مسؤول: الاقتصاد الأخضر يتوسع في الاستخدام عالميا.. والمملكة نموذج لذلك
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
المناطق_متابعات
قال م.خالد العثمان – رئيس اللجنة الوطنية للاستدامة والاقتصاد الأخضر – إن الآثار الاقتصادية لاستخدام البدائل الخضراء كبيرة جدا بالإضافة للمساهمة في تحقيق أثر بيئي إيجابي.
وأضاف خلال حديثه في برنامج ياهلا عبر قناة روتانا خليجية، أن إدخال ثقافة الاهتمام البيئي في المناهج المدرسية مهم جدا، وتحفيز الشفافية والإفصاح لدى الشركات والجهات الحكومية عن ممارساتها البيئية ضرورة.
وأوضح أن الاقتصاد الأخضر يتوسع في الاستخدام عالميا، مشيرا إلى أن المملكة نموذج لذلك، وهناك حراك كبير جدا مظلته هي مبادرة السعودية الخضراء.
وأفاد بأن الاقتصاد الأخضر يعني النشاط الاقتصادي الذي يسعى لتحقيق الرفاهية مع المحافظة على الموارد، وإعطاء بدائل آمنة بيئيا تحقق عوائد اقتصادية.
وذكر أن الاستدامة ليست هدف بل هي ممارسة شاملة تحقق توازن 3 أركان، حيث تشمل التنمية الاقتصادية والرخاء المجتمعي والمحافظة على الموارد وحماية البيئة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الاقتصاد الأخضر المملكة
إقرأ أيضاً:
مسؤول تركي يصف أعتقال رئيس بلدية إسطنبول بـالعار
بغداد اليوم - إسطنبول
علق رئيس حزب الديمقراطية والتقدم، علي باباجان، اليوم الأحد (23 آذار 2025)، على قرار اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو.
وبحسب تغريدة لـ باباجان تابعتها "بغداد اليوم"، وصف عملية اعتقال اوغلو، بقوله "أنتم تجلبون العار لبلدنا الجميل".
وأضاف، "الشيء الوحيد الذي ستكسبونه من استخدام القضاء كأداة في السياسة، ومن تجاهل أصول التحقيق وإفساد العدالة هو جعل تركيا بلدًا أفقر وأتعس".
وتابع باباجان، "لا يحق لكم تضييع مستقبل بلدنا، وتحطيم آمال شبابنا من أجل عناد شخصي، ومن أجل الحفاظ على حكمكم، وقد تظنون أنكم اليوم حصلتم على ما تريدون، لكنكم لستم مدركين أنكم خسرتم. ولستم وحدكم من خسرتم، بل خسَّرتم الشعب كله معكم".
ودعا، "جميع المواطنين الذي سيستخدمون حقهم الدستوري في التظاهر والاحتجاج ضد هذه الانتهاكات القانونية، أن يحافظوا على اعتدالهم أثناء مشاركتهم في المظاهرات".
وكانت وسائل إعلام تركية أفادت، اليوم الأحد (23 اذار 2025)، بصدور قرار باعتقال رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، بناءً على تحقيقات في قضايا فساد.
وكان آلاف الأشخاص تجمعوا أمس السبت أمام مبنى بلدية إسطنبول ومبنى المحكمة الرئيسي، مع انتشار المئات من رجال الشرطة في الموقعين.
في حين استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق المتظاهرين بينما ألقى الحشد مفرقعات نارية وأشياء أخرى على أفراد الشرطة.
كما اشتبك المتظاهرون أيضا مع الشرطة في منطقة إزمير الساحلية بغرب البلاد وفي العاصمة أنقرة لليلة الثالثة على التوالي، حيث أطلقت الشرطة مدافع المياه على الحشود.