من هو منفذ هجوم ألمانيا المروع؟.. تفاصيل مثيرة عن الطبيب السعودي المتطرف!
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
كشفت السلطات الألمانية أن منفذ الهجوم الذي وقع في سوق عيد الميلاد بمدينة ماجدبورغ هو طبيب سعودي الأصل يدعى طالب. أ، يبلغ من العمر 50 عامًا. الحادث أسفر عن مقتل 4 اشخاص، أحدهما طفل، وإصابة أكثر من 40 آخرين، بينهم حالتان خطيرتان.
معلومات عن المنفذ
وفقًا للصحافة الألمانية، يعيش طالب أ. في ألمانيا منذ عام 2006 ويحمل تصريح إقامة دائمة، ويعمل كطبيب في مدينة بيرنبورغ.
مواقف معادية للإسلام وتصريحات مثيرة للجدل
نشرت الصحافة الألمانية أن طالب أ. كان يشعر بالقلق من “تزايد انتشار الإسلام في ألمانيا”، وهو ما عبر عنه في منشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي. كما نشر خريطة لما يُسمى بـ”إسرائيل الكبرى” والتي تشمل أجزاءً من تركيا، وأرفقها بتعليقات تدعم الاحتلال الإسرائيلي.
تهديدات صريحة
أظهرت تحقيقات السلطات أن المشتبه به سبق وهدد في ديسمبر 2023 عبر منشور على منصة “إكس” قائلًا:
“أؤكد لكم أن الانتقام سيأتي بنسبة 100%، حتى لو كلفني ذلك حياتي. على ألمانيا أن تدفع ثمنًا باهظًا للغاية.”
كيف سيعود السوريين إلى بلادهم؟ الرئيس أردوغان يجيب
السبت 21 ديسمبر 2024وفي منشور آخر، كتب:
“أتوقع أن أموت هذا العام مهما كان الثمن. لقد أغلقت السلطات الألمانية جميع الطرق السلمية للوصول إلى العدالة.”
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الطبيب السعودي المانيا
إقرأ أيضاً:
ذعر بين المارة.. حادث طعن جديد في تل أبيب ومقتل المشتبه فيه| تفاصيل
أفادت صحيفة "إسرائيل هيوم" اليوم السبت، بأن حادث طعن وقع في مدينة تل أبيب، ما أسفر عن إصابة شخص بجروح خطيرة. وذكرت الصحيفة أن السلطات الأمنية قامت بـقتل المشتبه فيه في مكان الحادث، دون تقديم تفاصيل إضافية عن هويته أو دوافعه.
وقع الحادث في منطقة مزدحمة، ما أثار حالة من الذعر بين المارة ودفع قوات الأمن والإسعاف إلى الاستجابة بسرعة. وتم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما أكدت مصادر طبية أن حالته حرجة ولكنها مستقرة.
من جانبها، بدأت الشرطة الإسرائيلية التحقيق في الحادث لمعرفة الملابسات المحيطة به، مع تركيز على احتمالية كونه عملاً جنائياً أو ذا دوافع أخرى.
وقد أغلقت السلطات المنطقة المحيطة بموقع الحادث لتأمينها وجمع الأدلة، فيما طلبت من المواطنين التعاون وتقديم أي معلومات قد تساعد في سير التحقيق.
يأتي هذا الحادث في سياق توترات أمنية متزايدة تشهدها المنطقة، مما يعيد تسليط الضوء على القضايا الأمنية وآليات التعامل مع مثل هذه الحوادث.