تنكيس الأعلام في ولاية ساكسونيا أنهالت الألمانية بعد حادث الدهس
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أعلن راينر هاسيلوف رئيس وزراء ولاية ساكسونيا أنهالت الألمانية، أنه سيتم تنكيس الأعلام في الولاية حدادا على أرواح الضحايا جراء حادث الدهس الذي وقع في مدينة ماجديبورج عاصمة الولاية.
وذكرت قناة سكاي نيوز البريطانية، اليوم السبت أن الحكومة الفيدرالية الألمانية تعتزم اتخاذ الإجراء ذاته.. مشيرة إلى أنه لن يتم إعادة فتح سوق عيد الميلاد في مدينة ماجديبورج، وذلك وفقا لوسائل إعلام ألمانية.
وكانت وسائل إعلام ألمانية قد أفادت مساء أمس الجمعة بمقتل وإصابة العشرات من الأشخاص في حادث دهس وقع بأحد أسواق عيد الميلاد بمدينة ماجديبورج في شرق ألمانيا.. وأعلنت الشرطة الألمانية القبض على السائق بينما طالبت المواطنين بمغادرة السوق.
اقرأ أيضاًرئيسة وزراء إيطاليا تعرب عن تضامنها مع الشعب الألماني بعد حادث الدهس
مصر تدين حادث الدهس في مدينة ماجديبورج الألمانية
قطر تدين حادث الدهس في مدينة ماجديبورج الألمانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكومة الفيدرالية الألمانية تنكيس الأعلام حادث دهس فی مدینة ماجدیبورج حادث الدهس
إقرأ أيضاً:
جماعات صهيونية تدعو لاقتحامات ورفع للعلم في الأقصى
يمانيون../ واصلت جماعات “الهيكل” المتطرفة دعواتها للمشاركة في اقتحامات يوم غدٍ الخميس، في ذكرى ما يُسمى “استقلال إسرائيل”، وهي ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني “حسب التقويم العبري”، حيث أُعلن عن إقامة إسرائيل وقُرئت وثيقة استقلالها.
وحسب وكالة معا الفلسطينية اليوم الأربعاء نشرت جماعات “الهيكل” المتطرفة وأبرز نشطائها دعواتهم عبر المنصات والمواقع المختلفة، كما علّقوا الدعوات في الشوارع الرئيسية، وطالبوا بمشاركة كبيرة في اقتحام الأقصى، وأداء الصلاة فيه، ورفع الأعلام الصهيونية داخله.
وكانت جماعات “الهيكل” قد طالبت الشرطة بالسماح لها برفع الأعلام الصهيونية في الأقصى خلال الاقتحامات يوم غدٍ الخميس، فيما رفضت الشرطة طلبها.
وقال متابعون للأوضاع في الأقصى إن شرطة العدو تدّعي علنًا أنها تمنع رفع العلم وتمنع صلاة المستوطنين في الأقصى، لكن الواقع الميداني يعكس خلاف ذلك، حيث تُرفع الأعلام الصهيونية فيه، خاصة في يوم ما يُسمى “الاستقلال”، لافتين إلى أنه خلال عيد الفصح رُفع العلم من قبل مجموعة من اليهود الألمان. كما تسمح الشرطة للمستوطنين باقتحام الأقصى بأعداد كبيرة، وأداء الصلاة في كافة المناطق، وسط قيود على دخول المسلمين وعلى عمل حراس الأقصى.
وأضاف المتابعون أن العام الماضي رُفع العلم في الأقصى عدة مرات، ونشر المستوطنون صورهم عبر وسائل التواصل المختلفة، في وقت تمنع فيه شرطة العدو أي مصلٍّ أو صحفي من الدخول والتصوير.
وقد اقتحم الأقصى العام الماضي، في ذكرى ما يُسمى “الاستقلال”، 526 متطرفًا، وسط توقعات بزيادة العدد هذا العام.
كما علّقت سلطات العدو الأعلام الصهيونية في شوارع المدينة، وعلى سور البلدة القديمة، وعلى أبوابها، وفي الأحياء والبلدات القريبة منها.