هل تشهد جينيفير لوبيز ضد حبيبها السابق شون ديدي؟
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
في الوقت الذي ما زالت أخبار طلاق النجمة العالمية جينيفر لوبيز من زوجها بن أفليك تتصدر حديث الصحافة، يبدو أن النجمة تحاول الابتعاد عن جميع المزاعم التي تربكها بحبيبها السابق شون ديدي.
اقرأ ايضاً رغم أن الانفصال عن أفليك كان مريرًا، إلا أنه منحها فرصة لتجنب تداول اسمها بكثرة في قضايا حبيبها السابق.
وفقًا لتقرير من مجلة InTouchWeekly، قدم السجين ديريك لي كارديلو-سميث، الذي يقاضي مؤسس شركة "باد بوي ريكوردز" بتهمة اعتداء جنسي في عام 1997، طلبًا لاستدعاء جينيفر لوبيز كشاهد في القضية.
وصف السجين، الذي يقضي عقوبة في ولاية ميشيغان، النجمة العالمية بأنها "جينيفر لين لوبيز المعروفة باسم جيني فروم ذا بلوك"، مشيرًا إلى أن علاقتها بديدي بين عامي 1999 و2001 قد تمنحها معلومات داعمة لادعاءاته.
وزعم كارديلو-سميث أنه التقى بديدي لأول مرة عندما كان يعمل كنادل. خلال ذلك الوقت، دعاه ديدي لحضور حفلة في أحد الفنادق، حيث يُقال إنه تم تخديره والاعتداء عليه جنسيًا.
استيقظ كارديلو-سميث ليجد ديدي في علاقة جنسية مع امرأة أخرى، مدعيًا أن ديدي قال له: "فعلت هذا بك أيضًا!"
ادعى السجين أن مسؤولين حكوميين تواطؤوا مع ديدي للتغطية على الجرائم . كما طالب بتعويضات تبلغ 400 مليون دولار.
من جانبه وصف محامي ديدي، مارك أغنيفيلو، الدعوى بأنها "تافهة وغير جادة"، مشيرًا إلى أن الاتهامات قدمها شخص "مدان بجرائم جنسية ومُدّعٍ متسلسل يسعى للشهرة."
وأضاف الفريق القانوني أن الدعوى تم رفعها بعد انتهاء فترة التقادم القانونية، بينما ادعى كارديلو-سميث أنه تأخر في تقديمها بسبب خوفه من الانتقام.
حتى الآن، لم تعلق لوبيز على إمكانية استدعائها كشاهد أو على أي تفاصيل متعلقة بالقضية. لكنها تبدو مصممة على الابتعاد عن هذه الاتهامات المثيرة للجدل، لا سيما في خضم أزمتها الشخصية المتعلقة بطلاقها من أفليك.
كلمات دالة:جينفير لوبيز تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جينفير لوبيز حبیبها السابق
إقرأ أيضاً:
سمير فرج: زيارة ماكرون رسالة للعالم عن استقرار الوضع الأمني في سيناء
أشاد اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، بزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش، مؤكدًا أن الزيارة كانت بمثابة رسالة للعالم أجمع عن استقرار الوضع الأمني في سيناء.
وأضاف، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أنّ العريش كانت سابقاً منطقة تشهد توترات أمنية، ولكن اليوم تشهد تحولًا ملحوظًا؛ بفضل الجهود الأمنية الكبيرة التي بذلها الرئيس السيسي، مما جعلها مكانًا آمنًا للزوار الأجانب.
ولفت إلى أن زيارة ماكرون لمركز الهلال الأحمر ومستشفى العريش، واستخدامه لأحدث أنظمة اللوجستيات؛ يعكس التقدم الكبير الذي تحقق في المنطقة.
وأشار فرج إلى أن زيارة ماكرون جاءت في وقت حساس، حيث تباحث الرئيس الفرنسي مع المسؤولين المصريين حول تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
وأكد أن ماكرون اعترف بما رآه من تطور في البنية التحتية والخدمات في العريش. في رأي فرج، فإن هذه الزيارة ستعزز من موقف مصر الدولي وتظهر للعالم أن الأمن مستتب في مختلف أنحاء الجمهورية.