن بعض المرافق الحيوية تقع في المناطق المُخلاة والتي يهددها ويستهدفها الاحتلال، مما يعيق الوصول إليها وتشغيلها، ويتسبب في تعطيلها، الأمر الذي ينعكس سلبًا على الخدمات المقدَّمة للمواطنين.
وأشارت إلى أن حركة النزوح، إلى جانب نقص الإمكانيات، لا سيما المواسير والمولدات والوقود والآليات وقطع الغيار، فضلًا عن الدمار الكبير في البنية التحتية، يفاقم الأوضاع الكارثية في المدينة، ويزيد من معاناة المواطنين، سواء المقيمين فيها أو النازحين من المناطق الأخرى.
وشددت على أن العدوان وحرب الإبادة أدت إلى دمار واسع في البنية التحتية والمرافق الخدمية، وخلق أزمة إنسانية حادة بسبب نقص خدمات المياه وتكدس كميات كبيرة من النفايات في الشوارع والمكبات المؤقتة، نتيجة منع الاحتلال الوصول إلى المكب الرئيسي بالإضافة الى توقف عمل منظومة الصرف الصحي وما تسببه من آثار صحية وبيئية.
وناشدت بالسماح لها بالوصول إلى مكب النفايات الرئيسي في منطقة حجر الديك وإعادة تشغيل منظومة الصرف الصحي، للتخفيف من الكارثة التي تعيشها المدينة، والعمل على إعادة الحياة الإنسانية إليها، وتوفير الخدمات الأساسية.