موعد الكريسماس في مصر 2025.. إجازة رأس السنة امتى؟
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
الكريسماس 2025.. بدأ العد التنازلي لـ انتهاء عام 2024، وبداية سنة ميلادية جديدة، لذا ارتفعت معدلات البحث من قبل الكثير من الأشخاص، عن موعد الكريسماس في مصر 2025، الذي يعد من المناسبات العالمية المميزة التي يحتفل بها الملايين حول العالم.
الكريسماس في مصر 2025وتستعرض بوابة «الأسبوع»، للمتابعين والزوار كل التفاصيل الخاصة بـ موعد الكريسماس في مصر 2025، خلال السطور التالية:
يحتفل الأقباط بعيد ميلاد المسيح «الكريسماس» يوم الرأس السنة، حيث يتبادل الأشخاص فيما بينهم الهدايا وعبارات التهنئة بالإضافة إلى تزيين شجرة الكريسماس وبابا نويل، وجاءت كلمة «Christmas» نتيجة للتأثير الديني للكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القرون الأولى، والتي تعني التالي:
- «Christmas »هي عبار عن كلمة مكونة من مقطعين:
- «Christ» وتعني «المخلّص» وهو لقب للمسيح.
- و«mas» مشتق من كلمة فرعونية وهي «ميلاد».
والجدير بالذكر أن بابا نويل، هي شخصية خيالية قصة القديس «نيكولاس»، الذي كان يعيش في القرن الخامس الميلادي، حيث كان يوزع هداياه ليلا على الفقراء والمحتاجين والأطفال وأصبحت عادة متوارثة.
- يبدأ موعد الكريسماس في مصر 2025 «ليلة رأس السنة» مساء يوم الثلاثاء الموافق 31 ديسمبر 2024، ويكون يوم الأربعاء 1 يناير 2025 أول أيام العام الجديد.
- يعتبر رأس السنة 2025 في العديد من دول العالم، والموافق 1 يناير عطلة رسمية تُغلق فيها المؤسسات الحكومية والبنوك والمدارس للاحتفال بالعام الجديد.
- ولكن في مصر، لا تُعتبر ليلة رأس السنة 31 ديسمبر عطلة رسمية، لكن يوم 7 يناير يُعتبر إجازة رسمية بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
اقرأ أيضاًقبل احتفالات رأس السنة.. أسعار شجرة الكريسماس 2025 في الأسواق
الكريسماس 2024.. أجمل تهنئة عيد الميلاد المجيد
عجائب الكريسماس.. بابا نويل يتعرض للسرقة تحت تهديد السلاح أثناء توزيع الهدايا «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة الكريسماس الكريسماس 2025 الكريسماس في مصر الکریسماس 2025 رأس السنة
إقرأ أيضاً:
التقويم الهجري اليوم.. كم يتبقى على شهر رمضان؟
مع بدء العد التنازلي لحلول شهر رمضان مبارك، يبحث المسلمون عن التقويم الهجري اليوم لمعرفة كم يتبقى على نهاية شهر شعبان، إذ يعتمد التقويم الهجري على الدورة القمرية ويبدأ كل شهر برؤية الهلال ويتكون العام الهجري من 354 أو 355 يومًا مما يجعله أقصر بحوالي 10 إلى 12 يومًا من السنة الميلادية.
التقويم الهجري اليوموبحسب التقويم الهجري اليوم فإنّ الجمعة الموافق 21 فبراير 2025، يوافق يوم 22 من شهر شعبان 1446 هجريًا، وشهر شعبان هو الشهر الثامن في التقويم الهجري الذي يسبقه شهر رجب، ويليه شهر رمضان المبارك، الذي يتبقى على قدومه 7 أيام.
ويستند كل من التقويم الهجري والميلادي إلى نظام زمني مختلف مما يجعل التزامن بينهما في بداية الشهر حالة استثنائية وهذا العام سيشهد العالم لحظة توافق فلكية، إذ يتزامن الأول من رمضان مع 1 مارس 2025 في التقويم الميلادي فلكيًا، وفقًا للمهندس ماجد أبو زاهرة رئيس الجمعية الفلكية بجدة.
والتقويم الميلادي هو تقويم شمسي يعتمد على دوران الأرض حول الشمس ويبلغ عدد أيامه 365 أو 366 يومًا في السنة الكبيسة مثل عام 2024 مما يؤثر على تزامنه مع التقويم الهجري، ونظرًا لأن السنة الهجرية أقصر من السنة الميلادية، فإن الأشهر الهجرية تتراجع تدريجيًا في التقويم الميلادي بمقدار 10 إلى 12 يومًا سنويا ونتيجة لذلك تمر الأشهر الهجرية عبر جميع فصول السنة خلال دورة مدتها 33 عامًا تقريبًا.
ووفقًا للجمعية الفلكية، فإنّ التزامن الدقيق كما في حالة 1 رمضان 1446 الموافق 1 مارس 2025، يحدث فقط عندما تتناغم الدورات القمرية والشمسية وهذا التوافق يعكس الدقة الرياضية والفلكية في حركة القمر والأرض.
ونظرًا لاستمرار التباعد بين التقويمين فإن مثل هذا التزامن لا يحدث كثيرًا، لكنه يعود بشكل مشابه كل 33 عامًا تقريبًا وإن كان ذلك في أشهر مختلفة، وتعد هذه الظاهرة الفريدة في 2025 تذكيرًا مهمًا بمرونة الزمن وتغيّره، كما تسلط الضوء على التوافق بين الدورات الفلكية التي تُبنى عليها كل أنظمة التقويم.
ووفقًا لدار الإفتاء المصرية، فإنّ أول من جعل بداية التقويم الهجري هو شهر المحرم من سنة الهجرة هو عمر بن الخطاب رضى الله عنه، أما الهجرة النبوية فكانت في شهر ربيع الأول على المشهور، واختار شهر محرم لأنه بعد قدوم الحجاج من الحج.
وسُمي شهر شعبان بهذا الاسم لأنه شعب بين رجب ورمضان، وقيل: لتشعب القبائل فيه للغارات بعد قعودهم عنها في رجب، وقيل: لتشعّب القبائل فيه طلبًا للماء.
وتثبت بداية الشهر العربي برؤية الهلال، ويُستطلع بغروب شمس يوم التاسع والعشرين من الشهر السابق، فإذا تمت رؤية الهلال فقد بدأ الشهر، وإذا لم تتم رؤيته فيجب إكمال الشهر السابق ثلاثين يومًا؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم في خصوص شهر رمضان: «صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ، فَإِنْ غُبِّيَ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا عِدَّةَ شَعْبَانَ ثَلَاثِينَ» متفق عليه.
والاعتماد على الرؤية البصرية هو الأصل شرعًا مع الاستئناس بالحساب الفلكي؛ إذ المختار للفتوى أن الحساب الفلكي ينفي ولا يُثبت، فيؤخذ به في نفي إمكانية طلوع الهلال ولا عبرة بدعوى الرؤية على خلافه، ولا يعتمد عليه استقلالا في الإثبات؛ حيث يؤخذ في إثبات طلوع الهلال بالرؤية البصرية عندما لا يمنعه الحساب الفلكي.