تعيين مرهف أبو قصرة وزيرا للدفاع في سوريا.. والشرع يلتقي قادة الفصائل
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام أن الإدارة السياسية التابعة لإدارة العمليات العسكرية، قررت تعيين مرهف أبو قصرة، وزيرا للدفاع في الحكومة الانتقالية.
وجاء الإعلان غير الرسمي الذي نشرته قناة "الجزيرة"، عقب لقاء جمع القائد أحمد الشرع، ومرهف أبو قصرة، بمجموعة كبيرة من قادة الفصائل السورية.
وأعلنت إدارة العمليات العسكرية أن اللقاء نوقش فيه شكل المؤسسة العسكرية في سوريا الجديدة.
وأبو قصرة، يعرف باسم "أبو الحسن الحموي"، أو "أبو الحسن 600"، وهو مهندس زراعي من مواليد مدينة حلفايا بريف حماة، والقائد العسكري لهيئة تحرير الشام.
وكان أبو قصرة صرح قبل أيام أن كل الفصائل المعارضة ستنضوي ضمن مؤسسة عسكرية جديدة.
وذكر البالغ من العمر (41 عاما) أن "بناء المؤسسة العسكرية هو خطوة قادمة بالتأكيد ويجب أن تنضوي كل الوحدات العسكرية بما فيها الجناح العسكري للهيئة تحت هذه المؤسسة".
وتابع "عقلية الفصيل لا تتوافق مع عقلية الدولة التي تعتزم السلطة الجديدة بناءها".
وأكد أن الجناح العسكري لهيئة تحرير الشام سيكون من المبادرين إلى الحل، لـ"تحقيق المصلحة العامة للبلاد".
لقاء جمع القائد أحمد الشرع مع الفصائل العسكرية نوقش فيه شكل المؤسسة العسكرية في سوريا الجديدة pic.twitter.com/g26yinsRhn
— إدارة العمليات العسكرية (@aleamaliaat_ale) December 21, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الشرع الفصائل سوريا تحرير الشام سوريا الفصائل الشرع تحرير الشام المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أبو قصرة
إقرأ أيضاً:
تعيين مرهف أبو قصرة وزيرًا للدفاع في سوريا
أعلنت السلطات السورية الجديدة، المنبثقة من الفصائل المسلحة، التي أطاحت الرئيس بشار الأسد، السبت، تعيين القائد العسكري لهيئة تحرير الشام، مرهف أبو قصرة، وزيرًا للدفاع في حكومة تصريف الأعمال السورية، حسب صحيفة "الوطن" السورية.
وذكرت الصحيفة أن "أبو قصرة أحد أبرز قادة إدارة العمليات العسكرية التي أطاحت بنظام الأسد، وشغل منصب القائد العام للجناح العسكري لهيئة تحرير الشام".
وفي وقت سابق، قررت السلطات السورية الجديدة تعيين أسعد الشيباني وزيرًا للخارجية في الحكومة المسؤولة عن المرحلة الانتقالية.
والجمعة، أعلنت الإدارة الجديدة عقب لقاء بين زعيمها أحمد الشرع ووفد دبلوماسي أمريكي، أنها تريد المساهمة في تحقيق السلام الإقليمي، وبناء شراكات استراتيجية مميزة مع دول المنطقة.
كما أعلنت دمشق أن سوريا تقف "على مسافة واحدة" من جميع الأطراف الإقليميين، وترفض أيّ استقطاب.