شام الذهبي ابنة أصالة تتحدث بفخر عن مواقف والدتها بعد سقوط نظام الأسد
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
بإطلالة مميزة تحمل علامات السعادة والممزوجة بالفخر ظهرت شام الذهبي ابنة أصالة نصري في أحد اللقاءات التلفزيونية متحدثه عن والدتها الفنانة أصالة وفخرها بها ومواقفها وبوطنها سوريا.
شام الذهبي ابنة أصالة تتحدث عن والدتهاوخلال اللقاء تحدثت شام الذهبي ابنة أصالة عن الأغنية التي قدمتها الأخيرة احتفالا بتحرير سوريا، مشيرة إلى أن كلفة الحرية التي نالها الشعب السوري عالية بعد سقوط نظام بشار الأسد، ودعت إلى التسامح ونسيان الماضي وفتح صفحة بيضاء لكتابة رواية جديدة لوطنها الذي خرج من ظلم النظام السابق.
وكانت شام الذهبي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في مقطع فيديو مع طفلتها الصغير «جيهان» عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، إذ كانت ترقص، مرددة كلمات إحدى الأغاني التي قدمتها والدتها الفنان أصالة، حيث نالت إعجاب الكثيرين، وجاءت التعليقات كالتالي: «جميلة وما شاء الله أنت وبنتك»، «الله يديم الفرحة على قلوبكم» وغيرها من التعليقات الإيجابية.
View this post on Instagram
A post shared by Sham Al Zahabi-شام بنت اصالة الذهبي (@shamalzahabi)
من هي شام الذهبي ابنة أصالة؟ ولدت شام على أرض سوريا في عام 1992 الابنة الكبرى لأصالة تزوجت من رجال الأعمال المصري أحمد هلال وانجبت منه طفلتها جيهان تعمل خبيرة تجميل وعناية بالبشرة تهتم بمشاركة متابعيها عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي بعض من تفاصيل حياتهاوأعلنت الفنانة أصالة إنجاب ابنتها شام الذهبي لطفلتها الأولى «جيهان»، وشاركت شام جمهورها بمنشور عبر صفحتها الخاصة على موقع الصور الشهير «إنستجرام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شام الذهبي ابنة أصالة شام الذهبي مقطع فيديو إنستجرام شام الذهبی ابنة أصالة
إقرأ أيضاً:
وفاة أول رئيس تونسي بعد سقوط نظام بن علي
توفي الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع الأربعاء عن عمر 91 عاما، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وشغل المبزع منصب الرئيس المؤقت للبلاد إثر هروب الرئيس المخلوع زين العابدين بعد انتفاضة شعبية أطاحت بنظامه في 2011.
وكان المبزع شغل عدة مناصب وزارية، منها وزير الشباب والرياضة، ووزير الصحة العامة، ووزير الثقافة والإعلام.
وفي نهاية 2011 اندلعت تظاهرات في محافظ سيدي بوزيد إثر حرق البائع الشاب محمد البوعزيزي نفسه احتجاجا على تعامل الشرطة معه واتسعت رقعتها لتشمل كامل البلاد واضطر إثرها بن علي إلى الهروب خارج البلاد.
وترأس المبزع مجلس نواب الشعب التونسي من العام 1997 وحتى 2011. كما شغل مناصب وزارية تنقل فيها بين الخارجية والشباب والرياضة والصحة خلال عهدي الرئيسين الحبيب بورقيبة وبن علي