ليبرمان يطالب إسرائيل بمهاجمة بنية الطاقة للحوثيين في اليمن
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
طالب وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، أفجيدور ليبرمان زعيم حزب إسرائيل بيتنا، مساء اليوم السبت، حكومة الاحتلال الإسرائيلية بمهاجمة كل بنية الطاقة للحوثيين في اليمن وعدم انتظار إسرائيل صاروخ باليستي منهم.
وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام عبرية إن صافرات الإنذار دوت في غلاف غزة والنقب الغربي جنوب الأراضي المحتلة بسبب الخشية من تسلل مسيرة تم اعتراضها بعد ذلك.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أنه جرى اعتراض مسيّرة معادية تسللت إلى منطقة غلاف غزة، بينما قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه تم اعتراض المسيرة من منطقة الشرق.
وأفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن المسيرة التي تم اعتراضها أُطلقت على الأرجح من اليمن حيث يقوم الحوثيون بمهاجمة الاحتلال منذ أشهر طويلة اعتراضا على الإبادة في غزة.
وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تبعًا لذلك فالتحقيق حول سقوط الصاروخ الذي أطلق من اليمن من قبل الحوثيين مستمر حتى اللحظة، معترفًا بأن الدفاعات الجوي للاحتلال ليست محكمة تماما ويجب الاستمرار في الالتزام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية لجيش الاحتلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل صاروخ باليستي وزير الجيش الإسرائيلي زعيم حزب إسرائيل بيتنا المزيد
إقرأ أيضاً:
أُطلق من اليمن..الجيش الإسرائيلي يُعلن إسقاط صاروخ
قال الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، إنه اعترض صاروخاً، أطلق من اليمن بعد انطلاق صافرات الإنذار في العديد من المناطق.
وقال الجيش في بيان: "بعد انطلاق صافرات الإنذار منذ قليل في مناطق عدة في إسرائيل، اعترضت قوات الجو الإسرائيلية صاروخاً أطلق من اليمن قبل أن يعبر إلى الأراضي الإسرائيلية".
#عاجل سلاح الجو اعترض قبل قليل صاروخًا أطلق من اليمن. لقد تم اعتراض الصاروخ قبل ان يخترق الاجواء الاسرائيلية حيث تم تفعيل الإنذارات وفق السياسة المتبعة.
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 30, 2025وسمعت صافرات الإنذار في القدس، وتل أبيب، ومناطق أخرى في وسط إسرائيل، وتحدث مراسلون في وقت لاحق عن سماع دوي انفجارات خفيفة.
وعقب اندلاع الحرب في غزة إثر هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، شنّ المتمرّدون الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية على إسرائيل، وفي البحر الأحمر، واستهدفوا سفناً مرتبطة بإسرائيل، ثم أوقفوا هجماتهم مع سريان الهدنة في غزة في 19 يناير (كانون الثاني) 2025، قبل استئنافها بعد خرق إسرائيل للهدنة وتوعدوا بتكثيفها طالما استمر قصف قطاع غزة.