الرئيس الأنجولي وحرمُه يختتمان زيارتهما لسلطنة عمان
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
العُمانية: اختتم فخامة الرئيس جواو مانويل لورينسو رئيس جمهورية أنجولا وحرمه زيارتهما الرسمية لسلطنة عُمان التي استغرقت ثلاثة أيام.
حيث غادر فخامتُه البلاد صباح اليوم، وكان في وداعه بالمطار السُلطاني الخاص معالي السيد خالد بن هلال البوسعيدي وزير ديوان البلاط السُلطاني، كما كان في التوديع كل من معالي عبد السلام بن محمد المرشدي رئيس جهاز الاستثمار العُماني، ومعالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ومعالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد (رئيس بعثة الشرف) وسعادة السفير الدكتور فري دي ريكو مانويل سفير جمهورية أنجولا المعتمد (غير المقيم) لدى سلطنة عُمان.
ورافق فخامةَ رئيس جمهورية أنجولا وحرمَه وفدٌ رسميٌ ضم كلًا من معالي جوزيه دي ليما ماسانو وزير تنسيق الاقتصاد، ومعالي تي تي انتونيو وزير الشؤون الخارجية، ومعالي فييرا اسبرانزا دو ساتتوس وزيرة المالية، ومعالي دومانتينو بيدرو ازيفيدو وزير الموارد المعدنية والغاز والنفط، ومعالي ماريو اوجاستو دا سيلفا اوليفيرا وزير الاتصالات، ومعالي التودرس ماركيو كاسبر رئيس مكتب فخامة الرئيس، وسعادة الدكتور سفير جمهورية أنجولا المعتمد (غير المقيم) لدى سلطنة عُمان.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: جمهوریة أنجولا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ونظيره الأنجولي يشهدان توقيع عدد من الاتفاقيات بين البلدين
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأنجولي توقيع عدة مذكرات تفاهم بين البلدين .
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، :" يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر" .. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين".
أضاف الرئيس السيسي في كلمته في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الانجولي:" لقد عقدت وفخامة الرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب.. بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا".