الخارجية: الأردنيون في ماغدبورغ الألمانية بخير
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
#سواليف
تتابع مديرية العمليات والشؤون القنصلية في #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين #أوضاع #الأردنيين #المقيمين والمتواجدين في مدينة #ماغدبورغ شرقي #ألمانيا، بعد حادثة الدهس التي وقعت في سوق عيد الميلاد يوم أمس، والتي أسفرت عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د.سفيان القضاة إن الوزارة ومن خلال مديرية العمليات والشؤون القنصلية والسفارة الأردنية في برلين تتابع أوضاع الأردنيين في مدينة ماغدبورغ بعد حادثة الدهس، مؤكداً أن جميع الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة ماغدبورغ بخير ولم يتعرضوا لأية إصابة.
ودعا السفير القضاة الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة ماغدبورغ الألمانية إلى التواصل مع الوزارة لطلب المساعدة على مدار الساعة عبر الأرقام التالية: -الخط الساخن للسفارة الأردنية في برلين: 00491729069412 -أو وحدة مركز العمليات في الوزارة: 00962799562903 00962799562471 00962799562193 -أو عبر البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: op.ctr@fm.gov.jo
مقالات ذات صلة ترتيب جواز السفر الأردني لعام 2024 2024/12/21المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية أوضاع الأردنيين المقيمين ماغدبورغ ألمانيا فی مدینة
إقرأ أيضاً:
حنان مطاوع: مصر بخير .. ومعرض الكتاب عيد للثقافة
استضافت القاعة الرئيسية لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين، ندوة بعنوان “الفن والإبداع ومعركة بناء الوعي”، بمشاركة الفنانة حنان مطاوع، والفنان د. أيمن الشيوي، والفنان عزوز عادل،
افتتحت الندوة بالإشارة إلى الحدث الذي شهده معبر رفح يوم الجمعة، حيث توافد المصريون ليؤكدوا رفضهم القاطع لتهجير الفلسطينيين،
من جانبها، عبّرت الفنانة حنان مطاوع عن سعادتها بالمشاركة في معرض الكتاب، مؤكدة أن مصر ما زالت بخير بفضل تقديرها للثقافة والفنون.
وأشارت مطاوع إلى أن الفن هو مرآة المجتمع التي تعكس الواقع، سواء بإيجابياته أو سلبياته، وهو أداة فعالة في دق ناقوس الخطر عند الحاجة.
كما شددت على أن القضية الفلسطينية كانت وستظل في وجدان المصريين، قائلة: “الشعب المصري لن يقبل بتهجير الفلسطينيين من أرضهم، ولن يسمح بأن يكون مصيرهم خارج وطنهم”.
وحول أبرز التحديات التي تواجه الفن، أوضحت مطاوع أن تحكم رأس المال في الإنتاج الفني يفرض قيودًا على تنوع الأعمال، إلا أن الدولة المصرية بدأت مؤخرًا في التدخل لضبط المشهد الفني وإعادة التوازن.
بدوره، أكد الفنان د. أيمن الشيوي أن القضية الفلسطينية كانت دائمًا حاضرة في المسرح المصري والعربي، سواء عبر مسارح الجامعات والمدارس أو من خلال الثقافة الجماهيرية.
وأوضح أن المسرح، مقارنة بالسينما والتلفزيون، يتمتع بقدر أكبر من الحرية في تناول القضايا الحساسة، مما جعله أكثر قدرة على التعبير عن القضية الفلسطينية.
وكشف الشيوي عن تقديمه حاليًا لمسرحية “مش روميو وجولييت”, التي تناقش العلاقة بين قطبي الأمة، المسلمين والمسيحيين، باعتبارها قضية هامة . كما طالب بمنح الفنانين حرية متزنة للإبداع، وزيادة التمويل المخصص للمسرح، وتعزيز التعاون بين القطاعات المعنية مثل الإعلام والثقافة والشباب والرياضة.
من جانبه، شدد الفنان عزوز عادل على أن الفن كان دائمًا العامل الأساسي في تشكيل هوية الشعوب، بدءًا من الرسوم على جدران المعابد وصولًا إلى الأعمال الدرامية الحديثة مثل مسلسل تحت الوصاية ومسلسل مليحة.
وفي ختام حديثه، أكد عادل دعمه للموقف المصري في رفض تهجير الفلسطينيين، قائلًا: “علينا جميعًا أن نرفع صوتنا: لا للتهجير، فمصر كانت وستظل داعمًا للقضية الفلسطينية”.