بعد طرحه داخل مصر.. نسمة محجوب تروج لـ فيلم «الأسد الملك»
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أعربت الفنانة نسمة محجوب، عن سعادتها بالمشاركة في فيلم «الأسد الملك»، الذي طرح مؤخرًا في عدة سينمات داخل مصر وبعض الدول العربية.
وكتبت محجوب عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «مبسوطة جدًا بأدائي لصوت شخصية «أفيا» في فيلم موفاسا «الأسد الملك»، وكمان أغنية (ميليلى).. الفيلم موجود في سينمات مصر- السعودية- الكويت، متحمسة تشوفوه ومستنية رأيكم».
A post shared by Nesma Mahgoub نسمة محجوب (@nesmahgoub)
أبطال فيلم Mufasa: The Lion Kingشارك في بطولة فيلم «الأسد الملك»، عدد من نجوم الفن في هوليوود، أبرزهم: عبد ساليس، ثانديوي نيوتن، ثيو سومولو، تيفاني بون، دومينيك جينينغز، ليني جيمس، أنيكا نوني روز، بريستون نيمان، بيلي إيشنر، كلفن هاريسون جونيور، فوليك أولوفويكو، برالين رانكينز، ثوسو مبيدو، جوانا جونز، كاجيسو ليديجا، مادس ميكلسن.، شيلا أتيم، كيث ديفيد، آرون بيير، بلو آيفي كارتر، جون كاني، دونالد جلوفر، بيونسيه نولز كارتر، سيث روجن.
واستكمل الفيلم أحداث الجزء الأول الذي صدر عام 2019، حيث يصبح «سيمبا» ملك المدينة، ومسيطرًا على أراضي الكبرياء في تنزانيا، ويبدأ في التجول والبحث عن آثار تكشف له سيرة والده الراحل «موفاسا» وكيف أصبح الحاكم القوي والحكيم الذي علمه كل ما يعرفه، ويشاركه في الرحلة صديقه الأمير الشاب تاكا وأصبح الثنائي قريبين مثل الأخوين.
اقرأ أيضاً«حياتي الحلوة».. رامي جمال يكشف عن موعد طرح أحدث أعماله
بعد نفاد التذاكر.. موعد حفل ذكرى رحيل فريد الأطرش بالأوبرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم الأسد الملك فيلم الأسد الملك 2 الأسد الملک
إقرأ أيضاً:
أدوات تعذيب متنوعة داخل أحد فروع أمن النظام السوري بحلب (شاهد)
ظهرت أدوات تعذيب في أحد الفروع الأمنية التابعة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، في مدينة حلب شمال سوريا، والتي كانت تمارس فيها أبشع الانتهاكات ضد المعتقلين.
وداخل شعبة جهاز الأمن السياسي بمحافظة حلب عثر على أدوات كان يستخدمها المحققون وعناصر النظام، ضد المعتقلين في سجون تفتقر إلى أدنى معايير الآدمية.
ومن أدوات التعذيب الجسدي التي عثر عليها داخل الفرع، سياط وعصب للأعين وإطارات وأصفاد متدلية من السقف، كان المعتقلون يقيدون بواسطتها من الأيدي لإبقائهم معلقين في الهواء أثناء ضربهم.
وفي 8 كانون الأول/ديسمبر الجاري سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انهيار قوات النظام، وفر الرئيس المخلوع بشار الأسد رفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.