سرايا - أفادت وكالة الأنباء الألمانية بأن منفذ الهجوم على سوق عيد الميلاد في مدينة ماغديبورغ "ناشط ناقد للإسلام ويصف نفسه بأنه مسلم سابق".

وأوضحت الوكالة أن المشتبه به، وهو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عاما ويعيش في ألمانيا منذ عام 2006، يصف نفسه بأنه "مسلم سابق".

ووفقا للمعلومات، وجه الرجل مؤخرا اتهامات، بعضها ذات صياغة مربكة، ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقابلات.



ومن بين أمور أخرى، اتهم الرجل السلطات الألمانية بعدم القيام بما يكفي لمحاربة الإسلاموية. وبعد أن أعلن منذ سنوات دعمه للنساء السعوديات الهاربات من وطنهن، كتب لاحقا على موقعه على الإنترنت باللغتين الإنجليزية والعربية: "نصيحتي: لا تطلبن اللجوء في ألمانيا".

وارتفعت حصيلة ضحايا عملية الدهس أمس الجمعة في ماغديبورغ بشمال ألمانيا إلى 4 قتلى و205 مصابين.

إقرأ أيضاً : 6 شهداء وعدة إصابات في قصف للاحتلال "الإسرائيلي" على غزة ورفحإقرأ أيضاً : مقتل 16 جنديًا في هجوم لمسلّحين بباكستانإقرأ أيضاً : عملاء للموساد يتحدثون ببرنامج أميركي عن إعدادهم لتفجير "البيجر" في لبنان



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ألمانيا#لبنان#مدينة#إصابات#غزة



طباعة المشاهدات: 1351  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 21-12-2024 02:03 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
عصابات تخطف البنات .. "كوافيرة" تفجر حالة ذعر ورعب في مصر من الشطرنج لسجون الأسد .. سر طبيبة اختفت مع 6 من أولادها "نعى نفسه قبل وفاته بساعات" .. حزن في مصر بعد وفاة إمام مسجد بالحرم المكي عودة سوبرمان مع كلبه الخارق لإنقاذ أفلام الأبطال الخارقين لحظات الأسد الأخيرة .. هرب مع ابنه وروسيا جعلته... الأردن .. عدم مسؤولية فني أشعة بقضية ادعاء... واشنطن تلغي مكافأة بـ10 ملايين دولار رصدت للقبض على... 14 اصابة جراء سقوط صاروخ على "تل أبيب"... "نعى نفسه قبل وفاته بساعات" .. حزن في... الحوثيون أطلقوا 370 صاروخاً ومسيرة على...6 شهداء وعدة إصابات في قصف للاحتلال...مقتل 16 جنديًا في هجوم لمسلّحين بباكستانعملاء للموساد يتحدثون ببرنامج أميركي عن إعدادهم..."طبيب سعودي" .. الكشف عن هوية منفذ عملية...ارتفاع عدد المصابين إلى 16 جراء إطلاق الصاروخ من اليمنبمشروع قانون الساعات الأخيرة .. أمريكا تنجو من...إعلام عبري: توقعات بالتوصل لاتفاق...نتنياهو: لن أوافق على إنهاء الحرب على غزة إلا في... بعد سقوط الأسد وغياب 12 سنة .. "الجنرال"... "جابت العيد" .. فجر السعيد تثير الجدل... تعرض الفنانة شهيرة للاختناق .. والسبب "حبة... بعد سقوط الأسد وغياب 12 سنة .. "الجنرال"... بعد أكثر من 24 عاماً .. إيهاب توفيق يكشف مفاجأة عن... ليفربول في ورطة .. صلاح قد يغيب 8 مباريات فوز الأهلي على الرمثا بربع نهائي كأس الأردن تعادل منتخب الناشئين مع نظيره البحريني توتنهام يقصي اليونايتد من الكأس بعد مباراة ماراثونية الفيصلي يقترب من رفع عقوبة منع التسجيل عائلة من "بابا عمرو" تقيم عزاءً على أكثر من 100 من أبنائها "جريمة مروعة" .. أجبر زوجته على ابتلاع خاتم الزواج ثم قتلها سقط في وادٍ بعمق 150 مترا .. وفاة مؤسس "مانغو" الملياردير إيزاك أنديك جريمة بشعة .. مصرية تقتل زوجها سرقوا مجوهرات من أحد المنازل .. وهكذا كان مصيرهم فوضى كبيرة داخل برلمان .. ماذا حصل بين نواب! ما آخر مستجدات علاج ملك بريطانيا من السرطان؟ بعد معاناة مع الشيخوخة المبكرة .. وفاة التيك توكر بيندري بويسين عن 19 عاماً مُصففة شعر أثارت الرعب في بلدٍ عربيّ .. إليكم ما فعلته إيطالي ينقذ نفسه بدماء الخفافيش!

