مع تغييرات الجو .. كيف تحمى نفسك من التهاب المعدة الجرثومي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يعد التهاب المعدة الجرثومي من أصعب وأشد أنواع التهابات الجهاز الهضمي وتتطلب الكثير من العلاج وقد تهدد الحياة في بعض الأحيان
ولأن الوقاية خير من العلاج يجب على الجميع معرفه كيفيه التهاب المعدة والامعاء الجرثومي
ووفقا لما جاء في موقع hopkinsmedicine نعرض لكم طرق منع التهاب المعدة والأمعاء
أفضل طريقة للوقاية من التهاب المعدة والأمعاء الجرثومي هي ممارسة النظافة الجيدة.
اغسل يديك جيدًا أثناء التعامل مع الطعام أو تحضيره.
لا تترك الطعام بالخارج لفترة طويلة عند تقديمه. تخلص منها إذا كان هناك أي احتمال أن يكون سيئًا.
إذا علمت بتفشي طعام أو شراب ملوث من خلال تقرير إخباري ، فتجنب استهلاك هذه العناصر.
قلل من الاتصال بالآخرين الذين تظهر عليهم أعراض مثل القيء أو الإسهال.
تجنب تناول الطعام غير المطبوخ جيدًا.
استخدم معقمات اليدين التي تحتوي على الكحول
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المعدة التهاب المعدة التهاب المعدة والأمعاء الجهاز الهضمي التهاب المعدة
إقرأ أيضاً:
من بينها تقليل التوتر .. خطوات للإلتزام بنظام التغذية الصحية
أكدت الدكتورة ناتاليا بافلوفيتش، أخصائية الغدد الصماء، أن التغذية الصحية تعد العامل الأساسي للحفاظ على الصحة والطاقة، حيث تؤثر تفضيلاتنا الغذائية بشكل كبير على التمثيل الغذائي والنوم ومستوى التوتر.
تغيير النظام الغذائي والتوقف عن الوجبات السريعة
وفقًا لما ذكرته بافلوفيتش لموقع "روسيا اليوم"، يصعب التخلص من العادات القديمة مثل الرغبة في تناول الوجبات السريعة عند الشعور بالتوتر، لأن هذه العادات مترسخة في العقل الباطن. وتُشير إلى أنه في حال الرغبة في تغيير نمط الحياة، يجب أن يبدأ الشخص بتغيير نظامه الغذائي أولًا، حيث تؤثر العادات الغذائية بشكل مباشر على التمثيل الغذائي والصحة الجسدية والنفسية.
أهمية المغذيات الكبيرة
أوضحت بافلوفيتش أن المغذيات الكبيرة مثل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات هي الأساس في تغذية الجسم، إذ تزودنا هذه العناصر بالحريرات اللازمة للطاقة. كما أن التوازن بين الطاقة المستهلكة والطاقة المنفقة يمكن تحديده من خلال كمية الطعام التي يتم تناولها في الوجبة.
توقيت الوجبات وتأثيره على التمثيل الغذائي
وأشارت بافلوفيتش إلى أن توقيت تناول الطعام له تأثير كبير على التمثيل الغذائي، ويُعد بنفس أهمية كمية الطعام المتناولة. على سبيل المثال، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من الطعام قبل التمرين الشاق، سيجد صعوبة في إتمامه. كما أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل قد يمنع الجسم من الدخول في مرحلة حرق الدهون أثناء النوم.
أطعمة تساهم في تقليل التوتر
يعيش الكثيرون حالة توتر دائم، ما يؤثر على صحتهم ويزيد من الشعور بالتعب والرغبة في تناول السكريات مثل الشوكولاتة. لذلك، توصي بافلوفيتش بإدخال الأطعمة المخمرة مثل الزبادي أو الكيمتشي إلى النظام الغذائي، حيث تساعد هذه الأطعمة على تحسين صحة الأمعاء، مما يساهم في تعزيز الصحة العامة وتحسين المزاج.