بالفيديو.. تفاصيل جديدة تكشفها الفتاتين مصورتا فيديو “بيدو فيل الجديدة” ل”مراكش الآن”
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
كشفت مصورتا “فيديو بيدوفيل الجديدة”، ل”مراكش الآن”، تفاصيل ومعطيات بخصوص الواقعة التي أثارت ردود أفعال غاضبة في أوساط الفعاليات الحقوقية والمهتمة بقضايا الطفولة وعموم المواطنين.
الشابتان المراكشيتان، صرحتا ل”مراكش الآن”، إنهما كانتا تعاينان المنظر على شاطئ الجديدة معتقدتان أن الشخص لا يعدو أن يكون أبا يضم ابنه، قبل أن تفطنا إلى أن الأمر عكس ذلك تماما بعد عمد إلى توجيه صفعة لطفل آخر وبشكل تغيب فيه الرحمة.
وقالت إحدى الشابتان إنها ترصدت الشخص الذي حامت حوله شبهات نظير تصرفه تجاه طفلين، لتتأكد ما إن كان برفقته زوجته، واكتشفت أنه مرافق لمجموعة من الأطفال، لتصبح الأمور محسومة عندما جلس بالمقربة منهما وشرع من جديد في ممارسة أفعاله الشاذة على طفل أمام مرآى الجميع.
وقالت المتحدثة إن التقاط الفيديو، كان الغرض الأساسي منه هو حيازة دليل ملموس يمكن الدفاع به عن هؤلاء الضحايا الأطفال أمام السلطات الأمنية، وهو ما تم بالفعل بعدما قدمت عناصر من الدائرة القريبة إلى عين المكان وأوقفت الشخص واقتادته للاستماع إليه.
تفاصيل اوفى بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: مراکش الآن
إقرأ أيضاً:
“بيرسيفيرانس” تعثر على أنواع جديدة من الصخور على سطح المريخ
#سواليف
انطلقت مركبة #برسيفيرانس في حملة استكشافية على حافة فوهة جيزيرو بحثا عن صخور قديمة، بهدف فهم العمليات الجيولوجية التي حدثت في بدايات تاريخ #المريخ، والبحث عن بيئات قابلة للحياة.
ولم تخيب الاكتشافات الأخيرة الآمال، إذ أن كل نتوء صخري قامت المركبة بفحصه عن قرب باستخدام أدواتها العلمية الموجودة على ذراعها الروبوتية كان يحمل مفاجآت جديدة.
وبعد جمع عينة صخرية من تكوين “الجبل الفضي” الغني بمعدن البيروكسين، توجهت المركبة نحو صخرة قريبة تحمل إشارات على وجود معدن السربنتين، وأُطلق عليها اسم ” #بحيرة_السربنتين “.
مقالات ذات صلة واتساب تواجه تحقيقات وربما عقوبات أوروبية.. ما السبب؟ 2025/02/23وبعد ذلك، استخدمت “برسيفيرانس” أداتها الكاشطة لتنظيف الصخرة من الغبار والطبقات السطحية لإجراء تحليل علمي دقيق. وقد أذهل الفريق العلمي النسيج الغريب للصخرة، الذي يشبه حلوى “الكوكيز آند كريم” (وهو نوع من المثلجات يحتوي على قاعدة من البسكويت بالشوكولاتة)، بالإضافة إلى وفرة معدن السربنتين، الذي يتشكل بوجود الماء.
وبعد إنهاء هذا التحقيق، قرر فريق العمليات أن تعود “برسيفيرانس” مرة أخرى إلى موقع أول عملية كشط في هذا الجزء من حافة فوهة جيزيرو، والذي أُطلق عليه اسم “خزان ذراع القط”، وذلك لمحاولة الحصول على عينة صخرية.
وأظهرت التحليلات السابقة أن الصخرة تحتوي على نسيج بلوري خشن من البيروكسين والفلسبار، ما يشير إلى أصلها الناري. لكن عند محاولة جمع العينة، وُجد أن الأنبوب كان فارغا.
وقد واجهت المركبة هذه المشكلة من قبل في أول محاولة حفر لها على المريخ. فعلى الرغم من أن الأمر ليس شائعا، فإن بعض الصخور تكون هشة للغاية بحيث تتفتت إلى غبار عند الحفر بدلا من أن تبقى على شكل عينة صلبة داخل الأنبوب.
وقامت المركبة بمحاولة ثانية في موقع قريب، ولكن النتيجة كانت نفسها. وبعد فشل المحاولة الثانية في الاحتفاظ بأي عينة، قرر الفريق العلمي المضي قدما إلى أهداف أخرى.
وهذا الأسبوع، ستعود “برسيفيرانس” مرة أخرى إلى منطقة كشط “بحيرة السربنتين” لمحاولة جمع عينة صخرية من هذا التكوين الفريد، الذي يحمل أدلة على عمليات تغيير جيولوجي شديدة بفعل الماء.
ويأمل الفريق أن تكون الصخرة قوية بما يكفي لالتقاط عينة أساسية، وإذا نجحت المهمة، قد تجري المركبة المزيد من التحليلات على هذه البقعة.
وبعد ذلك، من المقرر أن تهبط المركبة في منطقة تُعرف باسم “بروم بوينت”، التي تحتوي على تكوين صخري متدرج الطبقات مذهل. ومن المتوقع أن تكشف هذه المنطقة عن مفاجآت واكتشافات علمية جديدة.