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: مدينة ألمانيا ألمانيا ألمانيا لبنان مدينة إصابات غزة

إقرأ أيضاً:

قد يُحدث حرب أهلية في إسرائيل.. هل بدأ نتنياهو بتنفيذ الحل النهائي؟

استفحال العنف الإسرائيلي في غزة منذ المذبحة النكراء في (18 مارس/ آذار 2025) التي خلّفت أكثر من 400 أغلبهم من الأطفال والنساء، وما أعقبها من أعمال عدوانية رفعت عدد الشهداء إلى حوالي 700، ناهيك عن الجرحى والدمار، ثم ما تمارسه في الضفة الغربية، من مداهمات ومصادرة وترويع وقنص، يُظهر بجلاء عزم إسرائيل على تفعيل خطة التهجير القسري، عن طريق الترويع، والاحتلال، ومنع دخول المساعدات.

تهزأ إسرائيل، من خلال الهجمات الأخيرة للطيران الحربي، بنتائج قمة القاهرة حول إعمار غزة، وتضرب بها عرض الحائط، إذ إن العمليات العدوانية الأخيرة، إن هي إلا توطئة لما قد نسميه بـ"الحل النهائي"، أي القضاء على الشعب الفلسطيني، من خلال ترحيله من أرضه. يعزز ذلك قرار الكابينت الإسرائيلي تبني قيام إدارة تابعة لوزارة الدفاع، في أعقاب الاعتداءات المتتالية، من شأنها "تسهيل" النقل "الطوعي" للغزّاويين، براً وبحراً وجواً.

كل المبررات حول عدم إطلاق الأسرى الإسرائيليين، أو دوافع الوضع الداخلي في إسرائيل، وترضية كل من بن غفير وسموتريتش، لإبقاء التحالف الحكومي، والوضع المهزوز لنتنياهو، هي ذرائع فقط، لأن الاعتداءات الأخيرة تندرج في رؤية؛ وهي خلق أوضاع نفسية في أوساط ساكنة غزة، من خلال الترويع والتجويع، لدفعهم على المغادرة.

إعلان

إخلاء الضفة وضم غزة، كان دوماً من أدبيات اليمين المتطرف، وينبني التحالف القائم داخل الحكومة الإسرائيلية، على تنزيل هذه الرؤى من خلال "الحل النهائي". والحل النهائي، كان هو المصطلح الذي استعمله النازيون من أجل القضاء على اليهود، قبل أن يتم استحداث مصطلح الإبادة الجماعية، من قِبل حقوقي بولندي وأصبح متداولاً بعدها.

لم تزد الإدارة الأمريكية الحالية سوى أن تبنت أدبيات اليمين المتطرف، بشكل واضح فيما يخص الضفة الغربية، بتبنيها تسمية يهودا والسامرة، ثم بعدها في تبني مخطط إجلاء غزة من ساكنتها، ولم يكن من قبيل الصدفة أن يعلن الرئيس الأميركي عن خطة الإجلاء، قبل زيارة نتنياهو للبيت الأبيض.

لقد تم امتصاص ردود الفعل التي تم التعبير عنها من قِبل حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، رفضاً لمخطط الترحيل، ثم بعد القمة العربية التي انعقدت في القاهرة لإعمار غزة، لكن خطة التهجير القسري، أو "الحل النهائي" ما يزال قائماً، وهو ما لم يُخفه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الذي يُلوّح بضم غزة، ويسهر على تهيئة مخطط للإجلاء، أو الترانسفير، أو في اتباع إسرائيل سياسة التقتيل والترويع والتجويع والترهيب.

أكثر من 40 ألف تم ترحيلهم من الضفة الغربية في غضون أسابيع، بشهادة ممثل السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة رياض منصور، والوضع في غزة يزداد سوءاً، والحالة النفسية للساكنة غلبها اليأس، ووضعها أسوأ مما كان خلال الحرب.

المجازر المرتكبة، إن هي إلا توطئة للحل النهائي، ولا يمكن الدفع بأن قمة القاهرة حول إعمار غزة، أبطلت مخطط التهجير القسري.

