ضبط رزنامة اللقاءات المتأخرة و”داربي الجزائر” يوم 24 جانفي
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
كشفت الرابطة المحترفة لكرة القدم، عن رزنامة اللقاءات المتأخرة، عن الجولات الـ 7، 9، 10، 11، 12، 13، و14، والتي ستلعب ما بين شهري جانفي وفيفري 2025.
وحسب البرنامج الذي نشرته الهيئة الكروية، على موقعها الالكتروني، فإن البداية ستكون يوم الفاتح جانفي القادم، بمواجهة مؤجلة عن الجولة الـ 10 بين أتليتيك بارادو واتحاد بسكرة.
فيما ستجمع ثاني المباريات شباب بلوزداد والضيف شبيبة القبائل، يوم الـ 21 جانفي. ضمن تسوية الجولة الـ 9، على أن يقام داربي الجزائر، بين المولودية والاتحاد المتأخر عن الجولة الـ 7 يوم 24 من نفس الشهر.
وفي الـ 25 جانفي 2025، ستلعب مواجهتين مؤجلتين عن الجولة الـ 12. الأولى بين شباب قسنطينة ومولودية البيض، والثانية تجمع شباب بلوزداد بالجار أتليتيك بارادو.
ويعود بارادو يوم الـ 28 جانفي، ليواجه اتحاد العاصمة. في لقاء مؤجل عن الجولة الـ 11، وفي نفس اليوم يستقبل مولودية الجزائر، شبيبة الساورة، ضمن تسوية الجولة الـ 12.
بينما يختتم شباب بلوزداد، برنامج اللقاءات المتأخرة الخاصة بشهر جانفي القادم. وبالضبط يوم الـ 29، باستقبال شباب قسنطينة، في قمة واعدة ضمن تسوية الجولة الـ13.
في حين ستقام 4 لقاءات متأخرة عن الموسم الجاري 2024-2025. شهر فيفري المقبل. والبداية في الفاتح من نفس الشهر، بمواجهة بين أولمبيك أقبو، وضيفه اتحاد العاصمة، في لقاء مؤجل عن الجولة الـ 12.
وفي الـ 2 من شهر فيفري، يستقبل ترجي مستغانم مولودية الجزائر. في لقاء متأخر عن الجولة الـ 13، بينما يحل شباب بلوزداد، ضيفا على مولودية وهران، ضمن تسوية الجولة الـ 14.
على أن تقام آخر مباراة مؤجلة عن مرحلة الذهاب. يوم الـ 5 فيفري 2025، والتي ستجمع بين اتحاد العاصمة واتحاد خنشلة، في لقاء متأخر عن الجولة 13.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عن الجولة الـ شباب بلوزداد فی لقاء یوم الـ
إقرأ أيضاً:
زكريني: “الجزائر أثبتت أن الرياضة ليست وسيلة لتمرير نوايا استعمارية”
أكد الحكم الدولي السابق، محمد زكريني، أن قرار “التاس” في القضية التي رفعتها “الفاف” واتحاد العاصمة ضد الكاف ونادي نهضة بركان والجامعة المغربية لكرة القدم، هو انتصار للحق وللمواقف السديدة للجزائر.
وأرغمت المحكمة الرياضية الدولية، “الكاف” على تنفيذ قراراها. المتعلق بمنع الأندية ارتداء قمصان تتضمن شعارات أو رموز أو صور ذات طابع سياسي.
وقال زكريني: “الجزائر تثبت مرة أخرى أن سيادتها خط أحمر، وأن الرياضة لا يمكن أن تكون وسيلة لتمرير نوايا استعمارية بخرائط وهمية توسعية.. هذا انتصار للجزائر وللفاف ولاتحاد العاصمة”.
وواصل خبير التحكيم في تصريحات خص بها وكالة الأنباء الجزائرية: “الجزائر أكدت أنها بلد المواقف والعدالة، ولن يسمح بأن يفرض عليه شيء من أي كان. وها هي اليوم، تؤكد بقوة وبفعالية دبلوماسيتها الرياضية”.
وختم زكريني: “بالفوز الذي حققته الجزائر ورفعها لتحدي كبير وانتهاجها سياسة المجابهة. أكدت أنها بلد يمتلك الكثير من الامكانيات، التي يجعله في مستوى الرهانات والتحديات. التي يشهدها الفضاء الكروي الافريقي”.