إرسال 23 جريح في اشتباكات طرابلس إلى تونس للعلاج
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أعلن مركز طب الطوارئ والدعم تجهيز إجراءات تسفير 23 جريحا للعلاج في تونس منذ بداية الاشتباكات في العامة طرابلس، مشيرا إلى تسيير جهاز الإسعاف الطائرة سبع رحلات لنقل الجرحى.
وسبق أن صرح الجهاز بنقله 14 جريحا في حالة خطرة إلى تونس لتلقي العلاج، حسب بيان على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وأظهرت آخر إحصائية لحصيلة الاشتباكات المسلحة التي جرت في العاصمة طرابلس يومي الإثنين والثلاثاء وقوع 46 قتيلا و146 جريحا من العسكريين والمدنيين، بحسب المكتب الإعلامي لمركز طب الطوارئ والدعم.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اشتباكات طرابلس تونس رحلة علاج
إقرأ أيضاً:
"القومي لذوي الإعاقة" يشارك في المؤتمر العلمي الدولي للعلاج الطبيعي والتأهيل بالقاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، في المؤتمر العلمي الدولي للعلاج الطبيعي والتأهيل الذي عُقد في القاهرة تحت شعار "لا إعاقة".
في سياق متصل قالت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، أن المجلس يعمل دومًا وفق اختصاصاته المنصوص عليها في القانون رقم "11" لسنة 2019، بالتنسيق والتعاون مع الجهات المختلفة لرفع وعي مقدمي الخدمة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في كافة المجالات، لافتة إلى أن المجلس قام بالتعاون مع عدة جهات في مجال الصحة منها وزارة الصحة والسكان وهيئة الرعاية الصحية والتأمين الصحي الشامل، بهدف رفع وعي الكوادر الطبية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الصحية، وآداب التعامل معهم، ولغات التواصل التي يتم استخدامها معهم وفقًا لنوع الإعاقة، وذلك من أجل تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة.
وأوضحت "كريم" خلال كلمتها في المؤتمر، أهمية تنظيم مؤتمر للتأهيل الوظيفي، نظرًا لأهمية التأهيل الوظيفي في تحقيق الدمج المجتمعي للأشخاص ذوي الإعاقة، لاسيما ذوي الإعاقة المكتسبة التي تحدث نتيجة الحوادث، كما أوصت بأهمية تواجد وحدات للرعاية صحية في أماكن قريبة من الشخص ذي الإعاقة، لتخفيف المعاناة ومشقة التنقل على الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم، مؤكدة ضرورة توفير الخدمات الصحية، وإتاحة التأهيل الوظيفي في المستشفيات الحكومية والجامعية، والإعلان عن ذلك بالطرق المناسبة للإعاقات السمعية والبصرية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر