قصة الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تعرفوا عليها
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ايام وتفصلنا عن الاحتفال برأس السنة الجديدة 2025، فيحتفل المواطنين الاحتفال بالتنزة في الأماكن المختلفة ، فيما تعلق المحلات زينة رأس السنة كل عام ، وتضع ماكيت شجرة عيد الميلاد.
ونقدم لكم معلومات عن الاحتفال
ظهر 1 يناير كبداية للعام في وثائق التقويم اليولياني في روما في عام 45 قبل الميلاد بأمر يوليوس قيصر.
احتفال رأس السنة
خلال القرن السادس عشر أعلن عن 1 يناير في معظم بلدان أوروبا الغربية يوم بداية السنة الجديدة الرسمية، وذلك حتى قبل الانتقال إلى التقويم الغريغوري.
وبدأت روسيا، التي كانت تحتفل في بداية السنة في 1 سبتمبر، بإتباع هذا التاريخ بموجب أمر مباشر من بطرس الأكبر في عام 1700، وذلك 218 عام قبل اعتماد التقويم الغريغوري رسمياً. يطلق على هذه الليلة في بعض البلدان خصوصًا في أوروبا الوسطى اسم ليلة القديس سلفستر، يذكر أنّ الكنيسة الرومانية الكاثوليكية تعتبر 1 يناير يوم عيد وذكرى مخصصة إلى مريم العذراء وهو يوم مقدس في معظم البلدان ذات الغالبية المسيحية، مما يتطلب من جميع الكاثوليك حضور الصلوات الدينية في ذلك اليوم. ويجوز حضور قداس عشية رأس السنة وفيه يحيي أيضًا ذكرى البابا سلفستر الأول، وبالتالي أصبح من المعتاد حضور قداس مساء يوم رأس السنة الميلادية الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإحتفال برأس السنة التقويم الغريغوري القرن السادس عشر راس السنة الميلادية رأس السنة الجديدة عید المیلاد رأس السنة
إقرأ أيضاً:
منظمة الهجرة: 15400 مهاجر أفريقي دخلوا اليمن خلال يناير
يمانيون../
أفادت منظمة الهجرة الدولية بأن 15,400 مهاجر أفريقي دخلوا اليمن خلال شهر يناير 2025، مسجلة انخفاضًا بنسبة 25% مقارنة بشهر ديسمبر 2024، حيث بلغ العدد حينها 20,435 مهاجرًا.
وبحسب تقرير مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة، فإن غالبية المهاجرين، بنسبة 89%، قدموا من جيبوتي، بينهم 57% رجال، و22% نساء، و21% أطفال. وأشار التقرير إلى أن جميع المهاجرين القادمين من جيبوتي دخلوا اليمن عبر مديرية ذوباب غربي محافظة تعز، وبلغ عددهم 13,642 شخصًا.
في المقابل، وصل 11% من المهاجرين عبر الصومال إلى محافظة شبوة، غالبيتهم العظمى من الإثيوبيين بنسبة 98%، بينما لم تتجاوز نسبة الصوماليين 2%.
يأتي هذا التدفق المستمر للمهاجرين رغم التحديات الأمنية والإنسانية التي يشهدها اليمن، حيث يعتبر البلد محطة عبور رئيسية للمهاجرين الأفارقة الساعين للوصول إلى دول الخليج بحثًا عن فرص عمل وحياة أفضل.