جنايات سوهاج تقضى بإعدام عامل بتهمة تعذيب ابنته فى مركز أخميم
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
قضت محكمة جنايات مستأنف سوهاج اليوم السبت، وبإجماع الآراء، بمعاقبة المتهم "ع.ن.س" 45 سنة عامل، بالإعدام شنقا، لاتهامه بالتعدى بالضرب على ابنته الطفلة "ش.ع" وتعذيبها بدائرة مركز أخميم.
صدر الحكم برئاسة المستشار عبد الفتاح الصغير وعضوية المستشارين نبيل ميلاد الرئيس بالمحكمة ومحمد التاجى الرئيس بالمحكمة بأمانة سر محمد فاروق هاشم.
تعود أحداث القضية إلى عام 2023 بدائرة مركز أخميم عندما تلقى رئيس المباحث بلاغا من الطفلة المجنى عليها بقيام والدها بالتعدى عليها بالضرب وتكبيل يديها ورجليها كرها عنها وتعذيبها.
وكشفت التحريات أن الأب المتهم داىم التعدى عليها بعصا خرزان على جميع أنحاء جسدها مما أفقدها الوعى عدة مرات دون رحمة وذلك لتأديبها، وعندما شعرت بحالة إعياء توجهت إلى المستشفى للكشف عليها، وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تم القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها المتقدم.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج جنايات سوهاج الإعدام القتل أخميم
إقرأ أيضاً:
بتهمة الخيانة العظمى.. مطالب بإعدام قادة إسرائيليين بسبب 7 أكتوبر
اتهمت النائب في "الكنيست الإسرائيلي" طالي غوطليف، رؤساء الأجهزة الأمنية (الجيش، والمخابرات، والشرطة) إبان هجوم الـ7 من أكتوبر 2023، بـ"التآمر لإسقاط رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو".
اقرأ ايضاًوطالبت عضو الكنيست غوطليف، المعروفة بأنها من المقربين من نتنياهو، باعتقال من وصفتهم بـ "المتآمرين" وإعدامهم، مشيرة إلى أنهم كانوا على علم بالأنباء عن نية "حماس" وأن بإمكانهم "منع هذا الهجوم لكنهم لم يفعلوا".
وكالت غوطليف الاتهامات بأن "القادة المتآمرين" فعلوا ذلك "لكي يجتاح البلاد غضب عارم على نتنياهو، يحدث بعده الخروج إلى الشوارع حتى إسقاطه". ولهذا، طالبت باعتقالهم بـ"تهمة الخيانة العظمى، وإعدامهم".
وفي حديث لصحيفة "معاريف" قالت غوطليف "إن رئيس المخابرات العامة (الشاباك)، رونين بار، "متآمر مزمن بالغ الخطورة. ضليع في بث الأكاذيب المخيفة".
وكشفت أنها قالت لنتنياهو، في اليوم الثاني من الحرب، أي الثامن من أكتوبر المذكور، إن عليه أن "يُقيل جميع قادة الأركان، والموساد، والشاباك، والأمن القومي. فقد خانوا".
وسألها الصحافي: "وما هو جزاء الخائن في نظرك؟ فأجابت: الإعدام".
وتنتشر أفكار المؤامرة بشكل واسع في إسرائيل، خصوصاً في أوساط جمهور اليمين الحاكم، خاصة وأنهم يرون أن "أفراد المخابرات الإسرائيلية والجيش يعرفون كيف تسير النملة في غزة، ولا يعقل أنهم لم يعرفوا بأمر الهجوم الذي خططت له (حماس) بشكل علني تقريباً".
اقرأ ايضاًويقول هؤلاء إن "جنديات المراقبة حذرن وقدمن صوراً وبيانات بشأن التدريبات"؛ ولذلك، "لا يعقل أن يكونوا قد فوجئوا بالهجوم في 7 أكتوبر. لكنهم كتموا الأنباء وتركوا حماس".
المصدر: الشرق الأوسط
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن