7 معلومات عن محسن التوني أستاذ الصوت بعد وفاته.. عاني من سرطان الحنجرة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
يشيع اليوم جثمان الدكتور محسن التوني، عميد المعهد العالي الأسبق، إلى مثواه الأخير وذلك عقب صلاة الجنازة عليه ظهر اليوم السبت من مسجد السيدة نفيسة، وذلك حضور أسرته وأصدقاءه وتلاميذه.
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن دكتور محسن التوني، الذي وافته المنية اليوم السبت بعد صراع مع المرض، وذلك من خلال السطور التالية:
- أستاذ بقسم الصوت والعميد السابق بالمعهد العالي للسينما
- شغل منصب رئيس أكاديمية الفنون عام 2016
- له إسهامات عديدة في تطوير معهد السينما
- تخرج على يديه عدد من نجوم الفن
- كان المشرف العام على مهرجان أبو الهول السينمائي الدولي لأفلام دارسي السينما في دورته الأولى
معاناة مع المرض- خاض معركة شرسة مع مرض سرطان الحنجرة
- جاءت وفاته في نفس يوم ميلاده
ونعت أكاديمية الفنون وعدد من أساتذة معهد السينما والعاملين بالأكاديمية وتلاميذه، وفاة الدكتور محسن التوني، والتعبير عن حزنهم لفراقه والدعاء له بالرحمة والغفران بعد سنوات عاشها بسبب آلام مرض السرطان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محسن التوني وفاة محسن التوني أكاديمية الفنون محسن التونی
إقرأ أيضاً:
كيف تحدث الأحلام أثناء النوم؟ أستاذ طب نفسي يجيب
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، في رده على سؤال كيفية تكون الأحلام، أن المخ البشري يعتبر معجزة إلهية بكل المقايس، يحتوي على جهاز إنتاج فني وإبداعي عالٍ للغاية، حيث يستطيع تأليف القصص والروايات وتصويرها، وخلق مشاهد فنية تتضمن رمزيات وإسقاطات.
وأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء، أن هذه المشاهد يتم إخراجها وتنفيذها بمنتهى الإتقان، وأحياناً قد تكون هذه الأحلام غريبة ومعقدة.
وتحدث عن المراحل التي يمر بها تشكيل الحلم داخل المخ، موضحاً أن الأحلام تتكون من مشاعر وأفكار مثل الغضب والخوف والقلق والرغبات المختلفة، ثم تتحول هذه المشاعر إلى أفكار، والأفكار تتحول إلى صور تتشكل في مخيلة الشخص كأنها مشاهد سينمائية.
وأضاف أن هذه المشاهد يمكن أن تكون نهارية أو ليلية، قد تحدث في البحر أو داخل غرفة مغلقة، وكل هذا يتم بناءً على المشاعر والأحداث اليومية التي مر بها الشخص.
وأشار إلى أن الأحلام ليست فقط محصلة لما خزنه المخ من أحداث سابقة، بل تتأثر أيضاً بالمؤثرات المحيطة، مثل شعور الشخص بالراحة أو الألم الجسدي أثناء النوم، إضافة إلى العوامل الداخلية كالجوع والعطش أو حتى الغازات والأوجاع التي قد تدخل في محتوى الحلم.
وعن طبيعة صور الأحلام، أشار د.المهدي إلى أن الأحلام غالباً ما تكون مشاهد سريعة، لا تتجاوز بضع ثوان، وأنها تكون غالباً صوراً وليس أصواتاً، مضيفاً: «نادراً ما يكون في الحلم صوت، وعادةً ما يكون الفهم بناءً على الحركة أو تعبيرات الشخص».
وأوضح أن الأحلام أثناء فترة حركة العين السريعة (REM) تكون ملونة وواضحة، بينما في النوم العميق، تظهر الأحلام بالأبيض والأسود وتكون مشاهد سريعة غير مكتملة.
أكد المهدي، أن الأحلام هي ظاهرة معقدة تثير الفضول وتحتاج إلى المزيد من البحث لفهم كيفية ارتباطها بالحالة النفسية والجسدية للفرد.
اقرأ أيضاًتفسير رؤيا «الزواج» في المنام لابن سيرين
استشاري نفسي يكشف لـ«الأسبوع» تأثير العنف المدرسي على صحة الأطفال
هل الشعور بالزهق والضيق فى رمضان ضعف إيمان؟.. أستاذ طب نفسي يوضح