سبب تقديم إيهاب توفيق للآذان بصوته
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
كشف الفنان إيهاب توفيق عن تفاصيل ألبومه الديني الذي قدمه قبل سنوات، موضحًا إلى أنه كان يهدف إلى تغطية كافة المناسبات الدينية على مدار العام.
تصريحات إيهاب توفيق حول تقديمه الآذان بصوته
أوضح "توفيق" خلال حلوله ضيفا على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة، المذاع عبر شاشة ON"، مع الإعلامية منى الشاذلي، أن الألبوم يتضمن أغنيات وأناشيد متنوعة، من بينها أغنية عن الصلاة، تم اقتطاع جزء منها ليتم إذاعته قبل الآذان.
قال إيهاب توفيق: "أنا زي كل المسلمين المؤمنين الموحدين بالله عندي النزعة الدينية، وحب الدين، والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى". مضيفا أنه على مدار السنوات، كان يحرص على تقديم أناشيد وأدعية في مدح رسول الله خلال المناسبات الدينية المختلفة.
لفت إلى أنه من ضمن الأفكار التي خطرت في باله، كانت تسجيل الآذان بصوته، ليكون بمثابة حسنة تُضاف إلى ميزان أعماله، مردفًا: "ومن ضمن الفكر اللي فكرته إني أعمل الآذان بصوتي، وكأنه نوع من أنواع الحسنات في ميزاني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية منى الشاذلي الفنان ايهاب توفيق برنامج معكم منى الشاذلي إيهاب توفيق إیهاب توفیق
إقرأ أيضاً:
المشرعون الفرنسيون يناقشون حظر الملابس الدينية "ظاهريًا" في المسابقات الرياضية
يناقش المشرعون الفرنسيون حظر الملابس والرموز "الدينية ظاهريًا" في المسابقات الرياضية الفرنسية. وقد أثارت هذه الإجراءات الجدل، حيث وصف المنتقدون الاقتراح بأنه "حظر الحجاب"، محذرين من أنه سيستهدف النساء المسلمات بشكل غير متناسب.
الاقتراح - المدعوم من حزب "الجمهوريين" المحافظ والذي ستتم مناقشته يومي الثلاثاء والأربعاء - سيطبق على المسابقات التي تنظمها الاتحادات الرياضية الرسمية والهيئات الأخرى، بما في ذلك الدوريات المحترفة وأحواض السباحة.
وحتى الآن، كان لدى الاتحادات حرية التصرف في القواعد المتعلقة بأي رموز دينية علنية يرتديها المتنافسون خلال ألعابهم. وفي حين أن اتحادي كرة القدم والرغبي الفرنسيين قد فرضا حظرًا على العلامات والملابس الدينية، فإن الاتحادات الأخرى، مثل تلك التي تنظم ألعاب القوى وكرة اليد، لم تفعل ذلك.
وقال ميشيل سافان، النائب عن حزب الجمهوريين الذي أطلق الاقتراح القانوني: "هناك رغبة في خلق انسحاب مجتمعي من خلال الخلط بين الرياضة والممارسة الدينية، وهو ما يتعارض في رأيي مع ممارسة الرياضة".
كما أن مشروع القانون المقترح سيمنع دخول أي جزء من منشأة رياضية للصلاة، مشيرًا إلى أن هذه الممارسة "ستشكل إساءة استخدام للغرض (الأساسي) منها".
ووفقًا لتقرير مصاحب لمشروع القانون، فإن "الهجمات المتزايدة على العلمانية" والحاجة إلى معالجة التقارير عن "التطرف" و"الطائفية" و"الانفصالية الإسلامية" في الرياضة الفرنسية، دفعت إلى مشروع القانون هذا.
ويذكر التقرير أيضًا أن حظر الملابس مثل الحجاب الرياضي سيمنع تشكيل "مجتمعات مضادة".
المنتقدون ينتقدون "حظر الحجابوتعتبر العلمانية جزءًا أساسيًا من النسيج السياسي للبلاد، ولكنها أيضًا مصدر توتر مع بعض فئات المجتمع المسلم.
وبينما لاقى الاقتراح ترحيبًا من قبل العديد من السياسيين الفرنسيين المحافظين، إلا أنه لقي إدانة دولية من شخصيات من اليسار، بالإضافة إلى جماعات حقوق الإنسان. وقد وصف العديد من المنتقدين الاقتراح بأنه جزء من "حظر الحجاب" الأوسع نطاقاً ويحد من حقوق المرأة في اختيار طريقة لباسها.
Relatedبعد أن رفض طلبها.. صحافية مغربية تعيش بباريس تطالب بإلغاء حظر الحجاب على بطاقة هوية الصحافةالجمعية الوطنية الفرنسية تنظر في مشروع قانون لحظر الحجاب في المسابقات الرياضية فرنسا: حظر الحجاب في الأماكن العامة لم يعد على رأس أولويات لوبن لاحتواء التشدّد الإسلاميالباحثة في منظمة العفو الدولية المعنية بالعدالة بين الجنسين في أوروبا آنا بلوش قالت: إن "لجميع النساء الحق في اختيار ما يرتدينه. إن حظر الحجاب الرياضي في فرنسا هو إجراء آخر يستند إلى الإسلاموفوبيا ومحاولة ذكورية للسيطرة على ما ترتديه المرأة المسلمة. ويجب رفض مشروع القانون هذا".
وأضافت بلوش: "في دورة الألعاب الأولمبية في باريس، أثار منع فرنسا للرياضيات الفرنسيات المحجبات من المشاركة في الألعاب الأولمبية غضباً دولياً".
وتذرعت فرنسا بقواعدها الصارمة بشأن العلمانية لمنع رياضييها من ارتداء الرموز الدينية، بما في ذلك الحجاب، خلال أولمبياد باريس 2024.
وقد أثار هذا الإجراء جدلًا عامًا كبيرًا، حيث أعلنت العداءة الفرنسية سونكامبا سيلا عن خلافها مع الهيئة المنظمة للألعاب، والذي تمحور حول ما إذا كان ينبغي السماح لها بارتداء الحجاب في حفل الافتتاح.
ومُنعت سيلا في البداية من حضور حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس، ولكن بعد مناقشات سُمح لها بارتداء قبعة لتغطية شعرها أثناء الحدث.
وفي أكتوبر/تشرين الأول، أدان خبراء الأمم المتحدة هذا الحظر ووصفوه بأنه "غير متناسب وتمييزي" ودعوا إلى إلغائه.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اعتقال طالبة اعتدت على معلمتها لطلبها خلع الحجاب في مدرسة شمال فرنسا تمسكا بالعلمانية نواب فرنسيون يغادرون جلسة في البرلمان بسبب حضور فتاة محجبة يعيد فتح الجدل حول الرموز الدينية الجمعية العامة الفرنسية تمنع الرموز الدينية الظاهرة داخل قبة البرلمان الإسلامفرنساالعلمانيةإيمانويل ماكرونالحجابديانة