لم ترد ردود قوية على التوجه الخطير الذي تسلكه إسرائيل إلا من بعض أعمدة الصحافة في إسرائيل وفي الغرب، التي تدرك خطورة هذا الانزلاق. لم يُخف مبعوث الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، تخوفه من أن سياسة إسرائيل من شأنها أن تنسف جهود أميركا لنصف قرن، منذ اتفاق كامب ديفيد، والتداعيات السلبية حتى على حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، لكن يبقى موقف الولايات المتحدة الفعلي، مؤيداً للسياسة الإسرائيلية، ولم يتم اتخاذ موقف صارم وواضح من الاعتداءات الأخيرة.

إعلان

يظل العمل الدبلوماسي، من أجل التنديد بهذا الانحراف الخطير دون ما ينبغي، سواء على مستوى الأمم المتحدة، أو في تحرك عربي فاعل، من قِبل الدول العربية التي هي حليفة للولايات المتحدة، أو على مستوى دول الاتحاد الأوروبي، أو المجتمع المدني الغربي.

نحن أمام إرهاصات "الحل النهائي" للفلسطينيين، ولا يمكن التذرع بالجهل، أو مثلما قال ممثل فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور، فسياسة إسرائيل لم تكن قط بالوضوح الذي هي عليه الآن، إذ ما يحركها هو أطماع استعمارية. وهذا الوضوح، هو ما يقتضي وضوحاً مقابلاً من لدن المجتمع الدولي، لإبطال "الحل النهائي".

قد يكون تواجد الرئيس ترامب على رأس البيت الأبيض عاملاً مشجعاً لنتنياهو، ولكن عناصر من المؤسسة في الولايات المتحدة تدرك خطورة "الحل النهائي"، مثلما يُستشف من تصريح ويتكوف. وحتى في داخل إسرائيل، لم تعد هناك نظرة موحدة، كما كانت بعد طوفان الأقصى، حيال غزة. وهناك اتجاهات تخشى أن يسفر العنف الجاري عن تغذية عنف مضاد يتهدد إسرائيل، ناهيك عن التمزق الذي تعرفه إسرائيل، لاختلالات داخلية، مما يجعل كثيراً من الملاحظين يحذرون من احتمال حرب أهلية.

هناك عدة أوراق يمكن لعبها على المستوى الدبلوماسي لتعطيل الخطة الإسرائيلية، على المدى المتوسط والبعيد، أو حتى في توظيف تناقضات الحقل السياسي الإسرائيلي، ولكن الأولوية هي في وقف العدوان، واحترام وقف إطلاق النار، وحماية المدنيين، وتسهيل دخول المساعدات، وهي مسؤولية الأمم المتحدة، بموازاة مع القوى الكبرى. لا يمكن التعلل بالأسرى الإسرائيليين لقتل المدنيين والأطفال والنساء. ولا يبدو أن نتنياهو يأبه بمصير الأسرى الإسرائيليين، أو هو شغله الشاغل.

ينبغي فضح مرامي الاعتداءات الأخيرة التي تهيئ الأرضية النفسية لـ"الحل النهائي" من خلال الترويع والتجويع. و"الحل النهائي"، هو وصفة الخراب في الشرق الأوسط، ولن تبقى تداعياتها محصورة فيه.

إعلان

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • كم مقدار زكاة الفطر؟ وهل يجوز إخراجها نقدًا؟
  • سرايا القدس تعلن قصف مستوطنات غلاف غزة بالصواريخ
  • “سرايا القدس” تعلن قصف مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية
  • سرايا القدس تقصف مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية
  • رئيس الوزراء الصيني يوقع أمرًا بتنفيذ قانون مكافحة العقوبات الأجنبية
  • قد يُحدث حرب أهلية في إسرائيل.. هل بدأ نتنياهو بتنفيذ الحل النهائي؟
  • سلمة بن مسلم العوتبي (الفقيه اللغوي النسابة المؤرخ)
  • الاحتلال يطالب أهالي غزة بالنزوح من تل السلطان والحي السعودي
  • “سانا”: الأمن العام السوري يلقي القبض على مسؤول سابق مقرب من ماهر الأسد (صورة)
  • 29.7 مليار دولار تبادل تجاري.. مجلس الأعمال السعودي الأمريكي.. 30 عاماً من الشراكة والاستثمارات الواعدة