باسل رحمي: التنسيق بين أصحاب المشروعات ومؤسسات دولية لفتح أفاق التصدير
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أكد باسل رحمي، الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات، حرص الجهاز على دعم المشروعات اليدوية والتراثية للتصدير، عبر تعريفها باحتياجات الأسواق ومعايير الجودة، وتسهيل مشاركتها في المعارض الداخلية والخارجية، لتعزيز فرصها في النفاذ للأسواق العالمية.
جاءت تصريحات «رحمي» خلال جلسة موسعة شارك فيها ضمن فعاليات معرض تراثنا للحرف اليدوية والتراثية والمقام في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، بجناح خدمات الجهاز المقام على هامش معرض تراثنا، إذ شهد الجناح عقد عدد من الجلسات مع شركاء التنمية للتوسع في تقديم أوجه الدعم الفني لأصحاب المشروعات اليدوية والتراثية.
أوضح أن الهدف من مشاركة العارضين في الجلسة، مناقشة أهم التحديات التي تواجه أصحاب الحرف اليدوية والتراثية في سبيل تصدير منتجاتهم للأسواق الخارجية، وكيفية التغلب على مثل هذه التحديات من خلال حصولهم على الخدمات الفنية والتسويقية الضرورية لتأهيلهم للتعامل مع الأسواق الخارجية، بالإضافة إلى توعيتهم بالخدمات التي تقدمها مختلف جهات الدولة لمساعدتهم على التصدير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تراثنا باسل رحمي معرض تراثنا الیدویة والتراثیة
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: التنسيق المصري الأردني حائط صد أمام محاولات تهجير سكان غزة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية إنَّ التنسيق المصري الأردني شكّل حائط صد أمام محاولات تهجير سكان قطاع غزة، مضيفا أنَّ مصر والأردن تنطلقا من مواقف ثابتة وراسخة، وهي أنَّ أي خروج للفلسطينيين من قطاع غزة يعني تصفية القضية الفلسطينية، والقضية مرتبطة بحق تقرير المصير، ولابد من إنهاء الاحتلال».
تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسطوأضاف خبير العلاقات الدولية خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز» أنَّ «المقاربة المصرية تقول إنَّ السلام في منطقة الشرق الأوسط لن يتحقق بدعاوى التهجير، ولم يتحقق بالاعتداء والعدوان وسياسة العدوان الإسرائيلية، وإنما بتحقيق السلام العادل والقائم على حل الدولتين، وهو ما يعني إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
التحركات المصرية الأردنية لرفض مخطط التهجيروأكمل: «من هنا جاءت التحركات المصرية والتنسيق المستمر مع الأردن باعتبار أنهما يتأثران بشكل مباشر بما يحدث في الأراضي الفلسطينية، كما أنَّ مصر تسعى في كل الاتجاهات لبناء حائط عربي وحائط صد أمام أي مخططات».