خدت بالقلم وشدوني من هدومي.. سوزي الأردنية تروي موقفا صعبا لها بمنطقتها
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تعرضت البلوجر سوزي الأردنية لموقف صعب كاد ان يكلفها عمرها بعدما تجمع حوالها عدد من الشباب وبدءوا في الاعتداء عليها والتحرش بها في منطقة المطرية بالقاهرة، وتسبب الحادث في اثارت موجة من الاستياء على منصات التواصل الاجتماعي.https://www.youtube.com/shorts/5cc9dsxET6Y
وظهرت سوزي توضح تفاصيل الاعتداء التي تعرضت له في منطقة المطرية، حيث تعرضت للضرب والتحرش من قبل مجموعة من الأشخاص، وتم تصوير مما أثار ردود فعل غاضبة من متابعيها والمجتمع بشكل عام.
https://www.youtube.com/shorts/5cc9dsxET6Y
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوزي الأردنية المزيد
إقرأ أيضاً:
التساقطات المطرية تعيد الحياة لشجرة الأركان بالصويرة
زنقة 20 ا محمد المفرك
أحيت التساقطات المطرية الهامة التي شهدها إقليم الصويرة، مؤخرا، الأمل في نفوس الفلاحين ومربي الماشية، الذين يترقبون موسما فلاحيا جيدا، بعد فترة طويلة من الجفاف والتراجع الملحوظ في الموارد المائية.
وأنعشت هذه الأمطار، التي ينتظرها الجميع بفارغ الصبر، الأراضي الفلاحية، وكذا المراعي، مع إضفاء نفس جديد على السلاسل الفلاحية الأساسية بالإقليم، لاسيما شجر الأركان والزيتون وزراعة الخضروات خاصة الربيعية.
وفي قلب سهول شياضمة، استعادت حقول زراعات الخضروات ألوانها شيئا فشيئا، وتقوت المغروسات الفتية، التي تأثرت بسبب نقص الماء، بفضل هبة السماء الثمينة.
وبالنسبة للفلاحين المحليين الذين يتابعون بارتياح أولى علامات انتعاش الغطاء النباتي، تبشر هذه التساقطات بإنتاج أكثر وفرة وجودة أفضل، مع ضمان تموين أكثر استقرارا للأسواق المحلية في القادم من الأشهر.
والواقع أن فترة الراحة هذه في الري، لا تمثل تخفيفا لوجستيا فحسب، بل تشكل أيضا اقتصادا ثمينا للفلاحين. ويعم هذا الرأي جميع أرجاء الإقليم، إذ مكنت الأمطار الغزيرة الفلاحين من تعليق أنظمة الري مؤقتا، مما أدى إلى تقليل الضغط على موارد المياه وتخفيف تكاليف التشغيل.
من جهة أخرى، بات نفس الحماس ملموسا على مستوى حقول أشجار الزيتون والأركان، حيث يبدو أن الإزهار، الذي كان غير مؤكد بسبب عجز المياه، يسير الآن وفق المسار الصحيح، مما يبشر بموسم واعد لهذه الزراعات الهامة في الإقليم.