وكيل دوناروما يثير الشكوك حول مستقبله مع باريس
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
كشف إنزو رايولا، وكيل أعمال جيانلويجي دوناروما حارس مرمى باريس سان جيرمان، أن مستقبل الأخير غير واضح مع الفريق الفرنسي، إذ ينتهي عقده صيف عام 2026.
تصريحات وكيل دوناروماوشهد مركز حراسة المرمى تنافسًا بين دوناروما وماتفي سافونوف بعدما أحضره النادي لمنافسة الحارس الإيطالي، وهو موقف كان له تأثير على مفاوضات التجديد، كما كشف وكيله.
وأفادت صحيفة "ليكيب" الفرنسية أن دوناروما كان محبطًا من وضعه داخل الفريق، وأن الأمر قد يكون له تأثير على مفاوضات التجديد، حيث من المقرر أن ينتهي عقده الحالي في صيف عام 2026. وفي حديثه إلى "راديو سبورتيفا"، أكد وكيله أن مستقبل دوناروما غير واضح.
ريال مدريد يتخذ قرارًا بشأن الميركاتو الشتوي معركة تكسير العظام.. برشلونة ضد أتلتيكو مدريد | التشكيل والقنوات الناقلة والمعلقوقال إنزو رايولا: مستقبله في باريس سان جيرمان؟ نحن في فترة تفكير. سنرى. يمكن أن يحدث أي شيء. نحن الآن في وضع الاستعداد في محادثات العقد.
ومن المقرر أن يغيب الإيطالي عن الملاعب لمدة أسبوعين بعد اصطدامه بويلفريد سينغو خلال فوز فريقه على موناكو 4-2 يوم الأربعاء، وهو ما يمنح سافونوف المزيد من الفرص لتعزيز مكانه في التشكيلة الأساسية ويلقي المزيد من الشكوك حول مستقبل دوناروما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان باريس سان جيانلويجي دوناروما جيانلويجي
إقرأ أيضاً:
باريس: تدخل أميركا غير مقبول في سياسات الإدماج بالشركات الفرنسية
نددت وزارة التجارة الخارجية في فرنسا بـ"تدخل أميركي" اعتبرته "غير مقبول"، بعدما أرسلت السفارة الأميركية في باريس رسالة إلى شركات فرنسية عدة تسألها ما إذا كانت تعتمد برامج داخلية لمكافحة التمييز.
وقالت الوزارة في بيان إن "التدخل الأميركي في سياسات الإدماج في الشركات الفرنسية، مثل التهديد بفرض رسوم جمركية غير مبررة، أمر غير مقبول".
وأكدت الوزارة أن "فرنسا وأوروبا ستدافعان عن أعمالهما ومستهلكيهما ولكن أيضا عن قيمهما".
تلقت عدة شركات فرنسية رسالة من السفارة الأميركية تسأل فيها عن وجود برامج داخلية لمكافحة التمييز، ما قد يمنعها من العمل مع الحكومة الأميركية.
القرار 14173وأبلغت الرسالة هذه الشركات بأن "القرار 14173" الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أول يوم من ولايته الجديدة في البيت الأبيض والهادف إلى إنهاء البرامج المعززة لتكافؤ الفرص داخل الحكومة الفدرالية، "ينطبق أيضا بشكل إلزامي على كل الموردين ومقدمي الخدمات إلى الحكومة الأميركية"، بحسب ما أظهرت وثيقة كشفت عنها صحيفة "لو فيغارو" اليومية الفرنسية اول أمس الجمعة.
وستكون الشركات المتعاقدة تجاريا مع الحكومة الأميركية ملزمة بالتخلي عن سياسات التمييز الإيجابي التي قد تكون اعتمدتها.
إعلانوقال مقربون من وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد الجمعة إن "هذه الممارسة تعكس قيم الحكومة الأميركية الجديدة".
وأضافوا في رد أرسلوه إلى الصحافة: "إنها ليست" قيمنا، موضحين أن "الوزير سيذكّر نظراءه في الحكومة الأميركية بذلك".