من هم الجنسيات الأولى في الحصول على الإقامة الدائمة بتركيا ؟
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يتصدر العراقيون قائمة الجنسيات الحاصلة على إقامة دائمة في تركيا بحسب تقرير صادر عن هيئة الإحصاء التركية.
يتضمن التصنيف الأفراد الذين حصلوا على إقامات سارية المفعول أو تصاريح عمل، والذين يحملون وثائق هوية تحل محل التصاريح.
ويُستثنى من هذا التصنيف الأشخاص الذين يحملون تأشيرات أو تصاريح إقامة لفترات قصيرة تقل عن 3 شهور، بالإضافة الى السوريون الذين يتمتعون بحماية مؤقتة.
وتشير الإحصائيات إلى أن عدد العراقيين الذين حصلوا على إقامات دائمة في تركيا قد بلغ 275,305 شخص حتى نهاية العام الماضي بما في ذلك 140,973 ذكرًا و134,332 أنثى.
إحتل الأفغان المرتبة الثاني بإجمالي 186,160 شخص وحلت روسيا في المركز الثالث بعدد 151,049 شخص.
على صعيد العقارات، احتل المواطنون العرب المرتبة الثالثة في شراء العقارات في تركيا خلال شهر يوليو.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا الإقامة الدائمة تركيا الآن تركيا الأن
إقرأ أيضاً:
محامية هاري: تهديدات إرهابية ومطاردة خطيرة تؤكد حاجته لحماية دائمة
لندن
عادت قضية الأمير هاري الأمنية إلى الواجهة من جديد، مع تصاعد الجدل القانوني حول حقه في الحصول على حماية شرطية أثناء وجوده في المملكة المتحدة، بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2020.
وحذرت المحامية فاطمة شهيد، ممثلة الأمير، من أن حياة موكلها “في خطر حقيقي”، مشيرة إلى أن التهديدات التي يتعرض لها لا تزال قائمة، من بينها دعوات صريحة لاستهدافه من قبل تنظيم القاعدة، بالإضافة إلى حادثة مطاردة خطيرة تعرض لها مع زوجته ميغان ماركل في نيويورك العام الماضي.
وأكدت شهيد خلال مرافعتها أن القضية تتجاوز الجوانب القانونية إلى بُعد إنساني بالغ الحساسية، قائلة: “يجب ألا ننسى أن هناك شخصًا يجلس خلفي… سلامته وأمنه وحياته مهددة”.
وكانت وزارة الداخلية البريطانية قد قررت عام 2020 إلغاء الحماية التلقائية التي كانت تُمنح للأمير هاري عند زيارته البلاد، وهو ما دفعه إلى تقديم طعن قانوني ضد القرار. ورغم رفض المحكمة العليا للطعن في وقت سابق، إلا أنها منحته إذنًا بالاستئناف، الذي يستند فيه فريق الدفاع إلى أن الإجراءات الحالية غير كافية لتأمينه.
من جانبه، دافع ممثل وزارة الداخلية، جيمس إيدي، عن القرار، مؤكدًا أن “النهج المصمم خصيصًا لتأمين الأمير هاري يراعي مستوى التهديد ويستند إلى تقييمات أمنية مدروسة”.
وتستمر جلسات الاستماع في أجواء مشددة، وسط اهتمام واسع من وسائل الإعلام والرأي العام، في انتظار حكم قد يضع سابقة قانونية بشأن أمن أفراد العائلة الملكية السابقين.