الخارجية: الأردنيون في ماغدبورغ الألمانية بخير
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
#سواليف
تتابع مديرية العمليات والشؤون القنصلية في #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين #أوضاع #الأردنيين #المقيمين والمتواجدين في مدينة #ماغدبورغ شرقي #ألمانيا، بعد حادثة الدهس التي وقعت في سوق عيد الميلاد يوم أمس، والتي أسفرت عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د.سفيان القضاة إن الوزارة ومن خلال مديرية العمليات والشؤون القنصلية والسفارة الأردنية في برلين تتابع أوضاع الأردنيين في مدينة ماغدبورغ بعد حادثة الدهس، مؤكداً أن جميع الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة ماغدبورغ بخير ولم يتعرضوا لأية إصابة.
ودعا السفير القضاة الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة ماغدبورغ الألمانية إلى التواصل مع الوزارة لطلب المساعدة على مدار الساعة عبر الأرقام التالية: -الخط الساخن للسفارة الأردنية في برلين: 00491729069412 -أو وحدة مركز العمليات في الوزارة: 00962799562903 00962799562471 00962799562193 -أو عبر البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: op.ctr@fm.gov.jo
مقالات ذات صلة ترتيب جواز السفر الأردني لعام 2024 2024/12/21المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية أوضاع الأردنيين المقيمين ماغدبورغ ألمانيا فی مدینة
إقرأ أيضاً:
افتتاح قسم العمليات في مشفى الأطفال بحلب
حلب-سانا
انطلق اليوم العمل رسميّاً في قسم العمليات الجراحية المتخصصة للأطفال بمشفى الأطفال في حلب بعد جهود تحضيرية استمرت نحو ثلاثة أشهر، وذلك تحت إشراف مديرية صحة حلب، في إطار خطة تهدف إلى تعزيز المنظومة الصحية وتقديم خدمات طبية متكاملة لأطفال المحافظة والمناطق الشمالية والشرقية.
القسم الجديد يضم ثلاث غرف عمليات مُجهَّزة بأحدث التقنيات العالمية، بما في ذلك أجهزة الأشعة والتصوير الطبقي المحوري، مع توفير غرف إقامة للكادر الطبي والتمريضي لضمان الرعاية المستمرة على مدار الساعة.
وأكّد الدكتور سامر عرابي المكلف بتسيير أعمال مديرية صحة حلب في تصريح لمراسلة سانا، أن هذا الإنجاز يُشكِّل نقلة نوعية في الخدمات الطبية المقدمة للأطفال، ويسهم في تخفيف الضغط عن المرافق الصحية الأخرى، وأشار إلى أن القسم جزء من إستراتيجية أوسع لتحسين البنية التحتية الصحية في المنطقة.
من جهته، أوضح الدكتور معن دبا مدير عام مشفى الأطفال بحلب أن المشفى يخدم محافظة حلب والمناطق المجاورة، ويحتوي على 140 سريراً موزعة على ثلاثة طوابق، مع وحدة خاصة للحواضن تتسع لأكثر من 45 حاضنة، وأجهزة تنفس اصطناعي، وقسم للعناية المشددة للأطفال، إضافة إلى أجنحة مخصصة للمسنين والأطفال حتى عمر 12 سنة.
وأشار إلى أن التعاون بين وزارة الصحة ومديرية صحة حلب كان عاملاً أساسيّاً في إنجاز المشروع ضمن الإطار الزمني المحدد، معتبراً أن تعزيز الكادر الطبي والتمريضي ضرورة لمواكبة التوسعات الجديدة.
وأعرب دبا عن أمله في أن يصبح المشفى وجهةً أساسيةً للأهالي، لتجنُّب الحاجة إلى السفر خارج المحافظة للحصول على الرعاية الجراحية المتخصصة.
وخلال اليوم الأول من الافتتاح تم إجراء ست عمليات جراحية، مع تأكيد الفريق الطبي على التزامه بمعايير الجودة العالية في تقديم الخدمات.